حيثُ ينتَهي شِتَاؤُنَـا ( مكتملة)

كنتُ أحمل طفلهُ ب رحمي

"اجل لاڤير أنا احبك" تحدث ينحني ليحشر رأسه بجانب فكها للأسفل قليلا

ابتعدت فورآ خطوة للخلف بملامح الصدمة
اقترب مرة أخرى مسكها من خصرها يقربها منه لينبس

"لماذا تبتعدين"

"  جيمين اتركني ماذا دهاك"

"اتركك؟لماذا"  سأل بسخرية بسبب عدم فهم موقفها

"فقط اتركني لنتكلم بهدوء" تحدثت وهي تمسك يديه على خصرها ليبعدهما

قطب مابين حاجبيه وضغط على يديه بقوة ليقربها منه حتى التصقت به

شهقت من فعلته المفاجئ بقوة حتى سأل بحدة

"تبادليني الحب مثلما افعل؟"

لكنها لا تجيب فقط تحاول ان تخرج بين يديه لكن لافائدة  قربها اكثر بغضب حتى منعها من الحراك بسبب اغلاق يديه على ظهرها بينما وجههم مقابل لبعض

"توقفي عن اللعنه واجيبي سؤالي"  تحدث بغضب بينما انفاسه تضرب وجهها بسبب قربهم

"جيمين ماالذي تفعله انت تخيفني" اردفت كلاماتها بفم مرتجف حتى  انزل عينيه لهما اقترب من شفتيها

لتنفي برأسها  ولم تستطيع منع دموعها
"ارجوك جيمين لا"

"لا استطيع" اجاب بهمس بينما يقترب اكثر حتى اصبح انشآ يبعد شفتيه عن خاصتها

دفعته من صدره بقوة ليرجع  خطوة للخلف كونه ارتخى جسده بسبب ماكان يقدم على فعله

ركضت تبتعد عنه دون نبس بشيء حتى نزلت للأسفل و دخلت غرفتها  اغلقت الباب

.

.

التفت كل من تايهيونغ و سيفدا  حيث صوت ارتطام الباب

"مابها" اردفت سيفدا بينما حاولت تقوم لتذهب ورائها

"ستخسرين الرهان " تحدث تايهيونغ بفرح كونه سيربح الرهان الذي اجرى بينهم

بعدما ذهبوا يونا وجونهان   بقي كلاهما اقترحت سيفدا عليه اللعب بألعاب الفديو الخاص ب جين