أليكساندر بغضب و هو يصر على أسنانه : إلى أين ذهبتي شمس ... ما الذي تخططين له ...شمس بدهشه : ماذا تفعلون هنا ...
أليكساندر بغضب : أجيبيني شمس ... أين كنتي ...
آدم : صحيح ... و لماذا ترتدين هكذا ...
شمس ببرود : كنت أقوم بشيء ما ...
أليكساندر و هو يتقدم يقف أمامها : شمس لا تجعلي غضبي يسيطر علي أكثر من ذلك ... أين كنتي ...
شمس ببرود : في قصر جوزيف ...
جاك بصدمه : ماذا ... كنتي في قصر جوزيف ..
هاشم و هو يبتسم : كنت أعلم أنكي ستفعليها ...
ساجده بغضب : كنت تعلم و لم تمنعها ...
شمس بصراخ : يكفي ... لقد ذهبت و خرجت و لم يعلم أحد بأنني كنت هناك ..
آدم بغضب : لماذا ذهبتي بالأساس ..
شمس : لقد كنت أقوم بتصوير بعض الأوراق ... و أيضا لم أذهب بمفردي ... مايكل كان معي ..
جاك و هو يصر على أسنانه : اخبرينا الآن ماذا حدث ...
بدأت شمس تسرد لهم ما حدث و خطتها مع مايكل تحت أنظار أليكساندر الغاضبه ... و تحت نظرات الدهشه التي تعتلي وجوه الآخرين من جرأة شمس و ذكائها في التخطيط .... و لكن لم يكن يعلموا أن شمس لم تتناول أدوية قلبها اليوم و مع الركض و المجهود العالي بدأ قلبها يؤلمها ....
شمس و هي تضع يدها على قلبها : هذا ما حدث ..
جاك بإعجاب : خطه محكمه ... و لكنها مخاطره منكي أن تفعليها بمفردك ..
شمس و قد ظهر الألم و الضعف على صوتها : كان يجب علي فعلها بنفسي ...
إيف و قد لاحظت الألم على شمس : شمس .. هل أنتي بخير ...
شمس بإبتسامه هادئه : لا تقلقي ... آدم .. ماتيلدا قادمه الآن مع جوزيف ... يجب أن تستقبلهم و لا تنسى ما يجب عليك فعله ...
آدم : لا تقلقي ... سوف أذهب الآن .. و الجميع أيضا يبدو أنك بحاجه إلى الراحه ...
شمس و قد لمحت أليكساندر يهم بالخروج : أبقى أليكساندر فأنا أريد التحدث إليك ...
خرج الجميع و لم يبق سوى أليكساندر مع شمس التي ما أنا ذهبوا جلست بضعف على الفراش و الألم يشتد عليها و شعرت بتصلب ذراعها الأيسر ...
أليكساندر بقلق بعد أن أنتبه لها : شمس .. هل أنتي بخير ...
شمس بضعف : قلبي .. قلبي يؤلمني أليكساندر ...
أليكساندر بقلق : أين هو دوائك ...
شمس بألم : أنه في جناحي ...
ВЫ ЧИТАЕТЕ
شمس بارده
Любовные романыالبرود ...القسوه ... العناد .. هي صفاتها ... هي شمس بارده و لكنها تحرق ما يقترب منها ... لا تثق بأحد ... لا تهتم لأحد سوى لأخيها الأكبر منها ... لقبها العنقاء .. عندما تسقط تنهض من رمادها ... تكره الرجال و تحتقرهم .. هم بالنسبه لها فقط خونه لا يستحق...