الرسمه 👆 لحبيبتي وصديقتي الموهوبه justsmile269 ❤❤❤
تبآ لقلبي الذي يرديني صريعآ
امام حضرة عينيك (تبآ لهذا القلب)❤
بقلمي
🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟
نظر الى رقبتها المكشوفه لينظر لها بتخدر تبآ وكم اراد تقبيلها ..استنشاق عبيرها.. ازدرء لعابه عدة مرات يجاهد نفسه كي لا ينقض علئ الفتاة القابعه امامه قام بفتح السلسال بيدين مرتجفتين من شدة رغبته بها
تصلب جسده عندما لامست انامله ببشرة رقبتها الناعمه كم شعر بالغيرة من تلك القلادة التي عانقت عظمة ترقوتها البارز بنعومة وانوثه صارخه ....
اقشعر جسدها من لمسته على رقبتها مشاعر مضطربه داخل معدتها استجمعت شتات نفسها لتستدير نحوه بأبتسامه لتسأله كيف تبدو وهي تمسك بالقلادة
اجابها ببريق عينين غامض لا يفهمه سواه :- تبدو اجمل لانكي ترتدينها فزادت ابتسامتها توسعآ
اذن بيلا اصدقاء ؟ سأل مارك وهو يمد يده ليصافحها
بيلا بمرح وقد مدت يدها وصافحته:- بالطبع صديقي نحن في الاصل اصدقاء
تفاجئت عندما انحنئ لطولها وطبع قبله علئ وجنتها جعلتها تشعر بالاشتعال والفراشات تتراقص بأحتفال صاخب في معدتها حاولت تدارك خجلها لتهتف هيا صديقي لننظم اليهم فلا توجد لباقه في ترك ضيوفي كل هذا الوقت ......
عند منتصف الليل كان الجميع قد غادر حتئ اخوة مارك
اما بيلا فعانقت فرانك وشكرته علئ الحفل وجبل الهدايا الذي اهداه لها فهو لا يكتفي بهديه واحدة ابداشكرت مارك بأجمل ابتسامه تستطيع رسمها علئ وجهها لتذيب حصون قلبه المتبقية وودعتهم ليقوم هنري بأيصالها مع اخوتها الئ منزلها ......
لم يتبق سوئ فرانك ومارك اللذان جلسا بجانب المسبح بصمت ..قطع لحظات الصمت مارك قائلا:- لما كانت حزينه؟
فرانك:- بسبب والدها الذي لم يحبذ حظور عيد ميلادها او حتئ معايدتها علئ الاقل ...مارك بتساؤل:- لما ذلك ...اقصد لما فعل ذلك؟
فرانك :- رغم ان والد بيلا يعشق ابنته كثيرا الا انه صارم بعض الشيء معها ليس من النوع الذي يظهر حبه واهتمامه ...
مارك :- اب غريب كيف ان تكون لديه ابنه كبيلا ويعاملها بقسوة انها كتله من العسل الذي يقطر لطافه تجعل الجميع يقع في حبها ....
فرانك بأبتسامه:- يا رجل اما زلت معجبا بها ؟
مارك بتنهد:- لست معجبا بل انا احبها... اعشق كل ذرة وتفصيل بها ...ازداد افتتاني بها بعد ان تعرفت عليها خلال الاشهر الماضيه ....
YOU ARE READING
العشق المر *مرارة العشق* مكتمله ✔
Romanceعاشق ..متيم..اسد جريح يعاني من عذاب عشقآ يرديه قتيلا كل يوم عشقا حوله الئ وحش غاضب ذهب اليها محملا بشوق فوق شوقه وعشقا جامح رغم غضبه العارم منها الا انه فقط يريد رؤيه عينيها ..استنشاق عبيرها..دفنها في احضانه حتئ اخر دقيقه له في الحياة صفع الباب ب...