السادس والثمانين

Bắt đầu từ đầu
                                    

باسل بابتسامة/نعم ي عزيزتي ،

زينب/مارأيك ان نذهب ونلعب في الحديقة ،

باسل/هيا بنا ياعزيزتي نلعب بالحديقه والمراجيح وبالمروج ،

زينب/وتركض ورأي تحاول امساكي ،

باسل وهو يغمز/نسبح مع بعض.. ،

قاطع كلامه خالد وهو يصفق الطاوله بيده ويصرخ ب/اسكتوا ،

انفعزت زينب ف اسكتت واما باسل ناظره ب ابتسامة وقال/مابك يا عزيزي فل.. ،

شاف خالد يمسك الكاس ويوجهها نوحه ف قال باسل/انا امزح ،

زينب ناظرت خالد وهي عابسه وقالت/لا تخليني اقول لهم انك تلبس سروال داخلي سبونج بوب ،

توسعت عيونهم وناظروا خالد بتفاجأ حتى حمد ارتسمت عليه ابتسامة مستفزة واما فهد حاول يحافظ على ملامح الهاديه ولا يضحك قدامه ونفس الشي مع الباقي واما باسل ضحك بقوه واللي اسكت ضحكته وانمحت ابتسامة حمد المستفزة ..

صوت تكسر الكاس بالجدار واللي ماكان يبعد بين باسل الا أنش واحد ..

واذا كانت اقرب من أنش ف خلينا نقول لوجهه الوسيم مع السلامه:). .

مع ان زينب سكرانه وعقلها ماهو معاها الا انها اندمت يوم انها علمت السر الخطير لشباب عن خالد ف قالت وهي تبتسم ب توتر/انا امزح خالد مايلبس ابدا سبونج بوب او بسيط او ميكي ماوس او حتى لولو كاتي اللي بداخل درجه اللي لبسها قبل شهر ولا ح..،

قرب لها مهند وسكر فهما بيده بعد ماشاف وجه خالد المحمر ولا هو يدري اذا كان من الخجل او الغضب الزايد:))..

والحين احد اسرار خالد انكشفت لشباب واللي كان محافظ عليها من ايام المدرسه الابتدائية:).

قال فهد يحاول يخفف من الجو المشحون بالغضب/لا تصدقونه اكيد يهذي ولا تنسون ان عقله مو معه ،

اعرفوا مقصد فهد ف قالوا مع بعض/ايه اكيد نعرف ،

هيبة خالد انمسحت بالارض:)..

وبعد فترة طويله من الصمت ..

واخيرا اظهرت وهم زينب واللي كانت واقفه فوق طاوله المطبخ واللي ماخذ طابع الفرنسي تهز برجلينها للورا وللامام وتناظر زينب بسخريه ..

ناظرتها زينب للاحظات ف ابتسامة لها..  قالت الوهم ب سخريه

-تؤ تؤ شوفي نفسك بالمرآية انتي تخليني اشفق عليكِ ،

قلبت عيونها زينب وقالت بصوت هامس ماحد يسمعه حتى اللي مهند/روحي من هنا مابي اتهاوش معاكِ ،

هزت براسها ب اسف عليها-انا استغرب كيف طلعت من عقل مثل عقلك انتي ،

قلدتها زينب بالكلام بشكل غبي حتى ان وهمها ضحكت عليها ساخره منها ..

رواية بنت بمدرسة عيال اغنياءNơi câu chuyện tồn tại. Hãy khám phá bây giờ