25-تسوق

4.3K 108 1
                                    


ابتسم سامر وهو يمازحها
-لوكان اسم محمد يعجبك ﻻمشكلة نذهب ونغيرة وانا اسرق مجوهرات وادخل السجن لك ومن اجل عينيك وحتي ارضيك ضربتة علي صدرة ضحك هو ثم همست له
-مايرضيني ان تكون انت فقط بقربي حبيبي
-ياروحي انت دعينا نكون نحن مدرسة للحب يتعلم منها اوﻻدنا واحفادنا الحب ابتسمت هي
طرقات ودخل الدكتور
-مرحبا دكتورة ميرا كيف حالك؟
-انا بخير الحمد لله
-سامر باشا انرت المستشفي
-شكرا ...
-اريد ان اطمئن عليك بدا الطبيب بقياس الضغط واراد ان يكشف علي صدرها بالسماعة نظر لسامر
-سامر باشا...
-لماذا ستكشف علي صدري..؟
-كانت في الفحوصات حالة التهابية بسيطة بسبب التواجد في اجواء باردة وفقط سنطمئن عليك هل تتركنا وحدنا سامر باشا؟
-ﻻ..همست لة هي
-سامر...
-لن اتركك وحدك ميرا...
-وانا لن اكشف امامك..ابتسم هو-حسنا سادير ظهري وابقي وصمم هو علي البقاء فقط ادار ظهرة
-تمام انت بخير دكتورة ميرا وخرج الدكتور..ابتسم هو
- لن تكشفين امامي ميرا؟ اخذت الوسادة وضربتة بها ضحك هو. دخلت السستر
-ياباشا الان يجب ان تنام دكتورة ميرا
-حبيبي ﻻ اريد ان انام
-ﻻ ياروحي من اجل رحتك اراك في الصباح ساكون هنا باكرا ...
قبل جبينها وهمس لها
-احبك جدا...
-وانا...احبك حبيبي .
كان في الخارج حسين وسهير ودعاء تقدم منهم سامر واطل شاب طويل...اقصر من سامر قليلا...نظر له سامر ودون ان يخبرة احد عرف انة...امجد ..
نهض حسين
-انت ماذا تريد هنا...؟
-بابا...انا جئت لاري ميرا..
-ﻻ لن تراها...تقدم منهم سامر..
-لقد قرأت في الصحف عن ماصنعتة ميرا..وعرفت انها حققت حلمها واخذت حق والدها..فرحت بالامر...
ابتسم حسين
-اجل هي وخطيبها سامر عزالدين من حققا ذلك معا صاح امجد
-خطيبها...كيف ترضون انتم ان تزوجونها لرجل كبير في العمر ومتزوج كان ولدية فتاة اليس هو نفسة ابن وزير الدفاع؟ هل من اجل اموالة تزوجونها من رجل في عمر والدها نظرت دعاء لسامر وضحكت
-سامر كبير؟ ضحكت سهير
-اجل يا امجد عمرة ستون عاما وسنزوجها لة ابتسم سامر الواقف هناك
-هيا امجد اخرج من هنا...مر سامر بقرب امجد وابتسم له ومشي ضحكت دعاء
عندما ذهب حسين لدفع حساب المستشفي
وجد ان كل الاجرآت كاملة.
-سامر باشا...
-عمي حسين ناديني سامر...فقط سامر..وميرا خطيبتي..وهذا المستسفي في الاساس لجدي والد امي رحمة الله يعني لن يقبلوا من خطيبتي مال.
جلست دعاء تروي لميرا ما قالة امجد عن سامر ضحكت هي
-قال انة كبير..ضحكت دعاء
-وسامر واقف امامة كان عندما قال هو ذلك ضحكت ميرا
-قال اننا رضينا بة لاجل اموالة فقط ﻻنة غني جدا -هو غبي...امجد غبي جدا.. كانت ميرا سوف تخرج اليوم طرقات في الباب
-ادخل اطلت مدام حسناء ومعها كانت ميريام ابتسمت ميرا وهي تشاهد الطفلة وعرفت مباشرة من تكون السيدة الانيقة ابتسمت لميرا
-مرحبا...حمد لله علي سلامتك يا ابنتي.. ابتسمت لها ميرا
-شكرا..لك اسرعت الطفلة لها قبلتها ميرا...ابتسمت حسناء
-ميرا...عمك انور يريد ان يدخل لك ابتسمت ميرا
-اجل طبعا ياخالتي... اطل الرجل بقامتة المديدة ومنذ ان صافحتها يدة احب كلاهما الاخر جلسوا معها تكلموا ضحكوا...الله لم يهبها حبيب رائع فقط...بل وايضا...والدين وابنة...
بعد ان حضر سامر بعد ذهاب والدية خرجت هي للمنزل
-انا غاضبة منك سامر
-لماذا ياروح سامر؟
-ﻻنك لم تترك بابا يدفع للمشستفي ابتسم هو
-ياحبي المستشفي وصاحبها ملكك انت
قالت لة وهو يفتح لها باب سيارتة الفارهة ...وخلفة كانت سيارة الحراس ورفض هو جعلهم يفتحون الباب لها وذهب امها وابوها بسيارتهم ودعاء مع احمد
-انا...احببت ميريام جدا ياسامر .. ابتسم وهمس لها
-وميريام...وابوها...مجنونان بحبك روحي .. ابتسمت هي
ضحكت حنان
-سمعت ان ميرا سوف تتزوج من رجل متزوج ولدية طفلة وهو وابن وزير الدفاع انور باشا عز الدين وامة سيدة اعمال وجدة والد امة من اثرياء المدينة وعمة تاجر الماس ولدية مناجم الماس ولكن ﻻبد من انة في عمر جدها سافرح جدا وانا اراها معة في حفل الزفاف
-دعي حقدك وكرهك حنان
-عندما تدع انت حبك لها سادع انا كرهي لها وكلاهما مستحيل..امجد حسين الحسين
قالت ميرا لدعاء
-سامر مصر ان اري كل شيء بنفسي وان اصنع بروفا للزفاف والتسريحة والمكياج
-سامر يريدك ان تكوني احلي عروسة ميرا..
تقدمت صاحبة الصالون
-اهلا وسهلا ميرا هانم تشرفنا
-اهلا بك يا...
-امل...اسمي امل..
-تشرفت بمعرفتك امل..
-انا اكثر سيدتي ابتسمت امل
-اتمني ان تجهزو دعاء ايضا معي.-انا...ﻻ...ابتسمت امل
-سامر باشا قال لنا ان مدام دعاء ايضا سوف تكون معك
-لكن...ابتسمت امل
-دعاء هانم كل الصالون بفروعة تابع لمدام...حسناء هانم...صمتت دعاء..نظرت امل لميرا وقالت
-سامر باشا دائما اختيارة هو الافضل ياميرا هانم لذلك هو اختارك ابتسمت ميرا.
خرجت امل ثم عادت مبتسمة
-سامر باشا وصل في الخارج سيدتي دخل هو مبتسما ....ابتسمت ميرا...
-سامر..مالذي احضرك...؟دعاء ﻻحظت نظراتهما وقالت لامل
-امل دعيني اري الصالون وخرجت مع امل
-حقا سامر لماذا حضرت؟ ضحك هو
-حبي لم تبدئين بعد ولم اري الزفاف اطمئني.. ابتسمت له
همس لها
-كم احب هذة الابتسامة..وصاحبتها...ابتسمت انحني نحوها..وتناول شفتيها بفمة.. قبلا بعضهما بشوق...حتي سمعا طرقات امل فتراجع سامر انزلت بصرها للارض
-دعاء سوف نذهب انا وميرا وانت لشراء بعض الاشياء ثم نعود لك امل.
-سامر...
-وﻻكلمة حبيبتي...
اخذهما سامر اوﻻ الي محل المجوهرات ... رحب بهم الرجل جدا كانت ميرا تصيح
-يكفي...سامر..يكفي... وهو ﻻيتوقف وصاحب المحل يضحك عليهما..واشتري لدعاء خاتم واسوارة من الالماس...ولسهير ايضا وبرغم رفضهما اقنعهما سامر ثم بعد ذلك كان محل الملبوسات... وبعد ان اشترت الملابس واتي الدور علي ثياب نوم العروسة
نظرت له هي
-انت ستقف هنا سامر باشا؟
ابتسم هو
-ميرا....لمن سترتدينها اليس لي انا؟ دعيني اختار مايعجبني اسرعت هي واقلقت الباب منة ضحك هو...
بعد ان ساعدتها دعاء في شراؤها خرجت هي ابتسم هو
-اشتريت كل شيء...ميرا...اعني ثياب النوم؟
-ﻻدخل لك ضحك هو
-ودخل من ميرا ان لم اكن انا ؟همست له
-انت جريئ وفاسد سامر وانا لم اكن اظنك هكذا ضحك هو ونادي المراة-جوليت...تقدمت
-سيدي...
-تلك الثياب هل اخذت ميرا منها ؟ ابتسمت جوليت
-هي...ياسيدي.... رفضتها ابتسم هو
-حسنا جوليت اريد منها نصف دستة لخطيبتي ونصف لمدام دعاء صاحت كلاهما
ابتسم هو بمكر..وحمل حارسة الشخصي الاشياء للسيارة.
اوصلوا الاشياء للمنزل ثم عادت ميرا ودعاء للصالون...شهقت هي في الزفاف وصاحت
-امل...سامر هل شاهدة خرجت حسناء من الداخل
-انا من شاهدتة واخترتة ولولم يعجبك هنالك درزينة منها ولو لم تعجبك نحضر من باريس لابنتنا الجميلة صاحت ميرا
-ماما..حسناء...الله...اعجبني.. اعجبني جدا..وجرت لتعانقها ضحكت حسناء...
-ومنعت سامر من رؤيتها برغم انة الماكر حاول ذلك فهو ﻻيصدق وقال ان الامر خرافة ضحكت ميرا..
تابعوني
بليييزززز فووووتت وكومممنت
حبي واحترامي♥♥
بلييييزززز

مدرسه الحب Kde žijí příběhy. Začni objevovat