الاقتباس انهاردة بين عمار وليلي شوفوه وقولولي رأيكم وتوقعاتكم يا قمراتي 😍
طبعا زي ما بقول كل مرة مناسب جدا لاصحاب الباقات وكروت الفكه زي حلاتي 😂♥️
ولو محملش معاكم زي ما بيحصل في معظم التليفونات هو موجود علي اليوتيوب تقدرو تشوفوه😍👇
اقتباس كتابي ...
اتجه إليها عمار بإنبهار وابتسامه شديدة علي وجهه الجميل ....ليردف بإبتسامه ...: تعرفي يا ليلي انك بجد اجمل واحده في العارضات دول كلهم ..!
ليلي بضحك وسخرية ....: يا عم عمار بطل بقي كلامك دا والله العظيم انت مش مضطر تقوله ...
عمار بغضب ...: علفكرة للمره السبعين بقولك وأقسم بالله انا ما بجاملك ...
ليلي بسخرية ...: ماشي يا عمار ... غير بقي الموضوع عشان مزعلش ...
ثواني ووجدت ليلي وعمار من تسير نحو طاولتهم بتبختر وإغراء ....
الفتاه بخبث وهي تنظر الي ليلي ...: انسه ليلي ... استاذ يحيي في مكتبه بيقول أنه عاوزك ضروري ...
ليلي بإستغراب ...: انا ...!!
الفتاه بإيماء وخبث ...: أيوة انتي ... اتفضلي روحي ..
اومأت ليلي بإستغراب واتجهت الي مكتب يحي بالطبع بعدما استأذنت من عمار ....
الفتاه بخبث بعدما ذهبت ...: تعرف يا قبطان عمار انك بجد احلي واحد شوفته في حياتي ...!!
عمار بعدم اهتمام وهو يشرب من العصير في يده ...: شكراً ...
الفتاه بغيظ وخبث ...: طب مش عيب واحد قمر زيك كدا يمشي مع الدرفيل دي ...!!
وعند تلك الكلمه ... نظر لها عمار بغضب شديد وعيون تكاد تقتل تلك الفتاه علي ما نطقت به للتو ...
عمار بغضب شديد ...: قوووولتي ايييييييية ...!!
الفتاه بخوف ...: انا ... انا ...!!
عمار بغضب ....: انتي واحده وقحه متعرفيش تربيه ولا اخلاق ... حتي شكلك وقح ومش حلو زيك بالظبط يعني من الاخر كدا وحشه من بره ومن جوه ... انا مش فاهم اصلا اللي عملك عارضه دا كان بيفكر ازاي ...!! انتي بجد انسانه حقوده وحقيره ...
الفتاه بغضب وخبث ...: مش من حقك علفكرة تقولي كدا ولو علي الحقاره فاللي انت ماشي معاها دي هي اكبر حقيره بس يا عيني لابسالك وش الطيبه وانت زي الأهبل مصدق ... واكبر دليل علي كدا ... انها دلوقتي في مكتب استاذ يحيي بتحب فيه وبيحب فيها زي كل يوم وزي ما كل العارضات واللي شغالين هنا عارفين ... ولو مش مصدقني روح أتأكد بنفسك ...
نظر لها عمار بغضب شديد ... ثواني وصفعها بشده وغضب وبداخله بركان يكاد ان ينفجر مما قالته تلك الحيه اللعينه عن ليلي ...
اتجه عمار بعد كلامها هذا الي مكتب يحيي وبداخله يعلم أن تلك الفتاه كاذبه ... فهو لم يعد يُصدق أي إشاعات عن الفتاه التي أحبها وخصوصاً بعدما ظلم لمار من قبل عندما كانت في تلك الشقه عارية ...
وصل عمار الي مكتب يحيي ...ثواني وفتح الباب ليصطحب ليلي الي السيارة ويرحلا سوياً ... ولكن فجأه توقف في مكانه من الصدمه الشديدة مما رأي .....!!!