Part Twelve

66 3 24
                                    

الجزء الثاني عشر : مشاعر دافئة و إقرار

_________🫂

ثارت أنفاسه أكثر، اقترب يزيد التلاحم بيننا، رفع جسدي بيديه بسهولة و أجلسني على طاولة مكتبه العريضة، نزل لعنقي يستنشقها و يقبّلها قُبل حارة رطبة
همس بصوته المثير


كاذب من يقول يستطيع كبت مخيلته عن تأثيرك، فكيف أُمسك نفسي عن التهامك!

قبّل وجنتي بينما يرفع أطراف تنورتي،

بأصابعه السبابة و الوسطى يفتعل بي الكثيير، تنفست بثقل
رفعت رأسي للسقف و فتحت فمي بحاجة للهواء، عندما خرجت الأمور على السيطرة ، حُبست تأوهاتي داخل فمه
يده الأخرى تلقي لعناتها على جسدي

لن أسمح لأذن أحد آخر غيري بسماع تأوهاتك المغرية.

ضربت رعشة قوية ضربت جسدي
أسند شفته العليا على شفتي، كانت أنفاسنا ثائرة

فلتأخذيه في فمك، لم يحصل على ذلك الشرف بعد

ابتسمت و نظرت إليه نظرة لعوبة، عضضت زاوية شفتي السفلى

بكل سرور

جلس على الكرسي و ركعت امامه
كان يجلس بوقار، امسكت طرف حزامه، و انزلته بهدوء مستفز، كان ينظر بترقب،
و بعد أن قمت باستفزازه بشكل مبالغ فيه، دفعني من خلف رأسي، كدت اختنف به و اتقيأ، أدمعت عيناي، لكني قاومت الشعور بلذة

فلونة لا تختبري صبري اكثر من ذلك

قمت بعملي بشكل جيد، على الرغم من أنها مرتي الأولى في الجنس الفموي لكنني رأيت النشوة و المتعة على وجهه فشعرت بالرضى،
و بالأخص عندما أطلق تلك الآه الخشنة
، ابتلعت ما خرج منه و مسحت ما تبقى بإبهامي و لساني، بإغراء انظر اليه

سحبني من يدي و أجلسني على فخذه، و من خلف عنقي دفعني لنقبل بعضنا بشغف

كنتي رائعة صغيرتي

عدلت ملابسي و فعل ذلك مع ملابسه، حاوطت يداي حول وسطه و ألقيت برأسي على صدره، ساد الهدوء و لم يبقى صوت قلبه الغالي يطرق في اذني

هل تعلمين، كم كنتي شقية عندما كنتي صغيرة! ،حتى عندما قررت الخروج لهذا العالم كنتي لأمك ولادة صعبة

رفعت نظري باستغراب

كيف علمت عن ولادة امي!

Don't blame me  "J" حيث تعيش القصص. اكتشف الآن