Ch.7

49 7 0
                                    




اتكأت على الجزيرة في المطبخ أشاهد زوجتي تطبخ
لم أشاهدها وهي تطبخ منذ ما قبل زواجنا
أحب هذا
لماذا لا يمكن أن يكون كل يوم على هذا النحو؟ قامت كاميلا بإعادتها نحوي وهي تمنحني "المنظر"

"مم" تنهدت مهتمة جدا بالمنظر

"ماذا كان هذا؟" أدارت رأسها لتنظر إلي

"لا شيئ." تجولت حول الجزيرة ووضعت ذراعي حول خصرها. عانقت خصرها وشدتها بقوة على جسدي
أضع ذقني على كتفها أنظر إلى ما كانت تطبخه

"معكرونة؟"

" اممم" قبلت رقبتها وشقيت طريقي حتى فكها استدارت والتقت أعطتني قبلة عاطفية

تراجعت وتنهدت وأنا أريح ذقني على كتفها مرة أخرى

"ينبغي ان نفعل هذا مرات عديده."قالت وهي تبتسم
أومأت برأسي على كتفها

"يجب أن نبقى هكذا إلى الأبد". تمتمت

"نعم. للأسف لا يمكننا ذلك."

"هل يمكننا الجلوس مثل هذا؟" سألتها و جعلتها تضحك

"لا يمكننا مع إميلي تجلس أمامنا؟" تبتسم

"هل يمكننا أن ننام مثل هذا؟" قبلت رقبتها مرة أخرى بهدوء

أدارت رأسها لتنظر إلي وابتسمت وهي تميل لتقبل شفتي

" مامااااا!!!"صرخت إميلي من غرفتها
تراجعت إلى الوراء وأنا ما زلت ممسكًا بخصر كاميلا

" ماذاااا؟؟"صرخت مرة أخرى
انزلقت يدي على جانبي كاميلا وأنا أراقب يدي وهي تتوقف عند وركيها وأهزها لأنها تجعلها تهز مؤخرتها
ضحكت لكنها لم تمنعني

" ايننن انتتتتتِ"صرخت عائدة تقترب
ابتسمت لتعبير كاميلا المرتبك عندما سمعت كيف نتواصل أنا وإيميلي

"اناااااا هنا "عدت إلى الداخل لأقبل خدي كاميلا و صفعتها على مؤخرتها مما جعلها تأوه

"ماذا كان هذا؟" قالت كاميلا والتفت لرؤية إميلي تمشي مبتسمة ابتسامه واسعه

"إنه رمزنا السري". قلت بنبرة غامضة لتسلية إميلي
هي ضحكت ونحن صدمنا القبضات


ابتسمت كاميلا وضحكت وهي تضع الأطباق المليئة بالطعام على الطاولة
"أنتما الاثنان شيء مميز"

___________

استلقيت في السرير مع زوجتي التي احتضنتني
كنا نلعق ، كان ذراع حول خصرها ويدها تمسك بيدي
لقد شدتها مستمتعة بكل ثانية نقضيها معًا
حملتها لا اريد السماح لها بالذهاب
. لأنني أعلم أنها ستغادر غدًا مرة أخرى




(مادري وش تقصد الكاتبه بنلعق حاولة افهم بس عجزت مادري اذا هي تقصد قاعدين يسون سكس ولا لا )

If I May (Camren) إذا جاز ليWhere stories live. Discover now