داكن | Dark

Bởi EsFaLtim

111K 13.3K 2.1K

يتم اختطاف مغني الروك الشهير بهاري ستايلز في وسط إحدى حفلاته بكندا ليكتشف بعدها أنه وقع في يد مجموعة خارجة عن... Xem Thêm

مقدمة
1- مدينة من الوحوش
2- بائع البطيخ
3- ناكرٌ للجميل
4- اسمكِ يليق بكِ
5- فتاة مدللة
7- شيطان داكن
8- أنتِ ودالت
9- شعوران
10- صدمة الصوت الأول
11- رايش غاضب
12- رفيقكِ
13- لماذا ليس أنا؟
14- استراتيجية جديدة
15- أنا في السيطرة
16- حبيب لشهرٍ ونصف
17- موعد أول
18- حالة مستعصية
19- لا يخصك
20- أمٌ غير مناسبة
21- حصل على إجابته
22- عائلة سعيدة مزيفة
23- لا تنخدع بدموع النساء
23- الجزء الجيد من دارك
25- ثلاثة أطفال
26- إلى أجلٍ غير مسمى
27- النهاية

6- الإله لا يخطئ أبدًا

3.3K 467 61
Bởi EsFaLtim

" ماذا تشاهدين؟ " سأل وهو يجلس بجانبها على الأريكة عندما خرج من غرفته ووجدها تجلس أمام التلفاز فرفعت كتفيها وأجابت " فيلم .. "

" عن ماذا؟ "

ارتسمت ضحكة خافتة على وجهها وأجابت وهي تحاول عدم القهقهة عاليًا " رجل مافيا يخطف الفتاة التي كان يحبها في طفولته ويتزوج بها رغمًا عنها. "

رمقها هاري بطرف عينيه ثم سخر محاولًا تقليد نبرة صوتها الرفيعة " هاهاها .. هاري أنت تلعب دور الفتاة .. مضحك جدًا صحيح!؟ "

ضحكت بخفة ورفعت يدها لتلمس أنفها وحمحمت " أنا لم أتفوه بشيءٍ مثل هذا .. ! "

أعطاها نظرة مقروفة وسخر من جديد " لقد كانت مرسومة على وجهكِ، لا حاجة للتفوه بها! "

قضمت شفتيها وقهقهت داخليًا بصمت فنفخ الهواء من فمه بضيق ثم رجع بظهره ليستند إلى الأريكة وتمتم وهو ينظر إليها " وماذا سيحدث على أي حال؟! "

حمحمت من جديد ورفعت يدها لتحك ذقنها بتوتر ملحوظ " ستقع الفتاة بحبه في النهاية وهو سيتوقف عن أعماله السيئة ويعيشا سويًا بسعادة. "

ارتفعت شفتي هاري بابتسامة لطيفة واستدار لينظر إلى التلفاز وهو يردف بضيق " سأشاهده إذًا ما دامت نهايته سعيدة. "

علقت عينيها عليه وخاصةً على غمازتيه وشعره المصفف بفوضوية جميلة ويديه المعقودة أمام صدره بطريقة لطيفة وتذمره بشأن أنه مخطوف كالفتاة .. إنه ألطف رجل في الكون!

بينما كان هو فقط يحاول إيجاد طريقة لمضايقتها ومضايقة دالت، إنه يفكر منذ البارحة .. سينتقم لزين من المتوحشة هذه لكنه فقط لا يجد طريقة مناسبة! ماذا سيفعل لها ليجعلها تغضب؟ هو لا يتذكر أن دارك قد انفعلت إلا عندما تحرشت به فتاة ما على المسرح منذ اليومان .. ربما يجب إثارة غيرتها عليه؟ لكن تلك طريقة فاشلة فلا يوجد اية فتاة هنا غيرها

انتشلته من تفكيره هذا بسؤالها الغريب المفاجئ والذي لم يتوقعه

" هل تؤمن بالنهايات السعيدة هاري؟ "

عقد حاجبيه ونظر لها ببطء ثم أومأ لكنها بدت وكأنها تريد منه التكلم وهو قد وجدها فرصة سانحة لخوض نقاش معها ومعرفة جزء مما يجول في عقلها على أقل تقدير لذا فهو بلل شفتيه بحركة خاطفة مستعدًا للحديث

" وأحبها، لا أحب النهايات المأساوية حيث ينفصل البطلان أو يموت أحدهما، كمثال، أنا أكره فيلم تايتانيك! "

ابتسمت وأومأت لتشجعه أكثر على الإكمال

" لو بيدي لجعلت كل النهايات سعيدة .. سيكون الأمر أكثر من رائعًا! " كان يتكلم بحماس وهي بدت مستمتعة فقط بسماعه ورؤيته

" أنا أيضًا أحب النهايات السعيدة لكنني لا أؤمن بها، لكن نعم نحن نهرب من بؤسنا بالأفلام والمسلسلات والروايات .. سيبدو الأمر أسوأ لو أنهم ممتلئين بالبؤس أيضًا. "

" بالضبط! " وافقها وهو يعتدل لينظر إليها عندما بدأ الموضوع يستحوذ على اهتمامه حقًا وليس مجرد إدعاء ثم أكمل باندفاع " مثلًا فيلم تايتانيك، لماذا قد يقتلون جاك؟ كان يجب أن يعيش ويتزوج بروز!! "

أومأت ولمعت عينيها لتضيف " وفيلم الأخطاء في نجومنا، لقد مات أغسطس أيضًا!! "

" لماذا الرجل هو من يتم قتله دائمًا؟! لماذا ليست البطلة؟؟ " تساءل هاري بسخرية فضحكت دارك عاليًا وتمتمت

" لأن الناس يتعاطفون أكثر مع المرأة الأرملة ... لكن الرجال أوغاد وبعد موت البطلة سيجدون بطلة جديدة! "

رفع حاجبيه بدهشة وصاح " أقسم أنكِ محقة! لكن أتعلمين ماذا؟ سيكون الأمر أفضل لو ماتا سويًا. "

" لماذا أفضل؟ سيفنى كلاهما!! " اعترضت دارك فنفى برأسه " لا، سيصعدان سويًا إلى الجنة، سيتقابلان هناك ويعيشان بسعادة إلى الأبد .. "

" إذًا في نظرك .. لو مات البطلان ستكون نهاية سعيدة؟! "

أومأ فقلبت عينيها بضحكة غير مصدقة " ربما .. لديك بعض المنطق! لكنها ستكون نهاية سعيدة للبطلان وليس للمشاهدون! " ضحكت أخيرًا فضحك برفقتها وسخر

" اللعنة على المشاهدون، البطلان أهم، يجب أن يعيشا سويًا ويموتا سويًا ويعيشان بعد الموت سويًا. "

خفتت ضحكتها وشعرت بذلك الألم يعتلي صدرها وثم بدأت عينيها تلمع لكنها مسحتها بسرعة ورجعت لتستند بظهرها على الأريكة لتكمل مشاهدة الفيلم بصمت بينما هو استغرب ردة فعلها تلك لكنه ذكر نفسه بأن دارك متقلبة المزاج كثيرًا وهذا طبيعي أن تعود كقطعة الثلج بعد الكثير من الضحك

لكنه أحب تلك المناقشة الصغيرة معها كثيرًا لأنه لم يتكلم مع أحد منذ مدة طويلة ولم يكن يريد إنهاء تلك المحادثة فجذب أطراف الحديث من جديد

" لماذا لا تؤمنين بالنهايات السعيدة؟ "

أدارت رأسها له وحدقت في عينيه وكأنها تتأمله ثم أجابت وهي تذم شفتيها " لا يوجد نهايات سعيدة للجميع، البعض لا يمتلك سوى الحزن والنهايات التعيسة، الحياة ليست عادلة كفاية! "

" الإله دائمًا عادل، " تمتم فدحرجت عينيها وسخرت " تبدو واثقٌ به كثيرًا! "

نظر لها بأعين ضيقة وهو لأول مرة ينتبه لنبرة الإلحاد في طريقة حديثها!

" هل أنتِ ملحدة؟! " سأل بشك فضحكت ونفت برأسها ثم أجابت " أؤمن بوجود خالق لكل شيء، لذا بالتأكيد يوجد إله .. لكنني لا أعرفه شخصيًا ولا أعرف اسمه، كما أنني لست على وفاق مع طريقة إدارته للأمور. "

" الإله يختار لنا الأفضل دائمًا ولا يخطئ أبدًا! ما الذي تهذين به! " زمجر بضيق فاقتربت منه ورفعت جسدها قليلًا لتواجه عينيه ثم همست دون الإحادة بعينيها عنه

" لقد اختارني الإله لك. "

رأت عينيه تتشتت وحاجبيه ينعقدان، تفاحة آدم قد تحركت في عنقه وهو يبتلع لعابه فأكملت

" الآن ما هو ظنك؟ أنا هي الأفضل لك أم أن الإله قد أخطأ؟! "

توقفت الكلمات في عقله وكأنه قد دخل في دوامة عميقة من الأفكار المتداخلة ولم يجيبها لكن هناك جملة بدأت تتردد في خلده

الإله لا يخطئ أبدًا ..

عادت دارك لتشاهد الفيلم حينما هو بدأ يسترق نظرات خاطفة عليها، شعرها الأسود المسترسل، عينيها الواسعة الرمادية، بشرتها البيضاء .. ونظرتها الحزينة إلى الفيلم رغم المشهد الكوميدي

ومع تفحصه لكل إنش بها هو قد لاحظ علامة جرح قديم على ساعدها الأيمن عند شرايين يدها

" ما هذا؟ " أشار إلى الجرح فأجابت دون النظر إليه " جرحٌ قديم. "

" لكن جيد، إنه ملتئم، " قال فسمعها تتمتم " لا إنه مازال يؤلم، لم يلتئم قط. "

لم يفهم وكان على وشك السؤال لكن صوت هاتف دارك كان قد أوقفه فوجدها تنهض لتلتقطه وتجيب

" مرحبًا جي .. "

قلب عينيه بضيق عندما سمع اختصار الاسم هذا .. جي .. لقد بدأ يكره حرف الجيم بسبب جيمي!

" لا بأس، لم يحدث شيء كلانا كنا مخموران، " قالت فتجعدت ملامح وجهه بدون رضا، هل يصالحها جيمي بعد أن نبذته بعيدًا منذ اليومان؟ كان من المفترض بها أن تصالحه هي!!!

" حسنًا حبيبي وداعًا، " أكملت وأغلقت المكالمة ثم وضعت الهاتف جانبًا وعادت لتجلس لتكمل الفيلم لكنها وجدت الآخر يسخر فور جلوسها بجانبه " لماذا جيمي حقًا؟! ما المميز به! إن روس حتى أفضل منه!! "

" غيرتك من جيمي لا تعني بالضرورة أن ما تظنه عنه صحيح، " أجابت بهدوء لكنها لم تدرك أن بإجابتها تلك هي قد أشعلت النار في الهشيم فرمقها بنظرة قاتلة وزمجر

" معذرةً؟! غيرة؟! أنا هاري ستايلز أغير عليكِ أنتِ؟ هذا في أحلامكِ دارك دايمون، ولو أتينا للواقع فأنتِ من تغيرين علي وتغيرين بشدة لدرجة أنكِ هددتِ الفتاة بقطع يدها إذا لمستني. "

" لا أحب أن يلمس أحدهم ممتلكاتي، " سخرت فشعر بالجنون يعلو أكثر بداخل عقله وبدى صوته كالصياح " ممتلكاتكِ؟! متى أصبحت من ممتلكاتكِ آنسة دايمون؟! أنا ملكية عامة. "

قلبت عبنيه وسخرت " أوه صحيح، لذلك تتنقل من حضن فتاة لأخرى يا زير النساء اللعين .. "

نرفزته وعصبته أكثر ولم يشعر بنفسه إلا وهو ينهض ويمسك بجهاز التحكم ليضربه في الحائط وهو يصيح " اللعنة عليكِ يا دارك. "

شعرت بالغيظ هي الأخرى ونهضت له لتصرخ " أيها الوغد كسرت جهاز التحكم للمرة الثالثة!!! ماذا تظنني؟ أدير مصنع لإنتاج أجهزة التحكم!! "

كان وجهه أحمر بالكامل وكأن الدماء كلها احتقنت في وجهه ونظر يمينًا ويسارًا محاولًا إيجاد شيء آخر عزيز على دارك لكسره فلم يجد مما دفعه للتقدم وسحب التلفاز ليوقعه أرضًا أمام عينيها فتكسرت شاشته تمامًا وتوقف عن العمل

نظرت للشاشة ثم له بغيظٍ مكتوم وكأن هناك دخان يخرج من أذنها ثم رفعت سبابتها وهمست له من تحت أسنانها " أقسم لن أصلحه ولن أبتاع واحدٌ جديد، فلتجلس وتشاهد الحائط، لقد كسرت تسليتك الوحيدة هنا وأنت الخاسر. "

ثم تركته في صدمته وتحركت نحو غرفتها لتصفع الباب خلفها فلم يشعر بنفسه إلا وهو يصرخ بعلو صوته " نعم الإله قد أخطأ يا دارك يا وقحة، أقسم أنه قد أخطأ لأنكِ الأسوأ يا خائنة. "

فتحت الباب من جديد وبدت حقًا غاضبة كثيرًا ثم نطقت بطريقة مهددة " خائنة؟! "

" نعم خائنة!! الجميع يعرف أنكِ خائنة!!! "

" وماذا عنك؟ هل أنت الراهب المخلص؟! " صرخت هي الأخرى فعقد حاجبيه وسخر " هل خنتكِ؟! "

تقدمت منه بابتسامة صفراء مزيفة حتى أصبحت أمامه

" لمعلوماتك كنت أتابع كل خطوة تخطوها، هل تظنني لا أعرف تاريخك الأسود لمجرد أنك أعزب منذ السنة؟ " قالت بأعين ضيقة وهي تنكزه بإصبعها في صدره

توسعت عينيه وابتلع لعابه ثم تراجع للخلف لكنها تقدمت منه وهي تكمل

" لخمس سنوات أرى علاقاتك مع النساء، كل شهر أو شهرين صورة جديدة، وكنت أحيانًا أقف أمام الفندق الذي تقيم فيه وأمنع نفسي بكل قوة كي لا أتحول وأقفز إليك لأهشم جمجمتك تمامًا هاري، أنت لا فكرة لديك عما كان يحيط بك!! "

" لم أكن أعرف بشأن أي شيء ولا كوننا رفقاء!! من أين لي أن أعرف بهذا!! " حاول الدفاع عن نفسه ثم بدأ بالهجوم عليها " أما أنتِ فأنتِ تعرفين ومع ذلك تقومين بالخيانة!! "

" ولو كنت أتيت إليك وأخبرتك هل كنت ستهتم؟! " زمجرت فابتلع لعابه من جديد ثم أردف " لا لكن على الأقل كنتِ حاولتِ! "

" أتعلم يا هاري، أحيانًا تأتينني رغبة ملحة بغرز سكينٍ في قلبك ثم تشويه وجهك تمامًا حتى لا تعود صالحًا للاستخدام، غرورك هذا يجب كسره وصدقني سأكسره لك يومًا."

" كوني متأكدة بأنني سأكسر لكِ قلبكِ أيضًا. "

ضحكت عاليًا ووقفت على أطراف أصابعها لتصل إلى أذنه وهمست " إنه متهشم تمامًا، لو اقتربت سيجرحك. "

ثم تركته وعادت إلى غرفتها وسمعته يهمس بالخارج " أكرهكِ. "

انقبض قلبها رغمًا عنها، هي تعرف بالفعل بأنه يكرهها لكنها فقط لا تحب سماعها، إن وقعها على أذنيها كوقع السوط .. هو فقط لا فكرة لديه عما يفعله بها عندما يتفوه بهذا

لكنها فتحت الباب ونظرت له بسخرية وأستهزئت به " وكأنني واقعة في هواك! "

ثم عادت لتغلق الباب في وجهه لتتركه مشتعل غيظًا بالخارج، سمعت صوت باب المنزل يُفتح ويغلق ورغم قلقها عليه هي لم تتبعه؛ فهو لن يستطيع الهرب وهو يعرف هذا، لذا فقد تركته يتمشى قليلًا وانتهزت هي الفرصة لتتوجه نحو غرفته.

عاد الآخر بعد ثلاثة ساعات وهو مجهد تمامًا من الهرولة؛ فلقد آثر الجري حتى ينهك نفسه ويعود للمنزل غير باغيًا سوى النوم، لكنه صُدم من النائمة في سريره محتضنة وسادته بقوة

عقد حاجبيه وهو يلتقط أنفاسه بصعوبة معلقًا عينيه عليها بدون فهم، ما الذي تفعله تلك هنا؟

تحرك ليقترب من السرير فوقع نظره على ابتسامة صغيرة تزين وجهها النائم .. جلس على السرير بينما لم يبعد عيناه عنها،

ستقوده للجنون يومًا هو يقسم بذلك .. تتسامر معه ثم تحادث جيمي وبعدها تتشاجر معه وتهاجمه ثم يجدها نائمة في سريره تحتضن وسادته براحة وسعادة!

وقعت عيناه على الجرح في يدها اليُمنى من جديد، يبدو كعلامة انتحار .. ارتفعت ضربات قلبه وبدأت كلماتها بالأمس تُعاد على عقله " ربما أنت قد أذيت شخصًا ما بشدة للدرجة التي دفعته لإنهاء حياته! أنت لا يمكنك أن تعرف أبدًا. "

شعر بقشعريرة تسري في جسده بالكامل وكوب وجهه بين يديه بضيق وهو مازال ينظر نحو الجرح في يدها، سيسأل روس عن هذا بكل تأكيد ..

لكنه اختار النهوض الآن وتركها نائمة ثم تحرك إلى المرحاض ليأخذ حمامًا سريعًا وبعدها هو قد رمى بجسده على الأريكة الموجودة في الصالة لكن النوم لم يجافي عينيه في تلك الليلة، جرح يدها وكلماتها لا يخرجان من عقله أبدًا، وهو شعر بأن الصدمة ستصيبه حقًا لو كان هو من تسبب لها بهذا دون أن يدري

لقد بدأ كل شيء الآن يشوش عقله، لكنه لن يرتاح إلا بعد أن يكشف كل شيء عن دارك وأهمهم جرح يدها والغرفة المغلقة.

Đọc tiếp

Bạn Cũng Sẽ Thích

110K 4.1K 42
عندما اخبرك بأننا لا نعلم ما يجبو في هذا العالم وان من الممكن ان نجد اشياء تصدمنا فهل ستصدقني ؟ هذه القصة ليست الا لمحاولة ان اعبئ وقت فراغي وليست ا...
1.6M 95.5K 44
" ألفا عليك الزواج.. القطيع يحتاج إلى لونا عليك أن تتقبل أن رفيقتك لن تظهر ابداً .. " على الرغم من بروده الذي تسلل الى قلبه وقسوته التي ضربت بها ا...
363K 26.5K 52
مَن تلك الغبية التي قد تفكّر في الزواج من ابن عمها أو حتى الوقوع في حبه؟ زواج الأقارب لا يفلح، لا ينجح، لا يكتمل.. نقطة وانتهى النقاش. الجانب الحقيقي...
495K 26.1K 47
انت في حرب لا تعلم من خيرها من شرهم من الشرير و من البطل اسطوره روتها الجدات للاحفاد لجعلهم يخلدون إلى النوم مبكراً بغض النظر عن مدا حقيقتها صحيح...