الحلقة الثانيه والثلاثون ⁦♥️⁩

290K 7.4K 7.1K
                                    

الحلقه الثانيه والثلاثون ...⁦♥️⁩

وحشتونااااااااااااي عاااااااا عامليييين ايييييه طمنوني عليكم  وحشتوني اوووي وأقسم بالله 😭😭⁦❤️⁩

بقالك كتير غايب وسايب روحي ليك متشوقه ...
بقالك كتير ... ولا انت مش عاوز تشوفني خلاص بقي ... 💔

نظرت له بإستغراب مختلط ببعض الخوف من أن يكون هذا الذي يدعي جارها مراد إحدي رجال معتز الحقير أو شيئاً كهذا ...!

يارا ببعض الخوف ...: ا ... اهلا بحضرتك ... ات .. اتشرفنا ...!

معتز بإبتسامه جذابه ...: مالك خايفه كدا ليه ...!! متقلقيش أنا جار طيب ههههه بصي يمكن انتي مستغربه من وجودي اصل دا مرسمي مش بيتي وانا مبجيش هنا كتير عشان كدا تلاقيكي بصالي بإستغراب ...

يارا بهدوء وحزم ...: لا يا فندم ... حصل خير ... اتفضل ...

مراد بإيماء واحترام ...: ماشي ... بعد ازنك ...

قال جملته ودلف الي الشقه واغلق الباب خلفه ... ولا يدري مراد لماذا ابتسم بشدة عندما رأي تلك الفتاه العاديه ... ولكن لفت نظره احترامها وحجابها وحزمها أيضاً مع الغرباء ...

مراد بإبتسامه ...: ربنا يصلح حال بنات المسلمين كلهم ويهديهم ...

قال جملته ودلف الي شقته أو دعني اقول دلف الي مرسمه الأكثر من رائع ... فبالنسبه له هذا هو مكانه المفضل للإنعزال والهرب من العالم ... كان مرسمه كبيراً للغايه وبه العديد من اللوحات الأكثر من جميله ورائعه والألوان أيضا ولوحات بحاجه للرسم ....

بدأ مراد العمل والرسم بعدما ارتدي مريول يحمي ملابسه من الألوان

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

بدأ مراد العمل والرسم بعدما ارتدي مريول يحمي ملابسه من الألوان ....

وعلي الناحيه الأخري في منزل يارا ...

كانت قلقة وبشدة من معتز أن يجدها ومن كل شيئ حولها كانت حرفيا في غايه الخوف لأنها تعلم أن معتز لن يتركها بحالها وها هو الوقت اقترب من الليل وهي خائفه بشدة من أن يأتي ويأخذها ...

يارا في نفسها بتصميم ...: اول ما يجي النهار أن شاء انا مش هستني دقيقه وهمشي من هنا حتي لو هقعد في الشارع ...

عشقت مجنونة (الجزء الأخير )   حيث تعيش القصص. اكتشف الآن