اقتباس من الفصل القادم (تحت التهديد)

44.1K 1.9K 339
                                    

جلس شاردًا في الاشيء أمامه و هو يتذكر كيف أنجاه الله من ذلك الحادث الذي كان سيؤدي بحياته، لولا ذلك الملاك كما يلقبه هو منذ صغره أنقذه قبل فوات الأوان حينما دفعه نحو الرصيف قبل أن يصطدم بالسيارة، ليرفع رأسه بعدها يطالعه بلهفةٍ وهو يقول بدهشةٍ من تواجده في تلك الجهة:
"أيـــوب !!"

تَعَافَيْتُ بِكَحيث تعيش القصص. اكتشف الآن