part 52

544 37 35
                                    

متحملش وضعية أنه يشدها أي شخص من جنس آدم واخا عارف ان سعد كيعتابرها مثل ختو مي هادشي مقدرش يمنع ديك الغيرة لي حس بيها وحرقاتو من داخلو ... اما الحضور بانت ليهم و تحلوا فامهم أو وساعوا عينيهم من شدة إعجابهم بها ... تاهو في حسنها وجمالها الخلاب كانت بحال شي بلارة كتبري ضوات عليهم المجمع وخطفات الانظار بطلتها لي بينتها كأنها أميرة من أميرات ديزني بفستانها الابيض ... تعالت أصوات ناس كيزغرتوا و يصليوا على نبي معبرين على فرحتهم بيها و اعجباهم بجمالها ورقتها لي ماليها مثيل في صراحة وبدون مبالغة كانت جميلة الجميلات وتضاهيهم حسنا ورقة وأنوثة

 تعالت أصوات ناس كيزغرتوا و يصليوا على نبي معبرين على فرحتهم بيها و اعجباهم بجمالها ورقتها لي ماليها مثيل في صراحة وبدون مبالغة كانت جميلة الجميلات وتضاهيهم حسنا ورقة وأنوثة

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

زاد طاح عليها سر أكثر ملي توردوا حنيكاتها فاش شافتو وهبطات عينيها من الخجل والابتسامة مرسومة على وجهها الفتان

زاد طاح عليها سر أكثر ملي توردوا حنيكاتها فاش شافتو وهبطات عينيها من الخجل والابتسامة مرسومة على وجهها الفتان

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

أما واحد العريس فين هو صافي مسكين تقداو ليه وغااب في عالم آخر عالم سحرها وأنوتثها ... لسانوا تشلل مابقاش قادر على نطق وعينيه تعلقوا عليها مابقاوش تزحزحوا گاع كلمات الحب والعشق لي في جميع الكتب و القصص و الروايات الرومانسية مايقدروش يعبروا على مشاعروا لي كيحس بيهم حاليا داخ وعقلوو تبنج مقدرش يستوعب مدى جمالها سرط ريقوا بشوية و حس بالحر طلع معاه حتى تخنق ومبقاش قادر يتنفس بانتظام لدرجة بانوا حبات لعرق متناثرين على جبهتوا و عروق عنقوا بارزة خضرتهم بقوة ودقات قلبوا كيخبطو بجهد وسط قفصو صدري وكأنه باغي يخرج ويهرب لعندها ... رخف عليه لكرافاط باش يقدر يدخل الهواء لرئتيه ويتنفس بشكل طبيعي وعينيه مزالهم عليها كيدورو على كل إنش فيها ذاب في زينها و وفي طلتها كعروس كأنها لوحة فنية من ابداع الخالق سبحانه ... بقى كيوزع نظراتوا الثاقبة من كل مكان فيها بدون توقف كأنه كينحتها في دماغوا وكيرسخ صورتها في لداخل ديالوا مكرهش يجيبو ليه لوحة ويبدع في رسم هاد الانثى الفاتنة لي قداموو لي ولات مراتوو... مراتو ههه تبسم بخفة على هاد الفكرة وشحااال عجباتوو هاد لكلمة مراتوو اذا ملكوو وديالوو ومكينش لي غيحيدها ليه ... وشحااال وتاتها لاغوب لي جات على قياس جسمها المنحوت الابيض المثير بحال شي قالب سكر ووجها البراق حكاية اخرى لي كان مزينوا المكياج ترابي برز ملامحها الجميلة أكثر وأكثر وبينها حسناء فاتنة بإمتياز ... تقدم بخطوات بطيئة وثابتة اتجاههم وشدها من عند سعد ودور يديه على خصرها بتملك وخنزر فيه هاد الاخير لي مافهم والوا وفضل يسكت حتى لمن بعد ويسولوا وزاد قرب ليه وحط يديه على كتفوا وقال : مانبغيش يجي لنهار وتقلقها فيه ولا تگول راه معندها حد حيت غنكون أنا بمثابة خوها ... وغنكون أنا أول واحد غيوقف في وجهك باش يحميها كنتمنى تهلا فيها وتكون باها لي معندهاش

الغرام المستحيلWhere stories live. Discover now