عزّ علي أنني مشيت إليك بكل يقين، وعدتُ بقلبٍ خدشته الخيبات.
كل ما افكر اكثر نظراتي ووقتي بتأمل السقف الغرفة يطول
شعوري بضيق الغرفة علية رغم مساحتها ديسيطر علية اختفاء الاوكسجين ديخلي صوت انفاسي تصير اعلى واعلى عسى ولعل استشعر وجودة بالرغم موجود
المشاهد الاسلاحة كانت تردد لهسه كدامي، نظرت هِتان الاخيرة حرگت گلبي على الدموع ما كانت ع خدي بس كانت تساعدة على انفجار بركان بداخلة.
حقدي على ثائر يكبر اكثر واكثر
ولولا اتصال راسيل ما كان تحركت ما كنت اشعر بالوقت ضايعة لدرجة ما يتخيلها عقل انسان.
مسحت دموعي! رغم ما كانت اكو دموع!!
ـ هلا بالبطل
حجيت اول ما شفت أيهم بوضع ما يحسد علية
ـ زين
ـ ما بقة شي بطلي ماما يمك؟!
حجيت بعد ما شفت حالتة وصوت الخافت تحولت من ملامحة لـ ملامح راسيل كانت ترتسم الفرح ممزوج بالخوف
ـ شلونة أيهم، شنو گال الدكتور على هذي الجلسة!
ـ ديتحسن جسمة يستقبل العلاج بأحسن صورة ، وما بقى الا القليل ونسبة ضئيلة موجودة وخلال جلستين واذا هذي اخذت تفاعل اكثر لا جلسة وحدة وينتهي كل هذا.
غمضت عيوني لجزء من الثانية ابتسامه قلبي انرسمت على ملامحي، فرحة راسيل كانت بعيونها
ـ الف الحمدلله زين هسة شوضعة؟!
ـ لباجر يتحسن حرارتة مرتفعة هسه شرب عصير وغفة
ابتسمت من شفتة وبلحظات كانت خارج الغرفة باوعت الي بجدية خلتني اعقد حواجبي بأستفهام
ـ مشتاقة تتأمليني!
حجيت مما خلاها ترمش ولازالت ملامحها بنفس الجدية
ـ تعبانة من شي؟! وبربج لا تكولين من الشغل وجهج مال واحد صار الة شهر يبجي
ضحكت ع كلامها ورجعت لملامحي طبيعي وهزيت راسي بـ لا
ـ من الشغل، اني يومين واجي الكم
باوعت الي بشك وزفرت الهواء
ـ ديربالج على نفسج م اريد گلبي ينكسر عليج ويصير ايهم زين واتروحين تتمرضين انتي.
قلبت ععيوني ورجعت نمت ع ظهري مما خلاني ارفع التلفون حتى تتبين الها ملامح وجهي واشوف ملامح وجهها بوضوح
ـ اطمئني هو ما اريد ينكسر گلبج علية
انتشر الهدوء بيناتنة كانت ملامحها بنفس الهدوء
صمت خالي من التوتر
أجة على بالي هِتان والهدوء المخيف بالنسبة للگلبي بكل مرة نصير سوة احس گلبي دخل رعب
ع عكس هسة
ـ ما راح اعوفكم الا اطمئن تكونون بخير بعد ثائر
همست مما خلاها تحرك ملامح وجهة وحواجبهت بأستفهام بعدما كانت نظراتها ثابتة ومبين عليها دتفكر بشي
ـ شنو؟!
ـ أكُلج راح تبقين بالمستشفى؟!
ـ ها لا أيهم نام منتظرة حيدر يوصلني للفندق
عقدت حواجبي
ـ ع اساس رجع للعراق لو جذبة منكم حتى يفرغلكم الجو وتعيدون ايامكم؟!
CZYTASZ
مَـــزاد "مـثلـية"
Akcja« هذهِ أُمنياتي التي باتت ثامِنُ المُستحيلات » تمنيتُ ان أُكمِل معكِ رحلتي في هذهِ الحياة ان نتجاوز العَثرات سويًا ان أُشارككِ مَسراتي واحزاني وأُقاسِمُكِ ضحكاتي وهمومي وليالي الأرق والأيام الممطرة تمنيتُ أصغر الأشياء وأَبسطها لأن سعادتي كان...
