Part5

30.3K 1.4K 1.9K
                                    

هلوووووووووووووووووووووووو





بارت جديد

4000كلمة

قرائة ليلية واستمتعوا........
........................................................................

JungKook pov

نحن كنا الصغيران ومن يشعران أنهما في حلم طال امده وكأننا انتقلنا إلى عصر آخر من الثراء والترف لكل تلك الأضواء..التحفيات.... السجاد وضخم المكان...كان شيئاََ لا يصدق مِمَ عاش في أسفل الفقر إلى أعلى المعالي.....

ولتذكري في حالنا القديم ازداد حقدي بكل خطوة اخطوها في ذلك الممر العريض والذي أن تعثرت فيه لأسقط عشرات التحف واللوحات بالخطأ ولخسرتهم ملايين الدولارات.....
هه.... فكرة جيدة اظنني سأفعلها ذات يوم

كنت امشي في خلف كلٍ من يونغي و سوكجان الذي يرشدنا إلى حيث سنبات الليلة وكم اتمنى ان تكون الليلة فقط وبعدها نعود إلى حيث كنا......
شيء في داخلي يخبرني أن آخذ بيد اخي عائداََ إلى حيث كنت.... وشيء آخر يخبرني أن أبقى لأنغص عليهم عيشتهم من لم يجعلوني أنم يوماََ براحة.....

:- هذه غرفتك جيمين هيونغ.... بابا أعدها لك خصيصاً.....
* قال يونغي لأرى ابتسامة كبيرة تلوح على وجه اخي جيمين الذي نظر لي بأبتسامة واسعة وكأنه يقول لي هذا حلمي وقد تحقق يا أخي.....

وهنا رددت له الابتسامة بينما تعالى الحقد في قلبي... والتردد..... كنت خائفاََ أن يكون انا من سيكسر تلك السعادة المرسومة على وجهه البريء.....
وهنا فقط..... أيقنت أن أولوياتي يجب أن تكون أبعاده عن مشاكلي.....

:- وهذه غرفتك جونغكوك!
* سمعت صوت سوكجان لأجدنا في نفس الممر وجيمين ليس بجانبي.... يبدو أنني قد شردت قليلاََ فدخل هو الى غرفته التي تبعد عن المسماة غرفتي عدة أمتار.....
فأومئت لهم قبل أن أدخل وأغلق الباب غير مهتم لأنه أغلق في وجهه......

وزعت نظري سريعاََ حيث الغرفة يغلب عليها اللون البنفسجي مع تدرجات الأسود والأبيض..... يع ذوقهم جميل....
قلبت عيناي قبل أن ارمي بنفسي على ذلك السرير العريض والذي أقيم أن اقمت حرباََ في نومي فلست بساقط عنه غير مبالٍ بأتساخ ثيابي.....

ثيابي..... لم اجلب ايَ ملابس معي... ماذا هل سأبقى بهذه القذارة... ماذا عن جيميني... هو لا ينام أن لم يستحم حتى ولو كان الماء مقطوعاََ أو متجمداََ فهو سيستحم يعني سيفعل.....

جيميني....... نهضت من على سريري بسرعة ما إن تذكرته لأتجه خارجاََ من الغرفة ثم أجِدُّ حيث مكانه ذاهباََ...
من غير استئذان فتحت باب غرفته لأجده يجلس على السرير ملتفاََ بلحائفه وينظر حوله
فما أن رآني حتى تبسم... وكنت اعرف انه ينتظرني.....

:- لم تستحم؟
:- كلا كنت خائفاََ..... ومحتاراََ إن كان عليَّ أن آتي إليك أو ا.....
* كان يبرر لكني قاطعته
:- انقلع إلى الحمام..... تريدني أن احممك ام تفعل بنفسك؟
سألت لأجد الاحمرار يغزو وجهه قبل أن يتذمر متمايلاََ على نفسه بخجل
:- هيوووونغ!

باباحيث تعيش القصص. اكتشف الآن