إلى متى سَتَستمُر لَيالي ألشِتاء ألكَئيبة هَل سَيحل ربيع حَياتِنا يومآ؟
تنويه
الرواية قد تحتوي على الفاظ ولحظات جريئة ولقطات رومانسية لطيفة من درجة اولى
"اَنَنَي مُتُ فِي الْغرَامِ فِدَاه و إذكروني لهُ بكُل جَمَيل"
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
. .
في الصباح
استيقظ تشوي ليذهب للمكان الذي ارسله ل لاڤير ليلتقوا به تجهز وخرج من المنزل ذهب بسيارته حيث العنوان لاحظ سيارةً يلحقه لدقائق عكس مكان الذي يذهب اليه ليتأكد توتر عندما لحقه نفس السيارة ايضآ
ادرك مينجي من وضعت احدآ يلاحقه مسح على وجهه تذكر البارحة كلامها القليل معها مسك الهاتف لينقذ نفسه
ارسل رسالة ل لاڤير اولآ بعدها اتصل ب مينجي .
. عند مينجي كانت تسير لتدخل الشركة رنت هاتفها فتحتها وهي تدخل "ماذا هناك"
" سيدة مينجي انا اعتذر لكوني لم اتصل بكِ البارحة خشيت ان تكوني نائمة و ازعجك "
"لتتكلم ليس لدي وقت لتبريراتك"
" في الحقيقة انا البارحة كذبت عليكِ لم اكن اتسوق بل كنت التقي ب ليا"
دلفت لداخل مكتبها مستغربه من كلامه "لماذا"
"لأنني اشك ان تكون عندها الوصية كذلك ذهبت لها كأنني اشتقت لأيامي الماضي معها لأكسبها قليلا ثم اعلم ان كانت عندها الوصية ام لا"
"هل صدقت كلامك"
"انها تعلم انا احببتها كثيرا و تضن اكن لها مشاعر للان و صدقتني "
"حسنا والان اين انت "
"ذاهب لأرى لاڤير ماذا تفعل و اقول لكِ"
"حسنا انتبه لما تفعله" انهت كلامها لتغلق الهاتف
شردت قليلا بما سمعت منه لتنبس بداخلها "هكذا يعني انا ضلمتهوشككت به"
رفعت الهاتف مجددا لتخبر الرجل الذي يراقب تشوي ان يتوقف