part 51

559 35 25
                                    

عرفو غيكون غير سعد جا باش يدي لعروسة لقاعة لعرس .. دارت وجدان بزربة ولاحت شبكة على وجه ليلى غطاتها وقالت : يله نوضي سعد راه جا

ليلى حطات ايديها على قلبها وقالت : نااري اصحبتي قلبي غيسكت عليا بالخلعة

وجدان : ماتخافي والوا كلشي غيدوز بيخير انشاء الله

تنهدت ليلى وحاولات تحيد عليها توثر وزادت بخطوات منخوية ووجدان وراها حتى هي بشياكتها وجمالها الفتان لابسة تكشيطة في رمادي ومزوق بذهبي اما شعرها اكتفات دير ليه تسريحة خفيفة نسباتها واكتفات بمكياج خفيف

وجدان 👇🔥

عكس ليلى لي كانت لابسة غير جوهرة حتى لقاعة عاد غيلبسوها نگفات

Ups! Gambar ini tidak mengikuti Pedoman Konten kami. Untuk melanjutkan publikasi, hapuslah gambar ini atau unggah gambar lain.

عكس ليلى لي كانت لابسة غير جوهرة حتى لقاعة عاد غيلبسوها نگفات .. سعد غير شافهم خارجين وبدا كيصفر وعينيه مشاو ديريكت لحبيبة قلبو وشحااال عجباتو اما حتى ليلى كانت مغطية وجهها مقدر يشوف حتى حاجة ونطق : أش هاد زين كنشوف صراحة غير أنا لي مزوج

ضحكات وجدان بخجل وشدات ليلى دخلتها للوطو وقالت : زيد زيد وصلنا قبل مانتعطلو لايتيري فينا أوس

قهقه سعد بخفة ومشى حل لوجدان طوموبيل تاطلعات عاد شد بلاصتو حتى هو صاگ بيهم وطريق كلها وهو شاد في ليلى وكيخلع فيها حتى كتبدا تهرنن ووجدان كتقرصوا وتقول ليه سكت بقاو على ديك الحال حتى وصلو نزلتها وجدان ودخلتها بالخف لبيت لي في لقاعة باش يبدلو ليها نگفات لي غير شافوها ناضوا وبداو كيزينوها اما هي غير ساكتة وكتشوف مخلياهم يديرو فيها مابغاو(الخوف ومايدير) ماسلاو ليها حتى قربات تسخف

نگافة بانبهار : ماشاء الله تبارك الرحمان جيتي كتحمقي

توردوا حنيكاتها من الخجل وقالت بصوت خافث : شكرا بزااف

كانت لابسة قفطان فالأخضر الملكي مطروز بالذهبي بالحزام جاها خطير مع وجهها بيض بينها كي شي زمردة خارجة من الحكايات الأسطورية بالشبكة ديالو في نفس لون طرز مع طالون في لون الباج اما شعرها اكتافات انها تجمع القدام وتخلي الباقي هابط على كتافها مثل خيوط الليل .....طايح عليها السر تتبان اجمل عروس...شداتها البكية ملي تفكرات بلي قريب تمشي من الدار الي كبرات فيها وتربات لدار راجلها دار جديدة مع ناس جداد الي غيوليو هوما عائلتها ... هاد نهار لي كل بنت فينا غتعيشو وغتجرب احساسو هاد نهار لي غتعيش فيه كل بنت مع شريك حياتها سوا كان مزيان ولا عيان .. غدخل لحياة عامرة بالتجارب الجديدة والمسؤولية وهي وزهرها واش غتقدر تنجح فيه وتكمل ولا غتفشل فيه ويتقادى صبرها وتزيد بلا ماتلفت

الغرام المستحيلTempat cerita menjadi hidup. Temukan sekarang