ch.5

1.5K 103 16
                                    

عايزه أعرف رأيكم في الشخصيات ولله قبل ما أبدأ ومتنسوش تعملوا vote و comment عشان أتشجع وأكمل😦💜😂
إنجوي ماي لافرز☺

كارولين يا جماعه💙************************-" لماذا!!"سألته بدهشهتعثلم زين ولم يعرف كيف يواجهها أكتفى زين بالصمت وأكمل"لا شئ فقط توخي الحذر أخشى أن يتأذى قلبك الطيب" قالها زين باهتمام شعرت إيڤا بالغرابه لكلامه"لا أصدق أستاذ زين مالك المغرور الذي كا...

Rất tiếc! Hình ảnh này không tuân theo hướng dẫn nội dung. Để tiếp tục đăng tải, vui lòng xóa hoặc tải lên một hình ảnh khác.

كارولين يا جماعه💙
************************
-" لماذا!!"سألته بدهشه
تعثلم زين ولم يعرف كيف يواجهها أكتفى زين بالصمت وأكمل
"لا شئ فقط توخي الحذر أخشى أن يتأذى قلبك الطيب" قالها زين باهتمام شعرت إيڤا بالغرابه لكلامه
"لا أصدق أستاذ زين مالك المغرور الذي كان يكرهني وبشده يقول ان قلبي طيب هذا إطراء لطيف سيد مالك" أكملت إيڤا بمزاح محاوله نسيان كلامه
"حسناً على أستاذ زين مالك المغرور الرحيل الان وداعاً " قالها وهو يلوح لها بيده ويرحل
أخذت إيڤا نفساً عميق وخدلت للنوم فالغد هو يوم طويل ومهم كثيراً نسبةً لها
أستيقظت باكراً وهي تضيع الوقت في أختيار الثوب المناسب والمؤسف أنها لا تمتلك أي فستان للحفل ذهبت لأمها لتقول بنبره طفوليه للغايه
"أميييي ماذا سأرتدي!" أبتسمت والدتها قائله "تعالِ هنا سأساعدكِ" ذهبت أمها لخزانتها الخاصه وأحضرت فستان قديم لها بدى بسيط للغايه وجميل أيضاً

أرتده إيڤا والسعاده تغمرها وهي تتفحص نفسها في المرآه عدة مرات وسدلت شعرها الطويل على كتفيها ووضعت لها أمها القليل من مساحيق التجميل لم تبدو إيڤا بهذا الجمال من قبل تبدو بسيطه ورائعه بعدما أستعدت إيڤا وارتدت حذاء أشترته لها أمها للحفل تلقت أتصال من...

Rất tiếc! Hình ảnh này không tuân theo hướng dẫn nội dung. Để tiếp tục đăng tải, vui lòng xóa hoặc tải lên một hình ảnh khác.

أرتده إيڤا والسعاده تغمرها وهي تتفحص نفسها في المرآه عدة مرات وسدلت شعرها الطويل على كتفيها ووضعت لها أمها القليل من مساحيق التجميل لم تبدو إيڤا بهذا الجمال من قبل تبدو بسيطه ورائعه بعدما أستعدت إيڤا وارتدت حذاء أشترته لها أمها للحفل تلقت أتصال من هاري أبتسمت بفرح لمجرد رؤيتها لإسمه ينير شاشة هاتفها أجابت على الهاتف
-"مرحبا هاري"قالتها بسعاده غارمه
-"أهلاً إيڤا "قالها بهدوء وأكمل
-" سأمر عليكِ بعد قليل لأخذك للحفل"قالها وشعرت إيڤا انه مستاء او أن نبرته ليست بخير ولكنها لم ترد إفساد سعادتها وقررت أكتشاف ما خطبه بعد انتهاء الحفل
-"حسناً انا أنتظرك"قالتها بابتسامه لطيفه وانتظرته لم تمر 15 دقيقه وسمعت صوت مزمار سياره في الخارج أعتقدت أن هذا هو هاري ذهبت للمرآه لتعدل من مظهرها للمره السابعه لهذه الليله وخرجت مسرعه لتجد سياره كبيره من نوع 'فراري' مفتوحه السقف وتقف بها كلارا التي كانت ترتدي ملابس تظهر أكثر مما تخفي
*Eva's POV*
رأيت وجه كلارا وهي تنظر لي بشر شعرت بالكثير من القلق والخوف فهي بالتأكيد تريد إفساد هذا اليوم علي تراجعت للخلف قليلا ولكن فجأني رميها هي وأصدقاءها لي بالبيض!! والمياه وأشياء مقززه أخرى لم أشهد مثلها من قبل طوال حياتي أشارات ليه بإصبعها الاوسط بمعني "تبا" ورحلت هي وأصدقاءها
لم أشعر بنفسي فقط قمت بالركض بعيدا حتى لا يراني أحد بهذا المنظر وانا أبكي بحرقه لم يؤذني أحد بهذا الشكل من قبل توقفت عند شجره بعيده وجلست على رصيف أرضي لان قدماي ألامتني من الركض وكنت أبكي بشده وانا اضع كفاي على وجههي وتعلو وتهبط أنفاسي بشكل غير منتظم ظللت أبكي كثيراً إلى أن انارت شاشه هاتفي توقعت أن هاري هو المتصل ولكنه كان زين!!
أجبت وانا أقوم بإزاله دموعي عن وجههي وقلت بين شهقاتي"مرحبا زين"
أجاب زين بقلق "إيڤا لما تبكين ماذا بكِ"
لم أعرف بماذا أجيب فأنا لا أقوى على الحديث فيما حدث معي حتى
أكتفيت بقولي "أنا لست بخير يا زين"
رد مسرعاً "أخبريني أين أنتِ تماماً وسأتى لكِ" أغلقت الهاتف وأكملت بكائي بعدما أخبرته أين أنا قد وصل سريعاً وبدا مصدوماً بمجرد رؤيتي في هذه الحاله جلس بجانبي بهدوء وأعطاني "منديلاً"
-"كلارا من فعلت هذا أليس كذلك؟"سألني زين
-"نعم" أجبته بهدوء
-"وماذا ستفعلين  الان؟"
-"لا أعرف أريد الموت"قلتها وانا اضع رأسي بين يدي أمسك زين يدي وابتسم واكمل " ولكني لا أريد هذا أريدك أن تنتقمي أريد إيڤا القويه "
نظرت له بعدما تذكرت موعدي مع هاري وسألت مسرعه "ألا تعرف شئ عن هاري"
أجاب زين ويبدو أنه يتظاهر ويكذب فأنا أعرف نبرته عندما يكذب "لا لا أعرف شئ" سحبني لأقف "هيا علينا تنظيفك للذهاب للحفل سأذهب مع شريكتين أنتِ وكارول يالي من محظوظ" قالها بمزاح فلم أستطع أن أحبس ضحكتي فهو لطيف للغايه أبتسمت وأؤمت بمعني الموافقه.
أخذني زين لبيته كان مكاناً فخم للغايه رحبت بي والدته فأنا أعرفها من قبل وأخذتني للحمام بعدما أخبرها زين بما حدث
خرجت بعدما نظفت جسدي جيداً من القذورات التي ألتصقت به ووجدت والدة زين تنظر لي وتبتسم وبيدها فستان لم أرى في حياتي شئ بهذه الجمال قلت بابتسامه فضوليه "هل هذا لي؟"

The way you touch me. |H.S|Nơi câu chuyện tồn tại. Hãy khám phá bây giờ