ردّي إلينا وجودَ الشمسِ ثانيةً
من أولِ الفجرِ حتى آخرِ الغسقِ
من بعدكِ لا نهارٌ في مدينتنا
والليلُ ممدودٌ حتى آخر الأفقِ
أمشي ولا ضوءَ إلا ضوءُ غائبةٍ
لا ضوءَ خارجَ أو في داخلِ النفقِ
أمشي وقلبي على الأطلالِ محترقٌ
من أينَ للصبّ قلبٌ غيرُ محترقِ
أمشي و روحي إلى، لا عمرَ أقصدهُ
للموتِ أو وجهكِ، من لاحَ في أفقي؟
آهٍ من الحُب هذا كيفَ يلعبُ بي
مابينَ موتٍ وموتٍ، لعبةَ الورقِ
كم ميتةٍ متّها في الحُب سيدتي
كم ميتةٍ ؟ لستُ أدري كمّ في عنقي
لكنني قد ركبتُ البحرَ من زمنٍ
من يركبُ البحرَ لا يخشى من الغرقِ
#شـيـاع الـمِسك
#هُـدى حُـسَـيّـن
••••••••••••••••••••••••••••••••
مرحبا بنات شلونكم .
بنات ما يصير هيج وين تاتكم على القصة؟ وين
التفاعل؟ ، ما يصير هيج ليش تجبروني الغيها والله
ما يصير يعني اني اتعب واسهر واكتب وتالي ما احصل نتيجة تعبي ، ما حاجة احجي عن المشاهدات
تكدرون تشوفون المشاهدات شكد والتصويت هذا
قضية ليش ما تصوتون شنو راح تتكهربون لو شنو
بضبط ، اما بخصوص القفلات شبيها مو عُنصر مهم
وتشويقي واليوم القفلة ما تجلط بس حماس 😁 ،
شغلة اضافية النشر راح يتوقف بين ما يصغد التفاعل شويه رجاءً لا تلوموني من حقي اشوف نتيجة تعبي وشكراً و
{ڪونـوا بـخيـر .. لأجـل أنـفسـڪم}
دانحچي اني وملك سوه على الصار البارحة وعيني
على شياع الي كان مهموم وحزين ، كان واضح التعب
على وجه بسبب وفاة صاحبة ، فجأة وكع التلفون مني
بهلع من سمعت صرخة إنجيل
إنجيل: يبووو
ركضت اني وره شياع وكفت اني من شفت إنجيل
كاعده وايدها حمرره وتبچي ، كانً البنات ملتمات عليها
وكفت يم كَمَرة واني اباوع خوفها وألمها وخوف وقلق
شياع ، كتلها
مِسك: شبيها
كَمَرة: وكع عليها المي الحار
مِسك: شلون وصلها
باوعتلي وكالت وهي تتنهد
كَمَرة: اني شمرته عليها
اتسعت عيوني مصدومة كملت بسرعة وهي حابسة أنفاسها
كَمَرة: مو متقصدة ولج اني عثرت وبيدي الجود لركبة
امي والمي كان حيل حار وبعدني ما سديته عثرت اني
وطاح على ايدها
هي كانت تحچي وشياع ملتفت عليها ويخزر بيها هي
بلعت ريكها ودنكت بتوتر منه ، جابت ليال عبايتها وعباية عمتي واخذوها هي وشياع طالعين بيها تركونا
وشياع يتحلف لكَمَرة هي ضاجت وصاحت من بعدما
راحو
كَمَرة: شبي يصيح عليه قابل متقصدة
أسينات: غير تنتبهين يا كَمَرة ربنا ستر زين ما وكع على
بطنها
YOU ARE READING
شـيـاع الـمِسك
Romanceأريحيني على صدرك لأني متعب مثلك دعي اسمي وعنواني وماذا كنت سنين العمر تخنقها دروب الصمت وجئت إليك لا أدري لماذا جئت فخلف الباب أمطار تطاردني شتاء قاتم الأنفاس يخنقني وأقدام بلون الليل تسحقني وليس لدي أحباب ولا بيت ليؤويني من الطوفان وجئت إليك تحملني...
