إهداء

9.5K 152 0
                                    


إلى الّذين يجيدون السّباحة فوق السّطور والغرق بين الكلمات والإبصار في الأعماق.

إلى الّذين تحفلُ السّعادة بعيشهم.

إلى الّذين يسبّبون الموتَ والحياة بموتهم.

وإلى أولئك الّذين لم يحظوا بحكايات قبلَ النّوم يوما...

أعتذر على الحزن الّذي قد أسببه لكم، ولنأمل معا بقادم يعوّضنا معا...

سارية في البلاط الملكي للكاتبه هدير مجديWhere stories live. Discover now