ضمه بقوه وهو شاد عليه وهادي: امس... كنت خايف مره، كنت عارف انك مو جنبي هالمره، لذا حاولت اني اكون شاطر واخلص نفسي بنفسي بس فشلت بنص الطريق
هيثم وقلبه يوجعه على حال رامي، شد عليه اكثر وهمس: اسف، اسف لاني ماكنت معك امس، سامحني
بعد رامي وهو منزل راسه: عادي، سعود... كان موجود، وساعدني، صح ماسوا نفس ما انت تسوي بس قدر يساعدني
ابتسم هيثم: نمتوا مع بعض صح؟
رامي نزل راسه: اي
هيثم:......
رامي: اتوقع اني قاعد اكابر، عارف، لسه احبه بس.... الشي اللي سواه لي يوجع قلبي ويخليني اخاف حتى اني اناظر له
هيثم: يمكن خانك لمره وحده، وممكن وقع هالشي عليك قوي، بس طالع حولك وركز عدل، قد شفته مهتم لايهم من بعد ماصار هالشي بينكم؟
رامي ناظر لهيثم وهو معقد حواجبه
هيثم:ما ادري، بس عندي احساس انه ماكان يقصد هالشي، وكان مجبور او اي شي، لاني عارف قد ايش سعود يحبك واجد ومستحيل يفرط فيك، مو معقوله كذا فجاه نام معاه! لذا فكر عدل قبل ما تسوي اي شي، اوك؟
رامي هز راسه بـإي، طلع سعود من الحمام اللي بالغرفه، رمى المنشفه وطلع برا الغرفه
تحت انظار رامي وهيثم.
.
ايهم بنعاس رد على جواله: الوو
تركي بابتسامه: صباح الخير
ايهم: صباح النور
تركي: باقي نايم؟
ايهم: امم
تركي: طيب قوم، انا بمرك الحين ونفطر سوا، شرايك؟
ايهم: بس فيني نومم
تركي: عادي مو مشكله نفطر ونرجع لشقتي وتنام هناك، انا عارف ان عندك ازعاج
ايهم: طيب بسرعه تعال، حدي جوعان
استانس تركي، وطلع برا شقته رايح للشاليه
دخل فيصل على اساس يصحيه، بس تفاجأ فيه يعدل شعره قدام المرايه ولابس وكانه بيطلع
فيصل: طالع!
ايهم ناظره: تركي بيجيني بنفطر برا
VOUS LISEZ
رودينا/متوقفه
Roman d'amourإجعل سحابك يطفو فوقي، وامطر علي بالكثير منك. | الرواية بالعامية. • | قيز(مثليين) • | بداية: ٣١ مارس، ٢٠١٨. • | نهاية: .. .. ..
