قصص ومعلومات عن الجن وجرائم قتل من واقع الحياه

صوره عليه قصه

#قصه_صوره
.
.
جثه ( ايفلين مكيل ) -٢٣ عاماً ، بعد أن قفزت من برج إمباير ستيت الشهير  لتسقط على احدى السيارات المركونه أمامه ، قام البعض بتسميه الصوره ب " أجمل إنتحار " .

#صور_من_الحرب
.
.
التقط هذه الصوره المصور الامريكي ( جوي اودونيل ) في ناغازاكي اليابان ١٩٤٥ ، و قال في لقاء معه مع صحفي ياباني " رأيت ولداً يبدو أنه في العاشره من عمره يمشي حاملاً طفلاً خلف ظهره ، و في تلك الايام في اليابان كنا عادةً ما نرى أطفالاً يابانيون يلعبون مع اشقائهم الصغار بحملهم على ظهورهم ، لكن هذا الفتى كان مختلفاً ، بدت من ملامح وجهه الجدية انه أتى الى هذا المكان لسبب مهم ، لم يكن يرتدي حذاءً و كانت تعابير وجهه قوية ، كان رأس أخيه الصغير متدلياً كما لو انه يغط في نوم عميق ، .
.
وقف الفتى لمدة خمس الى عشر دقائق الى أن أتى رجال فقامو برفق بفك الحبال الملفوفه حول الفتى و  التى كانت تحمل الطفل الصغير ، و هنا استوعبت بأن الطفل كان ميتاً ، قام الرجال بحمل الجثة و وضعها فوق النار كما جرت العاده مع الموتى ، ،
،
وقف الفتى هناك بدون أي حركه ينظر الى النيران ، لقد كان يعض شفته السفليه بشدة ، ظل ينظر الى أن خفت النار و بدأت تتضاءل تدريجياً ، فإستدار الفتى و مشى مبتعداً عن المكان في صمت . .
.
لم تترك الحرب لهذا الفتى سوى أخيه الصغير الذي غاب ايضاً عن الحياة تاركاً أخوه اليتيم يهيم في هذة الحياة و حيداً .

#فتاة_عراقيه

كسر أربعة أضلع.. ونزيف.. وكدمات.. وضرب مبرح على جسد الطفلة النحيل لأنها لم تقم بتنظيف المطبخ على اكمل وجه ... الطفلة هبة التي لم تبلغ من العمر سوى 8 سنوات التي تعرضت فيها لتعذيب وحشي من زوجة الأب التي دأبت على تعذيبها يوميًا بالكي بالنار والعض أمام مسمع ومرأى من الأب الذي فقد الإحساس والرحمة تاركًا ابنته لزوجته لتفعل بها ما تشاء..

.
.
كشفت الشرطه عن موت مراهق يدعى ( كايل ) يبلغ ١٦ عاماً  داخل سيارته في مواقف سيارات أحد المدارس الثانويه ،
،
،
و بطريقه ما علق الفتى في المقعد الاخير عندما كان يحاول الوصول لشي ما حيث كان المقعد يضغط على صدره فأصبح محتجزا و رأسه للاسفل ، قام الفتى بالاتصال بالشرطه مرتان طالباً المساعده لكنهم ظنو انه مقلب فلم يتم إرسال سياره شرطة للموقع ، بعد ٦ ساعات من الاتصال على الشرطه ،  عثر الأب أخيراً على إبنه  لكن بعد فوات الاوان  كان  قد فارق الحياة .
.
في الاتصال ترك الفتى رساله لأمه قائلا ( قولو لأمي بأنني أحبها إن مُت ) .
فُصلت موظفه الاتصال التي تلقت الاتصال و لم تقم بإرسال دوريه شرطة للموقع .
.
.