part 34

553 47 30
                                    

من بعد ماكمل المباراة دخل أوس لفستيان غسل وجهو من دم ودار ثلج باش مايتنفخوش ليه ضرابي ... دوش بالخف وجبد حوايج نقيين من ساك يلبسهم وهو خايد فيهم حس بلمسة خفيفة في ظهرو

 دوش بالخف وجبد حوايج نقيين من ساك يلبسهم وهو خايد فيهم حس بلمسة خفيفة في ظهرو

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

دار شاف شكون وهو يقول بصدمة : نتي

مريم بجرأة : أه أنا علاش كنتي كتسنى شي واحد من غيري

أوس : نتي أش كديري هنا هاا ( جرها من دراعها بعصبية وجرها لباب وقال ) خرجي عليا من هنا وأخر مرة نشوف وجهك

تنترات منو وقالت : علاش همم علاش (قربات ليه ) عطيني فرصة غي فرصة وحدة وأنا متأكدة غيعجبك لحال

عند ليلى

جالسة ومتوترة ومرة مرة كتعلي راسها تشوف واش جاية مريم ولا لا حتى حسات بخيال واقف عليها هزات راسها وبان ليها سعد كيشوف فيها بغضب ناضت لعندو وقالت بتعلثم : خ خويا سعد

سعد بحدة : فين ديك خيتي لي كانت معاك

ليلى بصوت منخفض : مشات لحمام

سعد حرك راسو وقال : تبعيني

ليلى بقلة حيلة : ولكن..

سعد بصرامة : قلت تبعيني

تبعاتو ليلى بصمت وقلبها كيزدح حاسة بشي قتلة كتسناها ... دوزها من الممرات وهبطها لتحت وفي طريقهم تلاقاو بحمادة جن هاز علبة الإسعافات الأولية في يديه سلم عليهم وكملو طريقهم مجموعين حتى لفيستيان ... دخلها سعد وهما موراها وهنا كانت صدمة الكبيرة بالنسبة لليلى صدمة لي هرسات قلبها وخلاتو ينزف دم عينيها دازوا بدموع وهي كتشوف في داك لمنظر لي هز كيانها وخلا رعشة قوية تسرى في جسمها

Flash back 🔙

مريم تنترات منو وقالت : علاش همم علاش (قربات ليه ) عطيني فرصة غي فرصة وحدة وأنا متأكدة غيعجبك لحال

أوس بغضب : غتخرجي من هنا دابا قبل مانرتاكب فيك جريمة ومبقيتش بغيت نشوفك مع ليلى فهمتي وحدة غدارة بحالك متستاهلش صحبتها

مريم شافت جيهت برا حيت كان لباب مقابل معها بانت ليها ليلى جاية هي وسعد وجن رجعات نظرها لأوس وضحكات باستهزاء وخبث وقالت : ها حنا غنشوفو شكوون غيكون الغذار في عينين ليلى

الغرام المستحيلWhere stories live. Discover now