الجزء الثالث عشر (يومان من السعادة)

शुरू से प्रारंभ करें:
                                    

عادا الئ المنزل قبل منتصف الليل بقليل بعد ان امضت بيلا اسعد لحظات حياتها في مدينه الحب باريس  غيرت ثيابها الئ ثياب نوم مريحه قطنيه باللون الازرق الباهت دخلت الئ غرفه صالون ثانويه تحتوي علئ مدفأة حطب جميله مغلفه بأحجار بنيه اللون جلست فوق الوسائد المربعه الكبيره امام دفء نار المدفأة  تبتسم بسعادة وهي تتذكر احداث اليوم 

قطع تفكيرها قبله صغيرة طبعت علئ خدها ومارك يجلس خلفها قائلا :- بحثت عنك في غرفتك وارجاء المنزل ولم اجدكي حتئ وجدتك هنا دائما تجعليني ابحث خلفك انسه بيلا استدارت نحوه قائله بغرور مصطنع وهي تحرك شعرها بغرور بالطبع ستبحث عني دائما لست فريسه سهله يا سيد مارك قرص وجنتيها بخفه قائلا :- ياللهي ماذا افعل بكي هل أكلك ها اخبريني هل أكلك هل اخبرتكي من قبل انك ظريفه

بيلا :- اعلم اعلم  ...ثم ضحكا سويا

بقيا يحدقان لبعضها لثواني حتئ دفعها بخفه لتستلقي فوق كومه الوسائد اعتلاها واضعآ جسدها بين ساقيه مستندا علئ  احدئ يديه  يداعب وجهها بيده  الاخرئ

ازدرءت ريقها وتسارعت انفسها شعرت بأنامله التي يمررها فوق جبينها حاجبيها عينيها انفها شفتيها وكأنه يرسم ملامحها همس بصوت متهدج :- انتي جميله جدا
ثم اكمل اعلم انني قبلتك كثيرا اليوم لكنني لا استطيع منع نفسي امام حضرة شفتيك دعيني ارتوي من شهدها

فتحت عيناها ووضعت اناملها فوق وجنته الرجوليه الملتحيه بخفه تتلمسها فلم يتردد في تقبيلها فتلاقت شفتيهما بمشاعر محمومه امتص شفتها العليا والسفلئ معا ثم ادخل لسانه داخل فمها  فتراقصت السنتهم وهي تعانق بعضها بدأ بالنزول في قبلاته الئ فكها قبل اسفل اذنها وبدأ بالنزول الئ رقبتها يقبل ويمتص ويلعق ويعضها بخفه ويستنشق رائحه جسدها الذي تبعث منه رائحه الياسمين ادارت رأسها الئ الجانب تتيح له عنقها

بعد عدة دقائق حاولت ابعاده عنها كي لا يفقدا السيطرة اكثر الا انه امسك يديها ووضعها فوق رأسها قبل عظمه ترقوتها ودفن وجهه بعنقها والرغبه تتملكه يريد ان يشعر برجوليته تتجول في انوثتها يريد اغداق جسدها المترف بحبه قام بفتح بعض ازرار قميصها القطني ليظهر له الجزء الاعلئ من نهديها المكتنزان بدأ بتقبيلهما بشغف وجوع شديدين ومرغ وجهه فوقهما  امتدت يده كي يبعد حماله صدرها الا انها امسكت يده قائله بصوت مرتجف :- توقف مارك ارجوك توقف

رفع رأسه ببعض الغضب ناظرا لها يسألها :- لماذا ؟

بيلا بترجي :- ارجوك لا اريد ذلك مازال الوقت مبكرا لهذا كما انني ....

مارك بنفاذ صبر :- انك ماذا بيلا واللعنه انا اتحرق شوقا منذ سنتان كي تكوني لي قلبا وجسدا كي تكوني بين احضاني  وانتي ترفضين ذلك ... الا تريدني ؟

بيلا :- لا ..لا  ..بل اريدك انا اريدك بكل جوراحي لكن هذا مبكر جدا ثم اكملت بتلعثم كما ان ...انني قطعت وعدا علئ ..علئ نفسي انني لن افعل ذلك بدون زواج ليكن بعلمك لقد خالفت مبادئي وسمحت لك بلمسي وتقبيلي بحريه ارجوك افهمني لا استطيع ان اعطيك اكثر لا اريد ان افقد اغلئ ما املك قبل بلوغي الثامنه عشر ولا  اظنني في سن يسمح لي بتلك الخطوة

لانت ملامحه الغاضبه  فقال بتذمر :- حسنآ اعدك انني لن اطلب منك غير هذة القبل قبل زواجنا لا اعلم كيف سأصبر لكنني اعدك

نظرت له بعيون جاحضه تحدث نفسها ياللهي هل قال زواجنا لا اصدق ذلك انه يفكر بي كزوجه

دفن وجهه فوق صدرها ثم امتص رقبتها بقوة قائلا :- لم انتي متفاجئه ستكونين زوجتي حبي هل ظننتني انني امرح معك فقط

ظل يداعبها ويقبلها طوال الليل حتئ نامت بين احضانه
وعند حلول الصباح استيقظت بيلا قبل مارك احكمت الغطاء فوق جسده وتسللت من بين احضانه لتذهب نحو غرفتها اخرجت ثياب من خزانتها وتوجهت نحو الحمام استحمت سريعا ثم ارتدت ثيابها وقفت امام المرأة تجفف شعرها لتشهق بقوة وهي ترئ رقبتها واعلئ صدرها مليء بالبقع الحمراء والزرقاء تلمستها بأناملها قائله يا اللهي مارك يا مجنون لقد شوهتني كيف سأخفي ذلك .....

🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹

البارت اهدأ لحبيبتي وصديقتي zzainab9 

love you all ❤❤

الئ اللقاء في البارت القادم 😘



العشق المر *مرارة العشق* مكتمله ✔जहाँ कहानियाँ रहती हैं। अभी खोजें