part "14"

670 39 18
                                    

بارت النهاردة إهداء إلى كتاكيتى الصِغار اللي نِجحوا ، وأنا فخورة بيهُم《إسو،روما》، وكمان إهداء إلى الجميلة إلى كانت دايمًا بتدعيلى الفترة إلى فاتت وهى 《هموسة》فشُكرًا بِجد يا سُكر على كلامِك الحِلو زي...♥️♥️♥️♥️☻🐣
__________________________
ويت يا كتاكيت ويت لحظة بَس ، علشان أنا نسيت اقولكُم إنى عملت جروب خاص بينا أنا وإنتوا وروايتنا وأبطالنا ، وعيزاكُم تصيحوا فجروب لحد السنة الجاية بقي ، علشان أنا لو زعلت هنكِد عليكُم واللهِ ومِش هيهمنى...😹😹😹🙂♥️♥️
يلا بينا على الرواية بقي..
أتمنأ لكُم قراءة مُمتِعة يا كتاكيتى بعد طول إنظار الشوش نَزل بارت أهو لأجلكُم واللهِ..😹♥️♥️♥️
يا عيال أنا مِش هكتب دايمًا زى الأول ، أنا بَس حسيت إنكُم وحشتونى قولت أطلع أسلِم عليكُم بالبارت الخفيف دا..
_____________________________
صباحًا...
فيلا الشافعي
وتحديدًا في بهو الفيلا

حيثُ كانوا جميع أفراد العائلة يجلسون معًا بعدما أخبرهُم أركان ليلة أمس بعدما ذهبت أجوان للنوم ، أن اليوم سيكون أول أيام فى عِلاج رِحلتُها مع الكانسِر ، ومنذُ الصباح الباكِر أستيقظ أركان وهاتف آدم وجعله يذهب لمَشفى الشافعي لتجهيز كُل شيء قبل مَجئ أجوان معُه ، نزلت أجوان الدرج وهى تنظُر لهُم بريبة فالجميع ينظُر لها نَظرات غريب جعلتها ، تتسأل بريبة:

"جماعة هو فى ايه؟؟ ، بتبصولي كِدا ليه؟؟ ، أنا خوفت مِنكُم واللهِ"

هتف أركان بحُنق:

"كلهُم عايزين يجوا معانا المُستشفى"

نظرت لهُم أجوان ببلاهة، وهى تُردد بغباء:

"إحنا كِدا هنروح نِحتل المُستشفى مِش نِتعالج فيها!!"

نظر لها الجميع بتذمُر ، بينما هتفوا معًا:

"إحنا كُلِنا هنروح ، ودا أخر كلام"

أمسك أركان بِكف أجوان ، وهو يُردد بحنان:

"تعالي ناكُل ، سيبِك مِن العيلة دي"

دفعُة محمد بعيد عن ابنته، وهو يُردد بتذمُر:

"متِلزقش فيها كِدا يا عسل ، الفيلا واسعة قُدامك أهى!!"

جلس الجميع حول طاولة الطعام ، بينما جلسوا الشباب كُل مِنهُم بجانب زوجتِه ، تحدث أيان بمشاكسة وهو يُلاحظ حُزن زوجتُه منذُ معرفتها بمرض شقيقتُه:

"صباح التوت شو رح نِسمي البنوت"

نظرت له لينا بهدوء ، وهى تقول بصوت هامِس حَزين:

"لما نُبقى نجيبها نُبقى نسميها يا أيان يا حبيبي "

هتف أيان بهيام وصوت هامِس:

عِشق منذُ الصِغر"بداية لعنِة المافيا" الجُزء الثانىWhere stories live. Discover now