رجل او الاصح شيطان قاسي للغاية لدرجة فقدانه المشاعر ، طاغية لدرجة الشياطين تتعلم منه ، فاقد للرحمة و الشفقة يكرة البشر جميعهم لدرجة يظن يملك خطب ما لانه يكره لم النساء و لكنه بالفعل يكره الرجال و النساء معاً على حداً سواء .. عاشة ما جعل قسوتة تصل صل...
أومئت بخجل كبير للغاية لتتسع ابتسامه مارسيلو و هو ينظر لها بحب كبير و يشعر بالدفيء كذلك " لقد ارتدته من أجلي رغم أنها لا تجيد ارتدائه بعد .."
أوقفها الى جانبه و هو يمسك وركها يسندها خوف أن تتعثر مرة أخرى كي يسندها عندما تريد الوقوع مرة أخرى بينما شهد تنظر بخجل كبير نحو مارسيلو و هو يمسك وركها بتملك هكذا بيده الكبيرة و الثقيلة و هي تسير إلى جانبه تماماً تكاد تكون ملاصقة له حتى اخذوا المصعد لتنظر شهد بانبهار من المصعد الزجاجي ترى الطوابق و النظام الذي بها و كم هي كبيرة للغاية ببناء فآخر حتى جلسوا في المطعم و الذي كان هو الآخر فآخر للغاية لمطعم خمس نجوم و ليس لمطعم شركة نظرت شهد حولها أنه فارغ قائلة : ألا يتناول احد الطعام هنا ؟
: أنها ساعة عملهم لن يتواجدوا هنا ..أذن هل تريدين طلب شيء لتناوله ؟
ابتسمت بسعادة و هي تمسك قائمة الطعام كانت حقاً بمظهر ظريف للغاية مثل القطة و هي تقول بحماس لطيف : نعم أشعر بالجوع بعد ارتداء الكعب لكل هذا الوقت ..
أتسعت ابتسامته و هو ينظر لها ظريفة مثل السنجاب بينما شهد قالت : أريد تيراميسو ..مع ميلك شيك ...
أومئ لها مع ابتسامه لأحضار طلبها بينما شهد تنظر له بسعادة و حماس : أنا أحببت هذا للغاية هل تعلم ماذا ؟ كنت سوف ابذل كل ما بوسعي للعمل بهذه الشركة و هي لديها هكذا قائمة طعام يوجد بها كل شيء سوف اعمل بسعادة كبيرة صدقني و لن اتعب مطلقاً ههه
أتسعت ابتسامه مارسيلو قائل : حسناً هل تريدي أن تعملي هنا سوف ادعك تعملين .. وظيفتك هي البقاء طوال الوقت الى جانبي
اكمل و هو يرفع اصبع خلف الآخر يعدد لها : لحضني متى أريد و تقبيلي كذلك و ...
صرخت شهد بأحراج كبير وصدمة مقاطعته : شكراً لا أريد العمل لدى منحرف كبير مثلك ..
بدء بفتح أزرار قميصه من الأعلى نحو الأسفل أول اربع أزرار و هو يقترب نحوها بالأريكة الدائرية التي تحاوط الطاولة قائل بصوت مثير للغاية : هل انتي متأكدة ؟.. سوف يكون راتبك ضخم .. كما سوف نحظى بالمرح
ذعرت شهد و اصبح وجهها احمر يخفق قلبها بجنون كبير و هي تقول بتلعثم و عدم تصديق : م..مارسيلو .. ما الذي تفعله توقف عن هذا .. نحن في المطعم بحق الجحيم ..
ذعرت و هي تمسك صدره تحاول أبعاده عندما اقترب للغاية و هو يعتليها تقريباً ممسك خصلات شعرها مع وجنتها بلطف و من الاتجاه الآخر يسند نفسه بذراعه التي تمسك الأريكة و ينظر لأعينها و هي وجهها أصبح احمر قائل بلذة لخجلها الكبيرة : أنها زيارة مكتب يجب أن نفعلها و إلا لن تسمى زيارة مكتب
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.