البارت السابع و العشرين 27

Mulai dari awal
                                    

من جنت احجي وياها حتى انسى اني مزوج ..

ندى اني نجبرت على امج .. ما ردتها ولا حبيتها بس جبروني عليها .. و اني من يوم عرسنه گلت الها لو حبيت بعد مئه سنه هم اتزوج عليج الي احبها و هي قبلت و سكتت ..

امج من يوم يومها اللسان و ترادد و تتجاوز. حاولت حاولت وياها و ما فاد كرهتني بشي اسمه زواج ..

بس ماريا عكسها صرت اتمنى وجودي يمها لليل ويه نهار
جانت انسانه مينشبع منها ..

على الرغم من انو غرفت هي مسيحيه بس ما نقص الشي الي بگلبي اتجاها .. جان يزيد و ما ينقص .. لحد يوم لگيت نفسي جاي و اطلب ايدها .. هي فرحه و طارت من الفرح .. بس من گلت الها انتي مسيحيه هي سألت بكل برائه وذا مسيحيه .. حجيت الها انو. ميصير مسلم ياخذ مسيحيه .. لازم تغيرين دينج ياله .. انطيتها وقت تفكر و رجعت .. للبيت .

ثاني يوم رحت و لگيتها جايه للمكان الي نلتقي بي سألتها من شوكت و گالت نهزمت من الدار من البارحه المغرب و اني هنا ..

تخبلت عليها شلون ضلت وحده.بالشارع الليل كله گالت رحت للكنيسه بقيت بالليل هناك .. و جيت الصبح هنا ..

صارت تحجي و تراوغ بالكلام و اخر شي گالت حولني مسلمه ..

ضحكت على برائتها .. احولها مسلمه .. تريد ..

علمتها الشهاده و طلبت تنطقها ورايه .. و نطقتها ..

اخذتها على شيخ و لقنها و شرح الها على الاسلام .. و هي تستمع مثل طفل بعمر الست سنوات يحاول يستوعب و فاتح حلگه بحماس ..
.بعدها عقد الشيخ النه و صارت مرتي بشرع الله ..

گلت الها كم يوم من احول جنسيتج. نزوج محكمه ..

بس مع هذا ما حجيت الها عن امج خاف تكرهني و تنفر مني هيج فكرت ..

شتريت الها بيت و اثثته من كلشي .. علمتها عن الاسلام و طباعنه و غيرت هواي من نفسها لخاطري صارت تلبس لبس محشوم اكثر شعرها ضمته .. كلشي سوت لخاطري ..

جنت احس روحي رجعت لايام المراهقه واني يمها ..
.على خبالها و طفوليتها .. جنت اضن لو بقيت هيج ما ينكشف سري .. امج ما جانت تشك لأن تدري اني هواي بالدوام و اطلع خارج البيت هواي .

عكس ماريه الي دائماً تسأل شنو هذا ليش هذا اني مسويت هذا .. ماريا رغم طفوليتها و عفويتها لكن جانت تشك .. و طبعاً ام عيسى جانت. تساعدها و مينضم عليهن شي .

..

راقبني بدون حتى لا انتبه تخيلي ضابط و عبرت عليه

لـــبوة جــــابـــر⁦Tempat cerita menjadi hidup. Temukan sekarang