Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
هاتان الصورتان التقطتا في مصح قديم بولاية كنتاكي الأميركية كان يعالج فيه مرض السل، قبل العلاجات الحديثة، وقد كانت العلاجات غير متطورة مثل التعرض للشمس وهناك علاجات غير أخلاقية تقضي بالتخلص من المرضى، ولم يكن ينجو سوى 5% فقط من المرضى. ويعتقد بأن حوالي 8000 جثة ألقيت بلا مبالاة أسفل شلال مائي عبر نفق تحت المبنى وبقيت هذه المسألة تتم بسرية تامة للتخلص من الميؤوس منهم. وقد أغلق المصح مع اكتشاف المضادات، لكن الاعتقاد بأنه إلى اليوم تحوم أرواح المرضى في المستشفى، وأشهرهم ممرضة اسمها ماري التي تطل في الصورتين. وكان قد عثر عليها منتحرة في أحد الغرف، بعد أن اكتشفت أنها حامل من طبيب من غير زواج يجمعهما. ويعتقد البعض أنها تتجول إلى اليوم بحثا عن شفاء للألم النفسي، في المكان المهجور وكل من زار المكان يتعرض لهجوم من الجن 👻👻
