الواحد والستون

30K 953 227
                                    

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
.
.
البارت الواحد والستون بنت بمدرسه عيال اغنياء
.
.
   
ما احلل النقل دون ذكر المصدر واسم الكاتبة
.
.

               [اضطراب نفسي]
.
.
اعتذر على الاخطا الاملائيه   ×__×

.
.
قبل م اكتب البارت ابي اقول لكم .. صحيح الروايه فيها غموض كثير وراح يتبين لكم كل شي بالبارتات الجايه يعني مثلا عن الشخص اللى بالغابه وعن عين زينب وعن الشخص اللى بيجي لمدرسه وعن اشياء كثيره انا م راح اتجاهل هذي الامور كل شي راح يوضح بالبارتات الجايه .. نبذا :$ .

.
.

كان جالس جنب السرير اللي كان متمدده عليه زينب جالس وحاط ايدينه على راسه و يناظرها ب امل انها تقوم تنهد وارجع راسه لورا بتعب ،،

لحظات حتى سمع صوت الباب ينطق بهدوء .

/ادخل ،

دخلوا وهم يناظرون الجسم المتمدد على السرير بوجهه شاحب .. نزلوا رووسهم لتحت وضيقوا عيونهم بحزن على صديقهم اللى متمدد على السرير

قال وهو يحاول يهدي من نفسه/انتم وين كنتوا ليه م سالتوا عنه يوم حسيتوا انه غاب لمده طويله ،

سامي وهو منزل راسه ويناظره/توقعنا انه نايم عندك ،

قال وباين من حده صوته/كان لازم تتصلون عليه ،

م احد قدر يتكلم او يقول كلمه بس بقوا ساكتين ويناظرونه بحزن وضيق ..

تنهد بحزن ومسك ايدها البارده وقربها لم فمه وبدا يبوسها على خفيف يبوسها بكل مكان بيدها وكأنه بهذي الطريقه يحاول يقومها ،،

ناظروه الشباب ب استغراب من حركاته حتى تذكروا كلام زينب قبل فتره طويله ان زينب وراشد يعتبرون انفسهم ك اخوان واهل لبعض ف عادي هذي الحركات لبعض لاكن وحد منهم م عجبته هذي الحركه حس بنار الغيره تشتعل بداخله لو كانت النظرات تقتل كان قتلت راشد حول نظراته لشي ثاني يحاول جاهد انه ما يناظر زينب وراشد ،،

راشد بهمس حزين/طولتي يالله قومي ،

قام من على الكرسي والتفت لشباب وقال/انتبهوا له انا نص ساعه وبجي ان صار اي شي اتصلوا علي ،

طلع من الغرفة وسكر الباب وراه ..

تنهدوا الشباب بضيق واعادو نظرهم لزينب قام فهد من مكانه وراح جلس بالمكان اللى كان جالس فيه راشد ..

ناظرها بحزن قرب لمها حتى حس ب انفاسها الحاره تضرب وجهه قال ب

همس/ي غبية حتى لو كنتي قوية الجسم هذا مو يعني قوية على الطبيعة ،

رجع لمكانه وهو م شال عينه عليها يناظرها بأسف ويأنب نفسه . ،






-
-





رواية بنت بمدرسة عيال اغنياءحيث تعيش القصص. اكتشف الآن