كنت في المطبخ أحضر الفطور للأطفال، حتى رن هاتفي فرأيت من المتصل و كان كيفن.
الزا: good morning keven
كيفن: good morning princess
(هم يتكلمون بالانجليزية)
الزا: كيف حالك؟
كيفن: بخير، كنت أريد أن أخبركي عن شيء مهم.
الزا: ما هو؟
كيفن: لقد أتت امرأة أمس بعد أن غادرتي الشركة و كانت تسأل عنك.
الزا باستغراب: من هي؟
كيفن: لا أعرف و لكن أخبرتني اسمها.
الزا: ما هو؟
كيفن: فانسا.
لم تسمع ما قالته لأن سقط هاتفها على الأرض
الزا: اللعنة لم أستطع سماع اسمها، لا يهم....: ماما
فالتفت و رأيت كتلة من اللطافة، فتوجهت نحوها و عانقتها.
الزا: استيقظتي حبيبتي.
....: دي
الزا: صغيرتي لو جين تتعلم الكورية.
لو جين: بالطبع أوما يجب أن أتعلمها في حالة التقيت بأبي سأعرف كيف أتواصل.
الزا: لا تندميني لإخبارك أنه كوري، أيضا متى ستلتقيه؟ هو يمكن أن لديه زوجة و أطفال.
لو جين بحزن: معكي حق أوما، لن ألتقيه أبدا.
الزا: هيا لا تحزني لديكي أنا أريني ابتسامتك.
لو جين بابتسامة: ههه
.....: رومانسية مبتذلة
الزا: يا لا تتكلمي هكذا مع أمك
....: الزا هل من الصباح و أنتم تحبون بعضكم، ففف أنتم حقا شيء ما.
الزا بانزعاج: أولا يجب أن تناديني أوما، ثانيا أنا أحب لو جين دائما، ثالثا احترمي نفسك جيون جونسان.
جونسان: guys أنتم لستم ممتعين أبدا. سأذهب يمكن أن أصاب بالملل منكم.
الزا بصراخ: يا
فخرجت جونسان من المطبخ بسرعة ضاحكة.
الزا: أين هو ذلك الوسيم؟
....: إنه هنا.
الزا: ها هو رجلي.
.....: صباح الخير أوما.
فعانقها لمدة و فصل العناق و قبل جبينها، فقرصت الزا وجنتيه و هي تصرخ ب"لطييفي تايي"
.....: أوما اسمي تايونغ ليس تايي.
الزا: و أنا أريد أن أدلل ابني فأناديه تايي.
فقهقه تايونغ بخفة
لو جين بلطف: mom أنا جائعة.
الزا: الفطور جاهز يجب فقط ساعداني على وضع الصحون في صالة الأكل.
لو جين و تايونغ: حسنا.الزا: هيا تجهزوا لنذهب للعمة بيلا.
تايونغ و لو جين: yes
جونسان ببرود: ما الممتع عند العمة بيلا أنا لن أذهب.
الزا: جونسان إن لم تذهبي سأقوم بشيء لن يعجبك و أنتي تعرفين على ماذا أتحدث.
جونسان بابتسامة مصطنعة: أوه العمة بيلا سأذهب بالطبع لقد اشتقت لها حقا.
فقهقهوا عليها بخفة.
جونسان و تايونغ و لو جين: سنذهب لنلبس.
الزا: حسنا.لباس لو جين
أنت تقرأ
تملكتني فأحببتك (الجزء I)
Romanceالزا ما هي إلا فتاة حطمت الحياة بداخلها منذ ولادتها، تحملت الكثير و صبرت على كل شيء. أتيحت لها فرصة ترك البلاد و هل يا ترى ستبتسم لها الحباة تانية. ترقبوا القصة، قراءة ممتعة.