إلى متى سَتَستمُر لَيالي ألشِتاء ألكَئيبة هَل سَيحل ربيع حَياتِنا يومآ؟
تنويه
الرواية قد تحتوي على الفاظ ولحظات جريئة ولقطات رومانسية لطيفة من درجة اولى
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
بعد عدة ايام
في اليوم التالي بعد الزفاف علمو خبر هروب يونج من السجن و جين اصبح يخاف على لاڤير اكثر اخذها لمنزله الخاص لتمكث هناك حتى يصبح مطمئن عليها
مرت عليهم عدة ايام هكذا يأخذها للجامعة و يذهب ورائها ليعودو للمنزل
اليوم دعاهم نامجون لمنزله للعشاء جميعهم حضرو بأستثناء جيمين الذي انزعج من وجود لاڤير في منزل جين لكن لايستطيع التدخل لأن نامجون قال له ماحدث مع والدين لاڤير بسبب زوجة ابيها وكذلك جونغكوك بقي عندة ولم يحضر
جهزوا المائدة ليجلسوا جميعهم بدأو بتناول الطعام حتى كسر صمتهم صوت جيهوب
"من اعد الطعام انها لذيذة كثيرآ"
"ومن تكون غير زوجتي العزيزة" اجاب نامجون يكتم ضحكته عقدت ناي وجهها بينما تضربه كف على ذراعة
"لاڤير طبخت و انا ساعدتها " نبست سونبوك بعدما ضحكو على سخرية نامجون
"كل شيء منكِ تسحرني حبي" تحدث يقبل يدها
ابتسمت لاڤير على منضرهم اللطيف ازاحت عينيها عنهم لتحدق ب جين الذي بجانبها
شارد يحدق بالصحن الذي امامه بينما يفتت الأكل بالشوكة الذي بيده
"جين مابك" سألت بنبرة قلقة
"لا شيء اشعر كأنني مريض" اجاب يرفع حدقتيه لها ويبتسم
يونغي "من يوم الذي هرب يونج و جين ليس على بعضه"
"هل يعقل يفعل شيئآ آخر " تحدث تايهيونغ بينما يمد يده ليأخذ قليل من اللحم المطبوخ بالنص
تسارعت سيفدا لتملئ صحنه من اللحم حدق بها بشكل منصدم بينما هي اهملت تحديقاته
"لا لن يجرأ على فعل شيء كذلك من يقول هو هنا الآن" تحدث نامجون بهدوء
كونه يعلم لماذا جين خائف لانه قال له كل شيء بخصوص ماقالته ليا كذلك الآن خائف ان يحصل مع لاڤير مثل والديها و لن يستطع ان يأخذ الدليل ضد مينجي للشرطة لأن ليا نبهته مينجي ستقتل لاڤير دون تفكير وقتها ان كشفوها هم يدوروا على طريقة تكون لاڤير بها في أمان
