هربًا من الأسر، ومن ماضي شرير لا هوادة فيه، تقع تلك الفتاة الضعيفة فريسة وتصبح تحت حماية توأم عنيد وخطير، ونظرًا لعدم قدرتها على التحكم في هسوها، دخلت في عالم من الخطيئة الجسدية الخالصة.
𝒄𝒐𝒎𝒑𝒍𝒆𝒕𝒆𝒅 𝒔𝒕𝒐𝒓𝒚 _ قصة مكتمله
كتابة مشتركة بي...
أنهت ليلي مكالمتها مع زين لتضحك وتتنهد براحة بعد أن نجحت خطتها لتنهض كي تتجهز لقدومه فهي كانت تنتظر تلك اللحظة التي يقدم بها إلى منزلها.
وصل زين إلى الطابق الذي تقبع به شقتها ليطرق بابها وتفتح له و هي تبتسم لتشير له
_ مرحباً، تفضل!
دلف زين ليتفحص شقتها التي كانت مكونة من عدة غرف داخل ممر طويل ذات طلاء أبيض وأثاثها الحديث البسيط، كان المكان يوحي بالراحة والهدوء، أغلقت الباب ولحقت به لتردف بأسف وهي تشير له بالجلوس
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
_ أعتذر عن جعلك تأتي الى هنا في هذا الوقت إلتفت إليها بهدوء ليردف _ لا عليك.
توقف بدهشة وهو ينظر إلى مظهرها، حيث لا ترتدي سوى كنزة فضفاضة وساقيها الممشوقان عاريتان بينما تضم يدها حول بطنها، ظل شارداً بها قليلاً، لتلاحظ هي ذلك، جلس زين وهو يبتسم لتردف له _ لحظات وسوف أعود.
اومأ إليها بتفهم لتذهب ويجلس هو يتفحص المنزل المكون من ثلاثة غرف وغرفة معيشة متوسطة، لكنه كان. دافئ ومريح للاعصاب، تلك الألوان الخشبية مع البيضاء واللوحات التي تزين الحوائط والقطع الصغيرة البسيطة التي تظهر الطاولات، تجعل من المكان حقاً مثالي ببساطة.
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
