ادعم الروايه بالتصويت والتعليق ❤❤
حتئ لو كانت الروايه كامله ومنتهيهأن اخبرك رجلآ انه يريد تركك
لا تسألي
لا تعترضي
وأياك وذرف الدموع امامه
فقط اجيبيه ب(حسنآ)
واستديري
ان عاد يومآ فهو يحبك
وان لم يعد ستكونين قد حافظتي علئ كرامتك
وحرمتيه من لذة الانتصار برؤيتك حزينه من اجله
بقلمي ✏
🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸
عاد مارك وبيلا الئ البلاد منذ اسبوع وقد عادت بيلا الئ منزلها بعد ان قامت والدتها بجمعها مع والدها كي يتحدثا منحها بعض الحريات كالخروج مثلا لكنها تتعامل معه بحذر واقتضاب
مارك يبدوا غامضا بالنسبه لها يغيب فجأه لعد ايام ثم يعود وفي بعض الاحيان تأتيه اتصالات غريبه ولا يجيب عليها امامها بل يبتعد كي يجيب
كل يوم كل دقيقه كل ثانيه يعلم انه يغرق في غرام حبيبته كل يوم يكتشف كم هي نقيه وبريئه بعيدة عن عالمه المخيف عالم القتل والخداع والدماء لكنه ببساطه لا يستطيع ابعادها عنه اصبحت اوكسجينه الذي يتنفسه ارضه وسمائه يعلم ان اعدائه قد يستغلون حبه لبيلا يوما وهذا اكثر ما يشغله ويحاول تجنبه
اليوم هو موعد خروج هنري من المشفئ الجميع سعداء فقد مروا بأوقات عصيبه ومخيفه طوال هذا الشهر ..انجل سعيدة لدرجه البكاء وبيلا متحمسه ونشيطه قامت بتحضير غرفه في الطابق السفلي لهنري فهو لا يستطيع المشي حتئ الان وممنوع من المشي في الاساس
رفض فرانك تواجد اي احد في المشفئ اخبرهم انه سيقوم بجلب هنري الئ المنزل مع الشباب
كانت انجل تجلس في غرفتها تقضم اظافرها بتوتر بأنتظار اخيها لا تصدق انه سيعود للمنزل بعد غياب شهر داهمت بيلا خلوتها وهي تفتح الباب بقوة وهي تصرخ لقد اتوا لقد اتوا انهضي وسبقتها بالنزول بدأت دموع سعادتها بالهطول مسحتها بكلتا يديها ثم هبطت راكضه الئ الاسفل
وقفت عند مدخل المنزل الداخلي تنتظر الئ بيلا التي تقفز وتصفق بسعادة وحماس ووالديها واخوتها يبتسمون ودموع الفرح ترقرق في اعينهم
فرانك يمسك باب السيارة الخلفي وادوارد منحني داخل السيارة يحاول اخراج هنري ومارك ينظر لهم بملل ونفاذ صبر فقال :- ادوارد فقط احمله وانهي الامر
YOU ARE READING
العشق المر *مرارة العشق* مكتمله ✔
Romanceعاشق ..متيم..اسد جريح يعاني من عذاب عشقآ يرديه قتيلا كل يوم عشقا حوله الئ وحش غاضب ذهب اليها محملا بشوق فوق شوقه وعشقا جامح رغم غضبه العارم منها الا انه فقط يريد رؤيه عينيها ..استنشاق عبيرها..دفنها في احضانه حتئ اخر دقيقه له في الحياة صفع الباب ب...