19-كشف ...طبي

3.9K 103 0
                                    


ارسل رمضان سيارة لميرا فذهب محمد معها الي منزل رمضان كان القصر فخم جدا نهض هو
-اهلا وسهلا....اهلا بك نغم انرت المنزل
-منير بك رمضان باشا نظر لمحمد وقال لميرا
-اريد ان نكون وحدنا في الداخل اشارت ميرا لمحمد ان يجلس فجلس هو قريبا من الباب الخادمة قدمت لهم القهوة ابتسمت لها ميرا
-هل اعطيت حارسي الشخصي؟
-ساعطية الان سيدتي؟ شربت ميرا قهوتها اخرج رمضان اشياء غريبة من درج مكتبة
-هل تعرفين هذة نغم؟ اخذت ميرا المواد وبدات تتفحصها ثم قالت لرمضان
-هذة استركنين..ونيكوتين من اين احضرتها هي مواد نباتية ومنها يتم تصنيع الهروين والعديد من المخدرات اضافة لانواع اخري ومواد اخري
-ابن اختي يدرس صيدلة استعملها فاوصلتة لمادة قريبة من الهروين لكن ليس هروين ابتسمت هي
-يمكنني ان احولها الي هروين هل تريد ؟ صاح هو
-انا ﻻ استغفر الله العظيم ابتسمت نغم ونهضت
-سعدت بزيارتك رمضان باشا لدي اشياء علي فعلها
-ولماذا لا اصبح انا احدي هذة الاشياء ؟ ضحكت هي
-ولم ﻻ علي الاقل انت اصغر من الحاج صالح ابتسم هو
-هل هذا موعد لليوم نغم؟-ﻻ ليس اليوم رمضان باشا...لكن قريبا ... جدا كانت عائدة مع محمد
-انا خائفة عليك من رمضان يامحمد هو يكرهك وقد يبلغ الشرطة عنك لو بحث خلفك وعرف انك هارب من السجن
-سواء كرهني او لم يكرهني ميرا...انا لن اتركك وحدك لهؤلاء البشر ابتسمت هي
-تخاف علي منهم؟
-اكثر من روحي اقسم لك ميرا اقسم لك لولم اكن مطرا لما استخدمتك ابدا...ولو لم يضعك القدر هنا لما تركتك لحظة هنا معهم همست له
-ياحبيبي انا...اوقف هو السيارة لتنزل هي همست لة
-احتضني محمد
-ميرا...انزلي هيا..ابتسمت هي و انحنت نحوة وقبلت شفتية لم يستطيع ان يقاومها هو التفت زراعية حولها وجزبها لصدرة وتناول شفتيها بغمة..قبلها هو قبلات لم تتزوق هي شيء مثلها ولم تعرفها هي بعمرها مع امجد...وازداد عناقهما...وفي لحظة دفعها عنة
-لماذا؟...لماذا ميرا؟ صنعت ذلك معي لماذا؟ انا لم استطيع ان اقاومك...ﻻ اريد اخذ اي شيء قبل ان نتزوج ميرا...بكت هي
-هل تقول انك نادم ﻻنك تجاوبت معي؟ وبسرعة نزلت فتحت الباب ودخلت جلس هو في السيارة لمدة ثم تحرك وطرق الباب فتحت له احدي فتيات سكينة نادتها سكينة
- من يارزان؟ ضحكت الفتاة
-حبيب نغم دخلت رزان فتحت نغم باب غرفتها عندما سمعت كلام رزان ابتسم هو اسرعت له ضمها بين زراعية
-انا...آسف..حبي بكت هي
-ارجوك لاتبكي بكاؤك هذا وحدة انا ﻻ احتملة...فقط دعيني احميك ياعمري حتي من نفسي همست له
- سابكي ولن اصمت ابدا لولم تراضيني
-وكيف اراضيك ياعمري ؟ قلت آسف...همست له
-قبلني...
-مي..نغم
-محمد...قلت قبلني ...وليس خدي...تنهد هو
- هل تعرفين شيء ؟ انت ستفقديني عقلي انا متاكد انحني نحوها ومست شفتية شفتيها ابتسمت هي وابتسم هو
-رضيت؟ ابتسمت
-قليلا
-ايتها الطفلة... الانثي الشقية اهدئي ... ارجوك ميرا ...تلفتت حولها
-نغم..محمد...ابتسم هو
-انت من جعلني افقد عقلي همست لة
-وقبلة اخري...حزرها باصبعة
-مرة واحدة فقط محمد...ارجوك...همس لها يغيظها
-ﻻ ..ﻻ ضحكت هي .
رقدت في فراشها دخلت سكينة لها
-ماذا هناك نغم؟...هذا الرجل كل يوم اراة معك وانت قلت ﻻرجال
-هو حارسي الخاص
-اين اموال اليوم؟ اعطتها ميرا المال
ابتسمت هي
-انت ذكية جدا نغم تخرجين الاموال من عيون الرجال دون ان يمس احدهم شعرة من راسك لكن حارسك هذا اظنة مستسني من الامر نظرت لها ميرا
-محمد لو وجدني عارية سيغطيني...
-واثقة منة هل تحبية؟
صمتت هي ابتسمت المراة وخرجت .
كانت راقدة في فراشها وتفكر وتقارن امجد ومحمد...امجد كان يريد ان يراها عارية محمد يغطيها ويخاف عليها من نفسة ويحميها...ﻻيهم لو كان مجرم فار من السجن اوﻻ هي تحبة..امجد مزيج من الطفولة والمراهقة..ومحمد...رجل...
محمد ايضا لم ينم مثلها ظل طوال الليل يفكر بميرا...ويتقلب في فراشة بلاراحة...هي سلبت روحة...
صباحا افاقت مبتسمة وخرجت من الغرفة بسعادة عندما اخبروها ان محمد هنا
تكلم الاثنان بوقت واحد وقال كلاهما
-انا لم انم البارحة...وضحك كلاهما ابتسم وهمس لها بعد ان خرجا معا للسيارة
-انا مريض يادكتورة...
-مريض بماذا...محمد؟
-فايرس..اسمة الحب ميرا...ابتسمت ثم ضحكت علية
وهمست له
-دوائك عندي...
-اعرف حبي...
جلسا في صخرتهما علي البحر...
صاحت ميريت
-يامامي....واصلي قالت ميريام
-اجل يامامي ارجوك...
-حبيباتي غدا نواصل..الساعة السابعة ونحن مدعوان عند الين ومجد الدين وسامر سيصل الان
-مامي كيف احببت ثلاثة امجد ومحمد..وبابي
-امجد كنت طفلة ولم احبة حقا ميري لكن محمد وسامر احببتهما اجل واعترف
-اووف ﻻ اعرف كيف تطيقين يامامي ان تذهبي منزل فية ذلك الغبي الحقير ضحكت ميرا.
استقبل مجدالدين والين ميرا وسامر في المنزل وكان معهم ايهم وقصي ايضا.
تناولوا العشاء هناك نهضت ميريت من الطاوله نظرت لها ميريام
-ميري مالامر ؟
-اشعر بالم في بطني ميريام نظرت لها سهير
-حبيبتي...
-انا بخير ياجدتي فقط مجرد الم ساصعد ﻻنام وآخذ مسكن...دخلت هي لحقتها ميريام وسهير
-انا بخير فقط سوف انام ....جلست بقربها سهير وميرام حتي غفت هي
خرجت سهير وميريام
-انا خائفة عليها ياجدتي منذ البارحة وهي تشتكي
-بعد عودة ميرا سوف نطمئن عليها ...جلست ميريام والجدة في الخارج معا رن هاتف ميريام نظرت له وقالت...
-هذة ميريت مالامر ردت
-ميري...مالامر؟
-ميريام...اطلبي لي مامي...انا...لست بخير اريد مامي جرت ميريام والجدة لميريت كانت تتقياء
ميرا كانت تشرب القهوة هي وسامر مع الين ومجد عندما رن هاتفها ابتسمت هي
-هذة ميريام ﻻبد من انهم سيقولون اننا تاخرنا...اجل يامامي
-مامي...ميري...مريضة جدا...تتالم وتتقياء
-ماذا ؟ نهضت ميرا
-نحن قادمان
-ميرا..مالامر؟ قالها سامر بقلق
-ميري مريضة تتقياء وتتالم وجرت هي وسامر نظرت الين لمجد
-سناتي معكما اسرع سامر وميرا لسيارتهم قابلهم ايهم
-مالامر؟ قالت له ميرا
-ايهم تعال معنا ربما نحتاجك ميريت مريضة
-طيب سالحقكم بسيارتي
اوقف سامر السيارة وهو يصيح للحرس
-افتحوا البوابة وﻻتمنعوهم من الدخول جرت ميرا وخلفها سامر ثم الين ومجد وايهم
كانت ميريت تبكي وميريام تمسك يدها وتبكي هي الاخري...
جرت ميرا...
-ميري...حبيبتي مالامر؟-مامي...الحقيني يامامي...
جلس سامر علي ركبتية امامها
-حبيبتي ماذا بك؟
-الم...الالم يابابي ﻻ اقدر علي التنفس بكت ميرا
-ستكوني بخير دعيني اراك...
رقدت هي وضعت ميرا يدها علي بطنها صرخت هي
-آة ﻻﻻ يامامي بكت ميرا طرقات علي الباب
-ادخل دخل ايهم...صاحت هذا
-هذا ماذا يريد هنا...آة...
-ايهم...ﻻ استطيع تعال انت اكشف عليها...
صاحت هي
-ﻻ...ابتعد انت عني ﻻتراني ﻻ...
تحرك لها هو
-دعي الفراغ والدلال الفارغ دعينا نتصرف بسرعة صاحت
-ابتعد عني حاولت النهوض فدفعها برفق للفراش
-اقلقي فمك صاحت هي
-قلت لك ﻻتراني الاتفهم انت بالذات ﻻتران.. ...آة..صرخت هي...صاح هو بها
-استلقي علي الفراش نظرت لامها وابوها لم تجد من يدعمها فاطاعتة هي صرخت هي عندما اجري هو الكشف...
تابعوني
بلييييززززز فووووت وكومننننت
حبي واحترامي♥♥

مدرسه الحب Where stories live. Discover now