#بلاعنوان
البارت الثامن
ل وردالعامري
ام زينه: مشيت بدرب وياه
بين لخوف والدفو الي جنت احس بحراره ايده الي لازمه ايدي
الف مره وكفتني رجلي وهيه ترجف توكفني بنص الطريق واندار وراي واريد الرجعه
بس جانت ايده اجرني اكثر وانقاد وياه اكثر
مشيت بطريق بنص ليل بظلام ووصلت بضلام
لاشفت لطريق ولاعرفته
لطريق كله جان لازم ايدي ويوصفلي ويعيشني بااحلام
ويتغزل ويردد انه فرحان وان ماكو احد مثله ليوم ومنو بكده
وداني لبيت فتح بابه واني خايف ومتردده
كلي انه بيت اهله
كال فوتي انتي شي مني لاتخافين
اني احبج ومراح ائذيج بيوم
فتت ع صوت لبوب كعدت مرت ابوه
من شافتني ضحكت
وتلكتني جنها جانت تعرف بجيتي
واخته اول مشافتني نفس لموقف
محد بيهم تفاجئ بدخولي
بوقتها فسرتها ع حسب كلامه
كال انه كايللهم اني اصير حلاله واله وميخلي احد غيره ياخذني
حجو ع التحاقه وشلون تأخر لازم من البارحه ملتحق
بوقتها عمتج كالتله هسه اخابرلك
روح وكم يوم والجماعه يطلعوك تسريح
الي جنت باقي هناك علمودها صارت هنا شعندك بعد
بوقتها كالي انها خابرت ع واحد من خواله وانهم عائله معروفه اهل امه وكلهم واصلين
بتت بيومها بغرفه مرت ابوه جنت فرحانه انه محافظ عليه وصدك يحبني ماعنده طمع وياي
وثاني يوم التحق
وكلها جانت تعاملني كأني بنتهم اذا نزلت دمعه مني كلها تركض
وعمتج تاخذني واطلعني وتحير شتشتري وشتسوي وشتنكل
جنت فرحانه بكلشي حته نسيت اهلي يمكن وحملتهم لذنب لان همه الي رفضوه
لومارافضيه جان مسويت هيج
حملتهم ذنب وانغرت عيني بالطلعه والهدوم ولحياة
الي بعمري معشتها
مجنت ادري بذبه شيلتي حذب روحي بنار
ولاجنت اعرف بفتحه كصايب الي جانت تربطهن امي حفتح دنيه لااني كدها ولااكدر عليها
