الثاني والستون

ابدأ من البداية
                                    

وهنا جلس يكح حتى انه حس ان عيونه بتطلع من الكحات :)) .. قاموا الشباب مفجوعين نصهم من الخوف راحو جابوا ماء والنص الثاني جلسوا معه يطبطبون على ظهره ،،


-
-




#بعد ساعة

احمد يتنهد/اسف ،

فهد وهو يضحك/حصل خير ،

باسل/خربت علينا الفلم اي اي طبعا حصل خير :) ،

اضحكت زينب وهي تناظرهم مقهورين وماهي لحظات حتى رن جوال فيصل .

فيصل/هلاا ..،،،،،،،، اي جنبي………… . ليه؟…………… . طيب ،

التفت على زينب وقال بتعجب/ياسر يبي يكلمك ،

ذره بسيطه من الخوف اجتاحها

ابتسمت بوجه فيصل وهي تاخذ الجوال من ايده ..

زينب/مين ،

اسمعت صوت ضحكته الساخره من الجوال

(الحين هم راح يتكلمون بالالماني).

ياسر/ما بال صوتك الخائف تبدوا كالخروف الذي رائ ذيب من بعيد ،

قلبت عيونها وقالت/فل تضع ذاك الذيب في الذي تعرفه ،

ضحك بسخريه لاذعه/لم اكن اعلم ان لديك لسان قذر ،

تنهدت بغضب وقالت/ماذا تريد ايه اللعين؟ ،

(استغفرالله-لا اله الا الله) 

ياسر ضحك وهو يدور بالكرسي/تعالي اللي الغابه هناك شي اريد اخبارك به!  ،

سكرت الخط بوجهه وهي تقلب عيونها بملل اعطت الجوال ل فيصل وقامت لبست جاكيتها وقبعتها

فهد ب استغراب/وين؟ ،

التفت عليه والابتسامه شاقه وجهها لانه سالها وبكيذا زينب قالت بنفسها"اكيد هو خايف علي!"

زينب/بروح لياسر ،

فارس وهو رافع حاجب/من متى المحبه بينكم ،

انقلب وجهها لبرود/حب؟!! اي حب!  انا لو بيدي كان علقت مشنقته عند دولاب الملابس عشان كل م اقوم اتصبح على جثته ،

ضحك تركي على تكفيرها الاجرامي ونفس الشي مع حمد .

اما فارس هز راسه ب أسف على تفكيرها بالمسكين ياسر!  .

فيصل بستغراب/اجل ليه رايح ،

اخذت مفاتيح الشقه والجوال ويوم جت تبيي تطلع التفت عليهم وقالت ب ابتسامه/بروح اوقع اوراق طلاقي ،

افتحوا عيونهم على وسعها ووصل فك فمهم للارض وصلت الارض .

حطت ايدها على فمها وهي تضحك بصوت عالي وقالت وهي تسكر الباب/انا امزح ،

رواية بنت بمدرسة عيال اغنياءحيث تعيش القصص. اكتشف الآن