CAMERA || Completed

By krybton

18.3K 1.8K 2.2K

ربما تُصوِّر الكاميرا بعض لحظات سعادتِنا ولكن تبقى عينانا هي ما يلتقط أشد لحظاتِنا تأثيرًا لتحفظها في قلبِنا... More

|Start|
| اللقطة الأولي : عودة للماضي |
|اللقطة الثانية : مقابلة |
| اللقطة الثالثة : زين |
| اللقطة الرابعة : عقاب ولقاء جديد|
| اللقطة الخامسة : جميلة بكل حالاتك |
| اللقطة السادسة : دراما الفتيات|
| اللقطة السابعة : جلسة تصوير السيد مالك |
| اللقطة الثامنة : تعابير صادقة |
| اللقطة التاسعة : مجموعتك السيئة |
| اللقطة العاشرة : عندما يأتي عيد الميلاد|
| اللقطة الحادية عشر: كانت أفضل الأوقات بحلوها ومرها|
| اللقطة الثانية عشر: صديق مزعج |
| اللقطة الثالثة عشر: لغز |
| اللقطة الرابعة عشر: هارد روك |
| اللقطة الخامسة عشر: حتي الزهور البيضاء لها ظل أسود|
| اللقطة الخامسة عشر : الجزء الثاني |
| اللقطة السادسة عشر : تغيرات الليل|
| اللقطة السابعة عشر : أصدقاء |
| اللقطة الثامنة عشر :أول شجار|
| اللقطة التاسعة عشر : فوضي عارمة |
| اللقطة العشرون : علي أن أبحر |
| اللقطة الحادية والعشرون: إلا وصارا حبيبين |
| اللقطة الثانية والعشرون :دوامة اضطرابات |
| اللقطة الثالثة والعشرون : لم تهتم |
| اللقطة الرابعة والعشرون : بيت العائلة |
| اللقطة الخامسة والعشرون : جيران آل مالـك |
| اللقطة السادسة والعشرون : أمسية سعيدة |
| اللقطة السابعة والعشرون : رحلة إلي آيوا |
| اللقطة الثامنة والعشرون : لم أكد .. حتي |
| اللقطة التاسعة والعشرون : إشارة الرحيل |
| اللقطة الثلاثون |
| اللقطة الحادية والثلاثون |
| اللقطة الثانية والثلاثون |
| اللقطة الثالثة والثلاثون : الإنحدار إلي الوسط |
| اللقطة الرابعة والثلاثون |
| اللقطة الخامسة والثلاثون : ذكري |
| اللقطة السادسة والثلاثون : فستان زفاف |
| اللقطة السابعة والثلاثون : مشاحنات |
| اللقطة الثامنة والثلاثون |
| اللقطة التاسعة والثلاثون : الجزء الأول |
| اللقطة التاسعة والثلاثون : الجزء الثاني |
| اللقطة التاسعة والثلاثون : الجزء الثالث والأخير |
|اللقطة الأربعون : غير متوقع |
| اللقطة الواحدة والأربعون : أحب |
| اللقطة الثانية والأربعون : مفاجأة |
| اللقطة الثالثة والأربعون : ليلة الإعتراف |
| اللقطة الرابعة والأربعون : طلب زواج |
| اللقطة الخامسة والأربعون : مختلفان؟ |
| اللقطة السادسة والأربعون : وعد |
| اللقطة السابعة والأربعون : حيرة |
| اللقطة الثامنة والأربعون : آخر شتاء |
| اللقطة التاسعة والأربعون : سوياً للأبد |
| مــدونـة |
قصة جديدة
Bonus Chapter ?!
Bonus Chapter II
Bonus Chapter III
Bonus Chapter IV
Bonus Chapter V
Bonus Chapter VI
Bonus Chapter VII

Bonus Chapter

179 13 98
By krybton




شابتر طويل لعيون الحلوين

ملحوظة : لو لقيتوني مأڤورة كلام حلو معلش يا جماعة فرح وعقبال عندكم بقا

آخر حاجة بتمناها ليكوا إنكم تلاقوا الشخص اللي تحبوه بصدق وتشاركوا روحكم معاه

ابدأوا أعزائي 🖤✨

—————

" كيف علمتِ أنكِ تحبين زين ؟! " سأل إياد الذي يصور لقطات خاصة كـذكري من الزفاف

لأنظر له بمعني ' حقًا ' ، أعني أي نوع من الأسئلة هذة

" أجيبي " تحدث إياد بجدية

" حسنًا .. أظن أنني تأكدت في تلك المرات التي تشاجرنا بها سوياً وأخبرته بأنني أكرهه ، بينما أعلم بداخلي أني أحبه أكثر بكثير "

ابتسمت ثم تنهدت .. وبما أن إياد قد أخذ مراده ، ذهب ليأخذ إجابات من الأصدقاء

———

" كات وفريدي قولا شيء لنورا وزين " وجه إياد سؤالاً للثنائي

" أنا سعيدة للغاية أنهما سيجتمعان وأخيراً ، أحب أن أذكر نورا أنها تزوجت ووقعت في الفخ في النهاية " قالت كات بمرح

" أتمني ألا تلد كات اليوم " عقب فريدي لتدفعه كات بمزاح ويتركهما إياد ليكمل أخذ الذكريات

— — —

" أتمني أن يعيشا بسعادة للأبد وأتمني أن نلحق بهما سريعاً " كذلك عقبت إيميلي تنظر لرايان الممسك بيديها

— — —

" زين ونورا .. امم ماذا يسعني أن أقول؟! ، لا تتشاجرا كثيراً وأحبا بعضكما بصدق ، زين يجب عليك أن تتوقف عن إغاظة صديقتي كذلك " قهقه تايلر ثم التفت لهايدن

" كذلك اجلبا أصدقاء لطفلنا قريباً " ابتسمت لينظر لها تايلر

" نعـ.. ، ماذا ؟! " نظر لها تايلر باستغراب

" هل أنتِ حامل؟! "

— — —

ذهب إياد ليصور زين كذلك ليقابل نايل في الممر ويتجها لغرفة زين وكذلك حتي يساعده نايل

" زيـن ؟! "

لا رد

بحثا في كل أرجاء الغرفة لكنه لم يكن موجودًا ، اتصل به نايل فلم يرد

وفي غضون عشر دقائق كان الجميع يبحث عنه في المنزل بالتأكيد عدا نورا التي لم تعلم باختفائه حتي لا يجعلوها تتوتر ، بينما كات بين الحين والآخر تسأل فريدي إن كانوا وجدوه أم لا

اختفاء العريس قبل عقد القران بوقت قليل ؟!

لم يكن ذلك فألاً ساراً في يوم كـهذا ... وتقريباً العروس قاربت علي الإنتهاء من تبرجها وحضر الجميع حتي المأذون علي وشك الوصول

لكن العريس ؟!... وحلته هنا أيضاً علي السرير كما هي

أيعقل أن يكون اختُطِف ؟! أم هرب !!

— — —

نورا 

" وهكذا نكون قد انتهينا " رفعت كات الفرشاة عن وجهي لأنظر للمرآة وأتطلع هيئتي

لتلتفت الفتيات بانتباه

" رائع نورا .. أنتِ ملكة الليلة بالفعل " أثنت إيميلي علي تبرجي لتقف كات بغرور محييةً نفسها علي المجهود الجبار

" أنا أيضاً أريد أن تضعِ لي القليل " أقبلت هايدن لتجعلني أنهض من الكرسي

" اذهبِ وارتدِ ثوبكِ بسرعة لقد قارب الحفل علي البدء " قالت هايدن

جاءت إيميلي لتساعدني في ارتداء الثوب

انتهيت بعد مدة لأخرج مع إيمي وأسمع جملة بصوت أمي منخفضاً

" مازلنا لا نستطيع العثور عليه "

" جذاب للغاية يا فتاتي" أثنت أمي علي مظهري قائلةً أني أجمل عروس رأتها عينيها

والحقيقة أن كل عروس هي الأجمل في عين أمها

أحضرت حذائي لأرتديه وبذلك أكون قد أكملت

" من هذا الذي لا تستطيعون العثور عليه ؟! " سألت لينظر لي الجميع بصمت وتنفي كات اختفاء أحدهم

أومأت بلا مبالاة وأخذنا نلتقط العديد من الصور حتي حان وقت عقد القران .. إنها الخامسة مساءً

بدأت أتوتر لأن الوقت قد حان وأنا أيضاً سأري زين للمرة الأولي منذ هذا الصباح ، رأيته عند مجيئي هذا الصباح من أجل التحضير

ألقيت نظرة أخيرة علي حديقة منزل زين لقد كانت جميلة لهذة المناسبة

لقد كان خياراً صائباً مني أن نحضر للزفاف هنا

" أين أمي تريشا وأخوات زين، لمَ اختفين منذ ساعة؟! "

سألت كات لتعقب بـ

" ربما مشغولات في الأسفل بالتحضير "

أومأت علي أي حال

تابعنا التطلع إلي الحديقة ورؤية الأفراد المدعوين يأتون واحداً تلو الآخر

" يا إلهي لقد استطاع البروفيسور ريتشارد الحضور ، أنا بقمة سعادتي " تحدثت إلي كات التي ابتسمت علي حديثي

" أين الفتيات هكذا؟! " سألتها

" لقد ذهبن لإنهاء الاستعداد "

والآن حضر المأذون بالفعل ليتمم ارتباطي بـحب حياتي

" هل مظهري يحتاج لتعديل؟! ، أخبريني بسرعة "

ابتسمت ببلاهة وأنا أسألها بسرعة لتخبرني بأنه مثالي

أخذت أتجول في الغرفة مراراً وتكرارًا قبل أن يأتي إياد لأخذي ، ذلك الصغير لقد تجادل مع أبي خصوصاً ليتركه يصطحبني بنفسه

خمس دقائق .. عشر دقائق .. ربع ساعة ؟!

لمَ لم يصعد إياد حتي الآن ؟! هل يعقل أنه مازال يتجهز ؟!

اتصلت عليه فلم يجب ، ذلك الأحمق ، طلبت من إيميلي الصعود لأسألها إن كان بإمكانها العثور علي إياد وجعله يستعجل لأن التأخير ليس شيئًا مهذباً أبداً

ذهبت إيميلي وربع ساعة أخري مرت دون أن تعود ، ما الذي يحدث في يوم زفافي بحق السماء؟!

" هل هو إياد من لا تستطيعون العثور عليه ؟! " خطر في بالي لأربط حديث أمي بما يحدث وأسأل كات

" لـ.. لا أعلم " واللعنة أنا أحفظ كات أكثر من نفسها وهي لديها شيء لتخفيه

" تحدَّثِ كاثرين "

" زين مختفي ولا نستطيع إيجاده " توسعت حدقتي واختلت وتيرة أنفاسي لأهمهم بـ كيف ؟!

" كيف اختفي ومتي ولمَ لم يخبرني أحد ألست أنا العروس اللعينة؟!"

صرخت بها والمسكينة ليس لها ذنب ولكني التقطت الهاتف لأحدثه ولكنه أحمق لا يجيب علي هاتفه

احمر وجهي وجلست لا أعلم ماذا أفعل ؟! ، الجميع هنا بالفعل فقط لا ينقص سوي إتمام الأمر ، ونحن بالفعل متأخرين

" نورا لقد عاد زين "  فتحت إيميلي الباب لتقول وهي تلتقط أنفاسها بصعوبة

— — —

زين

" فقط ضعوه في بذلته بسرعة "
قال نايل لأجد الجميع حولي بسرعة ، هناك من يحضر ربطة العنق وآخر يحضر الحذاء وآخر يمسك بالساعة ريثما أنتهي من ارتدائي

لقد كان أمراً خارقاً للعادة حيث أتممت كل شيء في بضع دقائق

كنت أعقد أزرار أكمامي حين فتح الباب بقوة

" أريد الحديث معك " قالت نورا بجدية

" نورا لقد تأخرنا بالفعل ، يمكنكما التحدث بعد الحفل "
قال تايلر في محاولة لتهدئة حبيبتي المشتعلة غضبًا الآن

" الآن ، سيكون الأمر بسرعة " قالت بصرامة ليخرج الجميع ويتركونا بمفردنا

وللحظة نظرت لنايل حتي لا يتركني بمفردي معها ، أنا خائف ، لينظر لي بمعني - أعانك الله يا صديقي -

" إذاً زين مالك هل تهوي الهروب من أي زفاف لك ؟! "

مازالت تتحدث بصرامة وأستطيع الشعور بأنها تقتلني الآن في عقلها بأبشع الطرق

" الأمر أني ... " لم أكمل لأنها قاطعتني

" أي أمر هذا الذي جعلك تختفي قبل عقد القران بوقت قصير ، كف عن اهمالك هذا ، لمَ تستمر بوضع قلبي وعقلي في مأزق؟! "

تتجمع الدموع في عينيها لأقترب منها حتي أهدأها ، أشارت بيدها حتي أبقي بمكاني

" تعلم لو لم أكن عاقلة لجعلتها مأساة اليوم ، وآخر شيء سأحذرك منه قبل الزواج مني - لا تعبث معي زين أفهمت ؟! "

أومأت بهدوء

لتنصرف هي بدون أن تدع لي فرصة

فتحت الباب وكان إياد بالخارج لتخبره

" هيا خذني للأسفل "

رائع والآن هي غاضبة مني في يوم زفافنا

— — —

هبط العروسان لبدأ مراسم الزواج .. كانت نورا غاضبة وبشدة من إهمال زين ، لكنها تمالكت أعصابها لأن هذا من المفترض أن يكون أسعد يوم في حياتها

كما أنها كرهت وبشدة فكرة أن يكون زين هو من يضايقها في هذا اليوم

ولكن هذة الفتاة .. هي لا تريد أن تعترف أنه مهما فعل قلبها يصرخ من أجله

تحبه مهما يقول وتحترمه مهما يفعل

فكرت شياطينها أن تعاقبه بخبث حين سألها المأذون عن رأيها ، وقتها نظرت له بخبث وهو توسل لها بعينيه لتضحك في أعماقها وتخبر الشيخ أنها موافقة

وهنا يرتفع التهليل ويسود الفرح جو الحضور

اقترب ليمسك بيدها ويغير موضع الخاتم قائلاً لها

" أنتِ الآن نورا مالك .. ملكي ومني ولي " ثم قبلها علي جبهتها لتلوي ملامحها قليلاً ثم تبتسم وتخبره

" فقط توقف عن حماقتك وابقَ معي للأبد .. الآن يحق لي أن أطلب هذا "

" لطالما كان كل شيء من حقك "

ابتسم بشدة وظلا يتلقيان تهنئة الجميع

وبالطبع لن تمر الليلة دون توعد الجميع لزين إن لم يحافظ علي زوجته

" وااو ، لديكِ جيش بأكمله " قال لها بمرح لتبتسم بغرور

" لكنكِ لي وحدي، أنت حبيسة هنا "

أشار موضع قلبه النابض لتضحك من أفعاله

" زين مالك " صرخت مجموعة باسمه ليلتفت غير مصدقاً

الفتيان .. لقد جاءوا بالفعل

" مرحباً يا فتي " احتضنه لوي رافعاً اياه قليلاً ثم سلم الجميع عليه بحرارة

ومن ثم باركوا لـ نورا وسلموا عليها

" تشرفت بحضوركم كثيراً ، أخبرني زين عنكم باستمرار لكن رؤيتكم هنا أسعدتني حقًا " عبرت عن امتنانها الصادق

—— —

في الثامنة مساءً حان وقت حفل الزفاف بحق

هناك ابتسامة واسعة تملأ ثغر العروس عند رؤية نفسها ترتدي هذا الثوب الذي تعبت كثيراً في إيجاده

هي بالكاد تصدق أنها الآن زوجة ذلك الرجل الذي أحبها وأحبته بصدق ، بعد كل شيء هي حتي لا يمكنها أن تكون أسعد من هذا

جاء والدها ليأخذها هذة المرة بأعين تمتليء بالعطف والفخر طابعاً قبلة رقيقة علي جبينها

" كبرتِ يا صغيرتي والآن ستمضين مع رجل آخر "

تحدث بينما يمسك بيدها في الطريق

" أنت حبي الأول والأخير يا أبي ، أنت سبب سعادتي "

تلك اللحظات القليلة كانت مليئة بالدفء ، وصلا حيث يقف العريس ومن وراءه أصدقائه الأربعة

سلمها والدها له وائتمنه عليها

ثم بدأ الحفل

ولكنه ليس بالطبع كأي زفاف ..الأصدقاء جميعهم هنا

كان لابد أن يشاركوا

" زين ونورا .. مبارك لكما ، لقد علمت نورا منذ البداية ثم تسنت لي الفرصة لأعرفك زين ، أنتما من أحب الناس إلي قلبي أنا وزوجتي كات ، هذة هدية لنورا خصيصاً "


* دة فريدي ودة صوته ودي أغنية نورا المفضلة لو تتذكروا

امتلأ الحفل بالرقص والمرح .. وكانت هذة أفضل مفاجأة لنورا لأنها لم تكن تعلم أن هناك مفاجأة زوجها تنتظر

" هل أنت سعيدة ؟! " سأل زين ملاحظاً قدر سعادتها بأغنيتها المفضلة ومفاجأة أصدقائها

" ربما سأموت من الفرحة " قالت بسعادة غامرة

" سأغنيها لكِ كل صباح إذن ، حين توقظيني بـقبلة " قال بخبث

" انتهازي " ردت فوراً ثم تابعت استمتاعها بالعرض

" هيا سأريكِ شيئاً " سحبها بسرعة وهي ترفع ثوبها باضطراب

وضع يده علي عينيها حينما وصلا لسطح بيتهما المستقبلي ، كذلك ساعدها في المشي حتي لا تتعثر بثوبها الطويل

" زين ما هذا ؟! " تضحك علي لا شيء

" حسناً سأرفع يدي لكن لا تفتحي عينيكِ الآن، سأخبركِ بشيء أولاً "

رفع يده وتظل هي مغمضة عينيها

" أولاً أنا آسف لأني أغضبتكِ اليوم ، لا أحب أن أقلقلكِ أبداً وأعدكِ أنها لن تتكرر لكنكِ تعلمين أني مجنون فـحالما خطرت ببالي هذة الفكرة قمت بفعلها "

" وعليكِ أن تعترفي في النهاية أنها أفضل من خاصة فريدي " همس في أذنيها

" الآن انظري خلفكِ "

فتحت عينيها ببطء لتواجه ظلاماً سرعان ما تبدل لأضواء خافتة تتزايد

إنها كشافات هاتف؟!

" زين هل أحضرت الجمهور ؟! " توسعت عينيها بعدم تصديق

" لقد أرادوا ذلك " رفع كتفيه بعدم مبالاة

ثم ارتفع صوت الجمهور ، هم كذلك يرددون أغنيتها المفضلة

" زين أنت الأفضل "

مشهد وهي تعانقه بشدة وفي الخلفية تلك الموسيقي الرائعة لا يقدر بثمن

Oh no darling
No wind, no rain
Or winters cold can stop me baby, na na baby
'Cause you are my goal
If you're ever in trouble
I'll be there on the double
Just send for me, oh baby, ha

  

⚉⚉⚉

ودلوقتي بقا سيبوني أعيط .. مبحبش احساس ان الحكاية خلصت دة 😭😭

بس هي مخلصتش وأي فكرة لو جتلي اعمل منها تاني bonus chapters هعمل وكلي عزيمة ♥️✨

عاوزة أفكركم إن دي مش قصة حب بس ، دي قصة طموح وصداقة وتضحية

كمان مش نورا وزين بس .. دي قصة كل الشخصيات اللي فيها

Give love unconditionally kryptonites ✨

Continue Reading

You'll Also Like

25.6K 4K 39
الحياة مقامرة! حتى تعيشها عليكَ أن تضع على طاولة الرهان أشياء كبيرة، ثم تلعب بحذر. عليك أن تتوقع الخسارة، ومن الصعب أن تفوز! قد ترمي رهاناً أكبر من...
6.3M 282K 38
رواية نظيفة 100% لايغركم غلاف او اسم ( رومنسية كثير و فراشات ) جنيرالٌ مخدرمٌ أنتَ أوقعتنِي بينَ سلاسلِ عشقكَ الأبدية و أنا مجردُ أنثى عذراء سقيتُ...
1.1M 35.6K 50
"رغم عن هاذا الزواج لايحق لك منعي من العمل" وقفت أمامه وهي تنظر إلى عينيه بتحدي "بما أنك زوجتي زوجة ماكس لوينو لن تعملي ولو اضطررت للسجنك هنا" قال أ...
330K 12K 36
-مَا رأيكِ في أن نتحَدث في مَكتبي على إنفِراد؟ 'لكِنّي طالبتك أستاذ جُيون،ألا تَعتقد أنّ هَذا مُثير للشّكوك؟' -لَن يُلاحِظ أَحد هَذا عَزيزتي،هَذا بَي...