part28 ج2

897 63 65
                                    

متيم: امي وخالتي متفقات على زواج ولدهم جانت مقررة تنطي استبرق لادم ومرهم لمهيمن حت العيلتين تستفاد من ورث صدام وورث ابوي زواجهم جان يشبه الصفقة بالمختصر
بس كل الكلام تغير لمن طلعت ديانا حامل بوهم بالبداية ما تاثرن لبالهن عادي بس من ولدت وهم صدام كال بيتي والمعرض لهاي الطفلة
ديانا اتفقت ويا لئن بنتها والاثنين حبو وهم لئنها اخر العنكود بس امي ماصرفلها هالشي
بيوم الجانت ديانا بي نايمة هيا وصدام امي استغلت غيابهم واخذتها وطلعت اني شفتها بس جنت طفل ماافتهم راحت ورجعت وهم مو وياها ومن شافتني كدرت تضحك على عقلي واني خفت لئن هيا امي خفت اخسرها
ولئن درت بيا اعرف تغيرت معاملتها عليا صارت تكرهني وقست كلبي عليها ومنها تعلمو اخوتي يعاملوني مثلها
اني حقدت عليهم وكرهتهم وهذ السر خبيته بيني وبين روحي
طبعا البيت نكلب ورا وهم صدام ما قصر بشي ضل يدور عليها وديانا نجنت وراها ضلو يدورون ماهي
بالاخير تقبلو الواقع انو بتهم ماتت بس مايدرون شلون طلعت من البيت سئلوني ولئن جنت طفل مكدرت اجاوب
لحكت امي فد يوم وشفتها عد مختار سئلت على بيت معين وطلعت
ضلينا كل ما نسافر لفرنسا ونرجع للعراق تروح تسئل نفس المختار
مليت من هالوضع كبرت وكبر دماغي وصرت اعرف اتصرف والفضول كبر بيا
وخليت مسجل صوت بجنطتها وكتها مبايل جان وتسجللها اريد اعرف شتريد من عالمختار ومن طلعت سمعته للتسجيل تسئل على بيت العطار جبل سئلت عليهم ولكيتهم كمت اشوفهم من بعيد شعدها امي تسئل عليهم كل مرة
شفت وهم بذاك اليوم واني اتذكر ملامح صدام وهيا تشبهه لدرجة مو معقولة الشبه البينهم كلش جبير
وشفتج انتي بعد تضحكين بس جان كل تركيزي على وهم
حافضت على هالسر الجان ياكل ويشرب وياي صار جزء من حياتي سنين طويلة وكرهت امي اكرهت اخوتي بعد ماتحمله قررت احجي واليصير خل يصير
راسلت مرهم واتفقنا نلتقي ببيت خالي قبل ماترجع لاسبانيا ورحنا
حجيتلها كل الاعرفة من يوم الضاعت وهم الى اليوم الي شفتها بي وهيا نصدمت وكالت ليش ضليت ساكت بس عذرتني ماقصرت خلينا الامر سر
ضلت وراها الا جابت حساباتها وضلت وراها الا تاكدت انها اختها وللان محد يعرف بعملة امي غير اني ومرهم وهسة انتي مااريدها تطلع منج كحيلة فدوة

كالها واني فاتحة عيوني اريد استوعب قدرة توافق
لهل سبب مرهم اجت على وهم بوقتها وجانت متاكدة منها اختها
: ماراح احجي لاحد

كلتها واني صدمة معتليتني حرفيا شد قبضتة عليا وعيونه بالسكف

وهم.
رجعت لبغداد واني افرفر ويا بتي مااريد ارجع ع البيت

رحت على هرم جانت بالبيت الحمدلله سلمت عليها ولعبت ويا جهالها دقايق وطلعت لئن وراها روحة ع المستشفى مااعطلها

رحت لمرهم هم مريتها وجيهان وسمر

كضيت النهار كله افرفر مونسى نفسي

رجعت بحدود المغرب كلت من باجر ابدي اصلي صارلي شكد من طلعت الاربعين وع اساس ابدي اصلي

احساس منحورOnde as histórias ganham vida. Descobre agora