لأنها سَتَصبحُ زوجتي

133 22 129
                                    

سارت مسرعه حتى صعدت على سطح المبنى لتسترجع تنفسها وهي تتذكر كلام وانج

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

سارت مسرعه حتى صعدت على سطح المبنى لتسترجع تنفسها وهي تتذكر كلام وانج

" ياالهي كم اصبحتي جميلة مارأيك ان نستمتع الليله"

" ماذا لم افهم"

" دعيني اشبع من هذا الجسد الليلة" نبس لتبتعد وتركض خارجآ

وضعت يدها على فمها تبكي  لم تشعر حتى شدها جين  يلصقها على الحائط بغضب

" هل تحاولين قتلي"  صرخ يضرب بيده بجانب رأسها

اغمضت عينيها بسبب مايفعله و صراخه عليها زفر الهواء بثقل ليخفض صوته قليلا

" اشتقتُ لكِ كثيرآ" تحدث بهدوء ينزل يديه من جانبي رأسها  ليس وكأنه نفس شخص منذ لحظات

فتحت عينيها تتحرك و تذهب دون كلام  مسك يدها لتتوقف " لاتذهبي ارجوكِ استمعي لي"

سحبت يدها بين خاصته  وخطت عدة خطوات لتذهب هي لا تتكلم معه ولا تنبس بشيء حتى لا تنضر له  ان لمحت عيناه ستضعف وتنسى كل شيء حصل اجل تعرف نفسها جيدا

لحقها يلصق ظهرها بصدره بينما يعانقها من الخلف بقوة " لاڤير قولي شيئآ عاتبيني اصرخي عليه فقط لاتفعلي هكذا بي " 

تسيطر على دموعها بصعوبة ابتعدت تلتفت له بينما تتحدث ببرود وهي تحدق  بيده المليئه بالدم " ليس لدي وقت للحديث معك هناك من ينتظرني"

" من ... اتقصدين ذلك الحقير ولما ينتظرك " سأل بملامح مزعجه

ارجعت شعرها لخلف اذنها تمثل عدم الأهتمام لتنبس ببرود "  اجل عرض عَلَية نقضي الليلة سويآ  و تأخرت سأذهب له " انهت كلامها  لتلاحظ عينيه  المعتمه  يسيطر عليه الغضب  ادارت ظهرها له تذهب مجددا لتتغير ملامحها لخوف

شدها من ذراعها يضغط عليه و يجعلها تلتفت له عروق رقبته برزت بينما انفاسه يلفح وجهها لقربهم تحدث بحده يضغط على ذراعها " نقضي الليلة ماذا؟"

رفعت الاخرى عينيها له تجيب " سويآ الن تسمع"

" لا تجننيني ماالذي تقولينه"  صرخ بصوت عالٍ امام وجهها لتجفل 

حيثُ ينتَهي شِتَاؤُنَـا  ( مكتملة)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن