ch.22

1K 68 8
                                    

عيد مُبارك!🌸💙
بارت بمناسبة اني بحبكوا وبمناسبة العيد بكتبوا وانا لابسه البيچامه الجديده بتاعت العيد😂💙💙
حاسه اني مبسوطه ونوبة الاكتئاب بتزول!💜
الأصنام الي مش بتعمل ڤوت ولا كومنت اجيبلكم شاي ولا قهوه؟

نبدأ؟

-نبدأ.

قراءه مُمتعه❤
---------------
~أنا العينُ وأنتِ جمالُ سوادها~
فَليستْ العينُ من دونِ سوَادها عينُاً.

*Harry's POV*
هَكذا أنا..هائمٌ وضائعٌ في عيناكِ
ضحكتكِ..كبريائيكِ..حتى حماقتكِ..اعشقُها
تحاولين التصرُف كإيڤا الناضجه..
لَكنكِ طفله للغايه وَهذا مُضحك
ولطيفٌ
أعجزُ عن التعبير بحُبي لكِ
وأعتذرُ إن لم تَكُن تصرُفاتي تُشير لهذا

فقط كُونِ لي حبيبه،صديقه،أم،أخت،واخيرًا...
زوجه!.
 
قد يبدو أبله لكنني أخشى خوض هَذه الفكره رُبما أنتِ غيرُ مُستعده

لا يُهم سأنتظرُ.

منظرُها لطيف للغايه وهي نائمه مُتكئه برأسها على صدري

بينما أُمرر اصابعي في شعرها

أنارت شاشة هاتفي وبدأ بإصدار صوت الرنين

لتعقدُ هي حاجبها بإنزعاج

"أعتذر حبيبتي لن أُجيب أكملي نومكِ"

همستُ في أذنها

لتبتسمُ بإرتياح
أستمر الهاتف بالرنين عدة مرات
إنه زين اعتقد انه أمرٌ مهم

لا بأس سأُجيبُ الآن.

أردفتْ كارول بتسرع
"مرحبًا هاري،كيف حالك؟،وإيڤا؟،متى ستعودون؟"

تعجبتُ كثيرًا من نبرة صوتها المُتوتره

قلتُ بإختصار
"بخير،لا أدرى رُبما بعدَ أسبوعًا او ما شابه"

"لكنّها مُده طويله ،أشتاقُ لكُما بشده"
قالتها بشئ من الخيبه

ليزدادُ تعجُبي
قلتُ بإختصار"سنحُاول العوده سريعًا"

اردفتْ سريعًا وبدى صوتها خائفًا
"سأغَلق الآن،أرسل تحياتي لإيڤا"

كانتْ آخر جمله تتفوه بها قبل أن تُنهي المُكالمه
بدت تصرُفاتها تِلكَ مُريبه

"مَاذا هُناك؟"
قالها الملاك الناعس النائم على صدري العاري

"إنها كارول،لا أدرى ما بها تصرُفاتها تزداد غرابه"

The way you touch me. |H.S|Where stories live. Discover now