part 7كيلفن

46.9K 1.9K 101
                                    

وهكذا عرف اوليفر كل شيئ عن ايف وكيف قتلو عائلتها امامها وسبب مجيئها الى امريكا ولكنه لم يعرف هل الطفل الذي معها اخيها ام ابنها سؤاله هو ان كان ابنها اين هو زوجها
في منزل ايما
ايما : لايزال الوقت مبكرا جداا لنخرج من المنزل قليلا لم نخرج لتنزه منذ ان اتيتم والطفل ايضا بدا يمل وينزعج في المنزل
ايف تنظر لمارك : هل نخرج
مارك يقفز بفرح : اجل
ايف : اذا هيا لنجهز انفسنا
ايما بفرح : هيا هيا
ويقوموا بتجهيز انفسهم لترتدي ايما

جينز ابيض وبدي ابيض مع سترة باللون الوردي

ولترتدي ايف

جينز ازرق مع بدي اسود

ومارك

ويهرجوا من المنزل بسيارة ايما ايف طلبت من ايما انها من تقوم بالقياده فوافقت ايما بسرعه وذهبوا الى الاسواق واشتروا بعض الاغراض وذهبوا الى الحدائق وهكذا قضوا الوقت معا وقبل ان يعودوا ذهبوا للمطعم وتناولوا الطعام ايف : اصبحت الساعه الحاديه عشر ومارك ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ويهرجوا من المنزل بسيارة ايما ايف طلبت من ايما انها من تقوم بالقياده فوافقت ايما بسرعه
وذهبوا الى الاسواق واشتروا بعض الاغراض وذهبوا الى الحدائق وهكذا قضوا الوقت معا وقبل ان يعودوا ذهبوا للمطعم وتناولوا الطعام
ايف : اصبحت الساعه الحاديه عشر ومارك ليس متعودا على السهر لنذهب الى المنزل
ايما : هيا لنذهب اذا وانا تعبت ايضا
يخرج الثلاثه من المطعم ايما لاترى سيارتها
ايما : اين السيارة
ايف تلتفت يمين ويسار ولاتجدها لتقول
ايف : المفاتيح معي كيف اختف هكذا لو كانت المفاتيح بالسيارة لقلت انها سرقت ولكن كيف سرقوها
مارك : يبدوا ان الساحره اخفتها لتضحك كلا من ايما وايف عليه
ايما : هيا لناخذ سيارة اجره ونذهب
لتاتي سيارة امامهم لتوقفها ايما
ايف : توقفي الاترين ان معه راكب
ايما : ايف الولد سينام الان وانا تعبت وانتي كذلك والسائق والراكب موافقون على ان يوصلنا هيا هيا
لتصعد كلا من ايف وايما ومارك في الخلف لتخبر ايما السائق بالعنوان وينطلقون
اما الراكب الذي كان معهم كان رجلا وكان يجلس بجانب السائق وينظر الى الامام ببرود
ايما تهمس لايف : انظري السائق كان يضع تمثالا وانتي ضننته بشرا
ايف : اصمتي ايما
ايما : الاتصدقين انظري لتقوم بقرص الرجل من يده
لينظر له بطرف عينها
لتبتسم وتقول : اايه انه بشر ااا انت السبب بصراحه لاتتحرك مثل التمثال
لتقوم ايف بقرصها
ايما : اوووه حسنا صمت
ايف : انزلنا هنا شكرا لك
ايما : لحظه توقفي لم نصل بعد
ايف : انزلي يا ايما ولاتتكلمي كثيرا
ايما تنزل وايف ايضا نزلت وكانت تحمل مارك
ليقوم السائق بالتحرك بعد نزولهم
ايما : ايف مابك وانظري الى المكان حتى لن نجد سيارة هنا لما فعلتي ذلك
لتتوقف السيارة ويعود اليهم السائق
ايف : لنذهب سير لمكان اخر بسرعه
ايما تمسك ايف من يدها : ماذا هناك تكلمي
ايف : لو لم يكن مارك معي لما اضطررنا ان ننزل وكنا فعلنا شيئ ولكن نحن معنا طفل ولن نستطيع القيام باي حركه ان رفع سلاحه علينا
ايما بصدمه : ماذا
ليتوقفا عن السير عند سماعهما صوت اطلاق نار لتنظرا للخلف
واذا به ذلك الرجل يفتح باب السيارة وينزل لينظر اليهما وبيده السلاح وكانت تكتسي على ملامحه علامات البرود ليقول اصعدا بسرعه
ايما : فهمت الان ولكن كيف لاحظتي ان لديه سلاح
ايف : رايته وحسب لاتسالي
ليقوم بفتح باب السيارة ليقول بسرعه لينظر اليهما ليكمل لاتقلقا انا احد ضباط الشرطه ادعى كيلفن التيموس هيا اصعدا الان لن تجدا سيارة هنا
ايف : لا اعرف ولكني اطمئننت قليلا
ايما : وانا ايضا
ليصعدا وهو كذلك ليذهبوا ولكن ايما لم تبعد نظرها عن يده والسلاح ليصلوا الى المنزل وينزلوا هناك لتعطي ايما السائق نقوده ليذهب
ايف تنهدت براحه لتقول
الحمد الله
ايما : لن اكذب في انني كنت خائفه ايضا
ايف : هيا لندخل
لتدخلا الاثنتان للمنزل وتقوم ايف وتضع مارك في فراشه وتنزل الى الاسفل عند ايما
ايما : ايف تعالي الى هنا هناك شيئ مهم علينا التكلم به
ايف : ماذا هناك
لتجلس ايما على الاريكه وتجلس ايف يعني تجلسا واحده امام مقابل الاخرى وينظران لبعض
ايما : ايف مارايك ان نتعلم الكراتيه
ايف : ماذا
ايما : اجل اسمعي انا اعرف اننا نجيد الكثير من مهارات القتال لاننا تعلمنا في المدرسه ولكن نحن بحاجه للمزيد
ايف : هل سبب هذا الكلام هو ماحدث قبل قليل
ايما : اجل لاننا في بلد غريب عزيزتي وحسب ماسمعت هناك الكثير من العصابات والخطف والقتل في هذا البلد
ايف : ايما لقد قال انه شرطي
ايما : هه وهل صدقته
ايف : لا
ايما : اذا هل انتي موافقه لندخل دورات تدريب
ايف : ولكن عملي ومارك
ايما : لاباس ناتي بالمدرب للمنزل
ايف : مجنونه لتضحك الاثنتان
عند اوليفر
اوليفر : ماذا يعني انكم لم تجدو اي معلومات عن مدير المشفى سوى هذه
الرجل : هذا ماعثرنا عليه فقط سيدي ويبدوا انه شخص عادي كاي مدير مشفى اخر
ليمسك اوليفر سلاحه وليضعه بين عيني الرجل
ليبتلع الرجل ريقه ليضغط اوليفر على الزناد ليقع الرجل ارضا ولكن من الخوف وليس بسبب الرصاصه ليتلمس الرجل نفسه ويرى انه لم يصب لينظر للاعلى ليرى احد قد امسك يد اوليفر ورفعها للاعلى
ليقول ذلك المجهول للرجل اذهب بسرعه
اوليفر سحب يده من يد ذلك المجهول لينظر اليه بحده ليقول اوليفر كيلفن
كيلفن ببرود : ما سبب كثرة المعلومات التي تطلبها هذه الايام اوليفر
ليسير اوليفر باتجاه مكتبه ليقول : كيف سارت المهمه هل وجدتهم
كيلفن : اجل واصبحوا رمادا ايضا
اوليفر : اذا انتهى انتقامك
كيلفن : لكن لم يتوقف غليان دمي
اوليفر : ستبقى هكذا حتى تقع بالحب مرة اخرى
كيلفن : هه اذا سابقى هكذا طوال حياتي

حب رجل من المافياحيث تعيش القصص. اكتشف الآن