كشر عن أنيابه بغضب : كيف تجرئين على فعل هذا بي ؟ ... سوف أقتلك ...

وقف بسرعة كبيرة بينما شهد صرخت بخوف كبير و ركضت هاربة بسرعة خارقة و هو يركض ورائها بغضب و شهد تصرخ و هي تركض محاولة النجاة بكل قوتها ليكمل مارسيلو حديثة بغضب : لا يمكنك الهرب مني الى الأبد .... إلا يمكنك الانتظار قليلاً هااااا اللعنة إلا ترين أني متعببببببب لا أريد سوى النوم و انتي لا تدعيني انأم و فوقها توقظني بهذه الطريقة السافلة... هل الدراجة أهم مني ..

أجابت و هي مستمرة بالركض : هذة مشكلتك أنت .... أنت من قلت إنك سوف تعلمني القيادة اليوم و صباحاً أيضاً .. لكن أنت نائم و لا تستيقظ و انا فعلت الصواب لكي تستيقظ ..

صرخ بغضب : ماذا ؟؟؟؟! .. فعلتي الصواب ...سوف أقتلك حقاً

ركض مارسيلو خلفها في القصر بأكمله و هي تصرخ بذعر كبير خاصة عندما كاد إن يمسكها اكثر من مرة , وصلوا للحديقة حيث أمسك شهد و حملها بين ذراعيه و هي تصرخ بخوف و تحاول الهرب : اااااااه آسفة آخر مرة لن أفعل هذا مرة أخرى .. أرجوك أنزلني آسفه آسفه آسفه ...

أبتسم ابتسامه عريضة و هو ينظر بانتصار نحوها و شعره المبلل أطرافه مع بعض قطرات الماء على وجهه و عنقه كما صدره المنحوت كذلك كان مثير للغاية و هو ينظر لها بهذه النظرات : العين بالعين و السن بالسن .. بما أنك رميتِ الماء علي سوف أرميكِ في المسبح و هكذا نتعادل ...

صرخت بذعر و هي تقطب حاجبيها بحزن : هذا ظلم ... لا أرجوك لتوي ارتديت ثيابي و الجو بارد أيضاً قليلًا ... لا ترميني في المسبح أرجوك .. كما لا أستطيع السباحة مارسيلو بدأت تخيفني

أبتسم أكثر و هو يرى تعابيرها اللطيفة : هذه مشكلتك

نظرت بحزن مختلط بخوف : لا أرجوك أخاف المسابح منذ الحادث أنا لا اعطي حجة اتركني أرجوك

بدء بهزها لكي يرميها بالمسبح و كلما أراد رميها في المسبح شهد تنكمش بحضنه من الخوف و الفزع و تغمض عينيها بقوة متشبث بعنقه أكثر و أكثر و تصرخ من الخوف بينما مارسيلو يضحك بسعادة و يجدها ظريفة حقاً و جميلة بتصرفاتها الآن كان يريد حقاً رميها و لكن لذكرها الحادث لم يرميها قائل : حسناً .. أنظري كم أنا طيب القلب لن أرميكِ ... لن أفعل مثلما فعلتي معي

أنزلها و فقط عندما أصبحت قدميها على الأرض لم تشعر شهد ألا و مارسيلو يمسك بوجهها جاذبه له مقبل شفتيها بينما شهد تقاوم و هي مقطبه حاجبيها بغضب ليفصل القبلة ناظر نحوها مع ابتسامه جانبية مغرورة و هي غاضبة و مقطبه حاجبيها بغضب عارم فيعقد حاجبيه بحزن و هو يميل رأسه قليلاً إلى الجانب مقلد تعابيرها ثم أبتسم بسخر منها بما قام به من تعابير الآن لأنها حزينة و منزعجة

أنزلها و فقط عندما أصبحت قدميها على الأرض لم تشعر شهد ألا و مارسيلو يمسك بوجهها جاذبه له مقبل شفتيها بينما شهد تقاوم و هي مقطبه حاجبيها بغضب ليفصل القبلة ناظر نحوها مع ابتسامه جانبية مغرورة و هي غاضبة و مقطبه حاجبيها بغضب عارم فيعقد حاجبيه بحزن و ...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
شيطان واقع في الحبWhere stories live. Discover now