لـــبوة جــــابـــر⁦

البارت الواحد و الاربعون 41

‏"في مرحلةٍ ما من حياتك ستفضل أن يُساء فهمك، على أن تكتب إجابة طويلة تبرر فيها موقفك"
....
..
.

..............................................................

# روايه لبوة جابر

# بقلم مـــــــــلاك

...............................................................

جابر .

..

رجعت للبيت و ضليت افكر بكلشي لوجه الوجر .. اريد حل ..

من ناحيه احس بشي اتجاه سلام احس طاعنه بضهرة

حتى لو جنت ما اعرف بيها بنت عم سلام .. بس هسه عرفت و لازم اصلح من الوضع ..

صعبه كلمه غدار ماريد باجر عگبه ينكشف شي و تتوجع اصابع الاتهام عليها .. اكيد راح تحجي و تگول. جابر ..

ماريد انزل من عين سلام و يشيل عليه ..

اريد اصلح الوضع و بنفس الوقت ما اريد ..

..

ضليت افكر و افكر . و گلت لازم احجي وياها باي طريقه كانت و راح احجيلها عن الحل الي لگيته ..

انسب حل جان ازوجها. فترة. و اعوفها حتى بعدها تگدر تكمل بحساب مطلقه. احسن من ما يدرون بيها مو بنيه

..

ماكو غير هل حل اجي اطلبها و ازوجها و اطلگها بعد كم شهر هم انسب الها و اليه و هم انتقم منها على الي مريت بي ..

..

..

ثاني يوم رحت لبيت سلام و ردت المحها بي ماكو ..

..

سألت عن امي سليمه و عرفت بيها بذاك البيت طلبت احجي وياها بشغله ..

و سيلان اجت جابت الخبر و گالت امي تکول خل يجي هناك ..

عيد و حابه العباس عاد بلكي اختلي بيها و احجي الها ..
و طبيت و طلعت و ما شفتها او لمحتها ..

لحد ما صعدت السيارة و شفتها بشباك الغرفه واگفه

..

تتختلين مو ..

..

صرت امر هواي على سلام بهل يومين لحد مرة جيت و صدفت طلعن بوجهي هم هي و هم امي .. عاد جتي عدله ..

..

طبگت كبالهن احاجي بامي و عيني منها و عليها و خازرها مودي اشحطها ..

گوه صعدن. فورت دمي و هي خل يروح الولد

اي هسه صرت ولد بربوگ ..