وهنا جلس يكح حتى انه حس ان عيونه بتطلع من الكحات :)) .. قاموا الشباب مفجوعين نصهم من الخوف راحو جابوا ماء والنص الثاني جلسوا معه يطبطبون على ظهره ،،
-
-#بعد ساعة
احمد يتنهد/اسف ،
فهد وهو يضحك/حصل خير ،
باسل/خربت علينا الفلم اي اي طبعا حصل خير :) ،
اضحكت زينب وهي تناظرهم مقهورين وماهي لحظات حتى رن جوال فيصل .
فيصل/هلاا ..،،،،،،،، اي جنبي………… . ليه؟…………… . طيب ،
التفت على زينب وقال بتعجب/ياسر يبي يكلمك ،
ذره بسيطه من الخوف اجتاحها
ابتسمت بوجه فيصل وهي تاخذ الجوال من ايده ..
زينب/مين ،
اسمعت صوت ضحكته الساخره من الجوال
(الحين هم راح يتكلمون بالالماني).
ياسر/ما بال صوتك الخائف تبدوا كالخروف الذي رائ ذيب من بعيد ،
قلبت عيونها وقالت/فل تضع ذاك الذيب في الذي تعرفه ،
ضحك بسخريه لاذعه/لم اكن اعلم ان لديك لسان قذر ،
تنهدت بغضب وقالت/ماذا تريد ايه اللعين؟ ،
(استغفرالله-لا اله الا الله)
ياسر ضحك وهو يدور بالكرسي/تعالي اللي الغابه هناك شي اريد اخبارك به! ،
سكرت الخط بوجهه وهي تقلب عيونها بملل اعطت الجوال ل فيصل وقامت لبست جاكيتها وقبعتها
فهد ب استغراب/وين؟ ،
التفت عليه والابتسامه شاقه وجهها لانه سالها وبكيذا زينب قالت بنفسها"اكيد هو خايف علي!"
زينب/بروح لياسر ،
فارس وهو رافع حاجب/من متى المحبه بينكم ،
انقلب وجهها لبرود/حب؟!! اي حب! انا لو بيدي كان علقت مشنقته عند دولاب الملابس عشان كل م اقوم اتصبح على جثته ،
ضحك تركي على تكفيرها الاجرامي ونفس الشي مع حمد .
اما فارس هز راسه ب أسف على تفكيرها بالمسكين ياسر! .
فيصل بستغراب/اجل ليه رايح ،
اخذت مفاتيح الشقه والجوال ويوم جت تبيي تطلع التفت عليهم وقالت ب ابتسامه/بروح اوقع اوراق طلاقي ،
افتحوا عيونهم على وسعها ووصل فك فمهم للارض وصلت الارض .
حطت ايدها على فمها وهي تضحك بصوت عالي وقالت وهي تسكر الباب/انا امزح ،
أنت تقرأ
رواية بنت بمدرسة عيال اغنياء
General Fictionمكتملة كتبت الرواية عام 10ـ10ـ2015م انتهت الرواية عام 19ــ7ـ2023م. مارح اخرب عليكم:) اي اعلان لاي روايه وباي شكل كان راح يتم حذف التعليق وان زاد الامر عن حده راح يجيها حظر يشق جبتها❤️
الثاني والستون
ابدأ من البداية