إلى متى سَتَستمُر لَيالي ألشِتاء ألكَئيبة هَل سَيحل ربيع حَياتِنا يومآ؟
تنويه
الرواية قد تحتوي على الفاظ ولحظات جريئة ولقطات رومانسية لطيفة من درجة اولى
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الساعة تقارب منتصف الليل بينما يتجه السيارة نحو منزله والصمت سيد المكان
وجه جين حدقتيه نحو لاڤير بجانبه بينما يسوق ليرى موجهه انظاهرة للأسفل وتفرك اناملها بشرود
لم ينبس بشيء حتى وصلوا امام منزله ارتجلت لاڤير مسرعآ لم تنتبه حتى انها ليست نفس المنزل حتى رفعت عينيها لتسير وقفت مكانها لتسأل دون ان تلتفت له "ما هذا المكان"
"لن آخذكِ لهناكبهذة الحال وايضآ قلت من الممكن يتبعوناويعلمواتمكثين هناك" تحدث جين بهدوء وهو يفتح باب المنزل
"انا لاادخللهنا معك" تحدثت ببرودد مجددا دون النظر اليه
"حسنا ادخلي انتي وانا سأذهب " تحدث جين لتدخل الأخرى للمنزل دون نبس بشيء دخل ورائها لتلتفت له "قلت سأذهب"
لم يجيب و دلف المطبخ بعد لحظات خرج وبيدة علبة اسعافات وضعها على الطاولة امامها بينما يتكلم "لتضمدي جروحكِ يديكِ تنزف" اكمل ليستقيم من انحنائه لوضع العلبة ليذهب خارجا
" مضحك جدآ تتكلم وكأنه ليس انت من تمنى موتي" تحدثت لاڤير ببرود بملامح فارغة ليتوقف الآخر من السير التفت ليقترب ناحيتها بينما يسأل
" لألبي طلبك لأن سيكون افضل اذا يقتلوني" اجابت لتحبس دموعها وتزيح عينيها لجهه اخرى
"كفى لاڤير كان وقت غضب وفقط لم اقصده" تحدث بهدوء
"والان لما لست غاضب تعلم لما دعني اقوله لك قلت بغضب هي لن تقول الحقيقة لأغير اسلوبي واصبح منقذها ولين معها لتخبرني مكان سي مي التي لااعلم من هي بالأصل " تحدثت لتتمرد دموعها من النزول
"لا تحاول حتى سيد سوكجين لأنني لااعلم شيء ولن تخدعني بتغيير اسلوبك بساعات" اكملت حديثها بينما جين لم يقول شيء فقط يحدق بها جاوزته لتغادر مسك معصمها ليمنعها
