b2

868 27 28
                                    

1pm

Ups! Tento obrázek porušuje naše pokyny k obsahu. Před publikováním ho, prosím, buď odstraň, nebo nahraď jiným.


1pm

كانت تلك الفضوليه تحاول النوم لكن لم تستطيع بسبب تفكيرها ب الجار الذي لم تره للأن وبسبب كلام الجيران

الذي منهم يقول إنه غريب ومنطوي ومنهم يقول إنه يشبه النساء ومنهم من يقول عنه فظ و الكثير من الكلام المزعج عنه ولاكن هذا جعلها فضوليه أكثر للتعرف عليه

و قالت في ذهنها أنها ستذهب للتعرف عليه ك جاره ودوده ولاكن هذا كله فقط لتشبع فضولها وليس لأنها مهتمه به إلى أنها أيضا تحب تكوين صداقات .شخصيتها محبوبه واجتماعية وهذا ما يجعلها مشرقه علا عكس الجار الغامض والغريب

ذهبت الى النافذة تنظر الى الشقه المقابله وهي نفس شقة الجار وتفكر في ذهنها عن كيف يبدو شكله وشخصيته

"هل هو وسيم ماذا ان كان يشبه شبان الانمي الطيفين"

قاطع تفكيرها دخوله للغرفه المقابله لغرفتها وما صدمها أنه كان يخلع ملابسه مع علمه بأن النافذه مفتوحه ولم يبذل عناء ليقفلها

"من الغبي الذي يقفل الضوء أثناء تغيير ملابسه"

قالت بأنفعال لأن بهذه الطريقه لن تستطيع مشاهدة جسده المثير الرشيق الملائكي الجميل الطيف والرياضي

ولاكنها استطاعت أن ترى جسد عاري بدون تفاصيل

لم تستطع أن ترى ماذا كان يرتدي بسبب انعدام الضوء في غرفته

"يجب ان انام بسرعه اريد حقاً أن اعرف كيف شكله يبدو وسيم" مع أنه كان يقفل انوار الغرفه او المنزل ب اكمله و لم يكن يوجد ضوء سوا ضوء الشارع والقمر إلى أنها ايقنت أنه وسيم

10am

"اوتش العنه الملعونه ابنة العنه"

تكلمت بألم بسبب نومها علا النافذه وهي تراقب نافذة جارها على أمل أن ينير ضوء الغرفه وترا وجهه الذي هي علا يقين أنه مثير ولاكن آمالها ضاعت لأنه نام بالضلمه

تستقيم وتذهب إلى الحمام لتغتسل وتذهب لتسرح عش العصفير فوق رأسها وتذهب للمطبخ لتفعل شيئ لأجل جارها تأخذ هاتفها وتتصل بمطعم لبيع الحلويات

وتطلب كعكه بالشوكولاته لأنها تحبها هي لن تقوم بصنعها فهي لا تجيد شيئ سوا النوم وشيئ اخر

𝑺𝑻𝑹𝑨𝑵𝑮𝑬𝑹 𝑵𝑬𝑰𝑮𝑯𝑩𝑶𝑹Kde žijí příběhy. Začni objevovat