18

34.7K 994 165
                                    

كان مارسيلو يقبل عظمة الترقوة و يطبع علامات التملك و يهمس بصوت مثير عميق : سوف تكونين ملكي ... إنتي ملكي .. لي أنا فقط

لكن شهد لم تعد تستحمل و فقط عندما ترك فخذها بعدما كان مثبته بركبته وضعت شهد قدميها على عضلات بطنه السداسية ثم دفعته بأقصى ما لديها من قوة مبعدته عنها و بانفعال ضربته كف بقوة للغاية لدرجة أصبح صوت الصفعة مدوي بالغرفة وهي مقطبه حاجبيها بغضب و دموعها على وجنتيها تنظر بكره و أنفعال و هي دمعتها تسقط و عيونها ذابلة صارخة بغضب و صوت مبحوح : ليس لدي حبيب ليس لدي .. لماذا لا تفهم .. لقد قلت أنك سوف تثق بي  

كانت دموعها تنهمر و هي تنظر له بقهر مع دموعها التي على وجنتيها ليصر على إسنانه و هو يشعر أن الغضب يغلي بارودته معيد لها الكف هو الآخر جاعل وجنتها تحمر بأثار يده التي كانت مطبوعة على وجنتها جاعلها تصرخ بألم و هو يصرخ بخشونة : أيتها اللعينة هذا الثا...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

كانت دموعها تنهمر و هي تنظر له بقهر مع دموعها التي على وجنتيها ليصر على إسنانه و هو يشعر أن الغضب يغلي بارودته معيد لها الكف هو الآخر جاعل وجنتها تحمر بأثار يده التي كانت مطبوعة على وجنتها جاعلها تصرخ بألم و هو يصرخ بخشونة : أيتها اللعينة هذا الثاني في الثالث سوف اكسر يدكِ لك لقد حذرتك

صدمت شهد من قوة الكف كان مؤلم للغاية لدرجة سماع صوت تصفير في أذنيها و بشرتها تستعر بلهيب محرق للغاية كما لو أن بشرتها تصرخ من الألم فوضعت يدها مكان الضربة و هي تنظر لمارسيلو بصدمة من الألم الذي لا يطاق فغضبت للغاية و أصبح الغضب يغلي بعروقها و هي تندفع نحو مارسيلو بغضب و عنف واضعه يديها على صدره العريض دافعته بكل ما لديها من قوة جاعلة من مارسيلو يقع من السرير نحو الأرض لإنه كان بحافة السرير فوقع بسهولة ثم ركضت بكل ما لديها من قوة نحو الحمام و أغلقت الباب خلفها بسرعة و قوة و هي تشعر بالهلع و الذعر . صرخ مارسيلو بغضب كبير للغاية و صوت رج المكان و هو عروقه تبرز: أيتها السافلة هل تظنين إنك تستطيعين الهرب مني هااا أستطيع كسر الباب و بسهولة أيضاً سوف اريكِ الجحيم

و هو يسير بسرعة و يضرب قبضه يده بقوة على الباب جاعلها ترتج فخافت شهد للغاية و صرخت بيأس و هي تبكي بانفعال كان صوتها يحن له أقسى قلب في العالم عند الإصغاء لشهقاتها : أنا آسفة .. أنا آسفة أرجوك صدقني أنا لا اكذب صدقني لا أكذب أنت مخطأ أنا لا أملك أحد و لا أحب أحد أنا عذراء أرجوك أتركني أنت تخيفني

صرخ بغضب و هو يضرب الباب بكلتا قبضتيه على الرغم من أنه لم يقصد ضربه فقط فعلها بانفعال واضع قبضتيه على الباب و يكاد يتكئ بجبهته على الباب يشعر بالألم لا يستطيع تحمل الفكرة وحدها بأنها تملك من تحب و ليس هو : إنا لا أصدقك .. لا أصدقك ..

شيطان واقع في الحبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن