جَميع رَغَباتي تَقودني إلَيك

146 27 42
                                    




أنا احبَبتَه بِكل مافيه وَراضٍ بِكُل هذا الألم و مستَعد أ
ادفعَ نُصفَ عُمري ثَمنَاً للقياهُ وَ أخبِرهُ بِأنني أحبَهُ..
(مقتبس)

(مقتبس)

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.






.

.

.

فتحت عينيها ببطئ لتقابل الذي يحضنها بينما نائم تذكرت ماحدث ليلة أمس وسعت عينيها بسبب طلبها الجريء وهي تنسحب نفسها بين يديه ابتعدت لتعدل ملابس نومها  وهو استيقظ

"صباح الخير حبيبتي"  تحدث نامجون بصوت خشن اثر استيقاضه

كانت ناي تخرج الثياب من الخزانة ولا تجاوب استقام الآخر ليقترب ناحيتها "صباح الخير" نبس بينما يقترب ليحتظنها من خلف

لكن لن تدعه يكمل بسبب منعها  له قطب حاجبيه بعدم الفهم لتنبس الأخرى
"نامجون لطفآ لتذهب"

"مابكِ ناي لما في كل مرة تخربين كل شيء"  تحدث بأنزعاج

"انا  لن اخرب شيء منذ البداية اقول لك ابتعد عني انا لا اريدك"  تحدثت تمثل البرود وهي تعدل غطاء السرير

اقترب منها ليشدها من يدها بغضب بينما ينبس
" لا تريدينني؟ ومن طلب مني اقبلها في الأمس" انهى كلامهُ بضغط على يدها

"اترك يدي" تحدثت بحدة وهي تنظر لعيناهُ

ضغط عليه اكثر لينبس بغضب"عندما اكلمكِ لا تجاهلي كلامي"

"و إن جاهلته ماذا ستفعل هل ستضربني اجب هل تضربني" تحظثت بنفس نبرة الغضب

"ناي لا تجننيني   لا ترفعي صوتكِ عليه" تحدث بحدة حتى وعي على نفسة يمسك يدها بعنف ليبتعد عنها بينما يدير ضهره لها

"لأكن صريحة معك انا لا اثق بك ولا بحبك انت من بين كل جميلات و الغنيات اتين واعجبت بي انا "
تحدثت ناي
ليضرب الآخر عدة لكمات على الحائط بجانب النافذة بينما ينبس مع اللكمات بغضب
"نفس الكلام نفس الكلام في كل مرة"

جفلت من رد فعلة لتكمل مسرعة
ابي كان مغني عادي  وجعل امي تعيش الجحيم هل انا غبية لأعيد نفس الغلط هذة نزوة وستمل مني وتبتعد" انهت كلامها بصراخ وهي تبكي

حيثُ ينتَهي شِتَاؤُنَـا  ( مكتملة)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن