SAVE ME | أنقذني

Par lilxiiv

206K 18.2K 10.1K

منذ أفتِراقُنا وأنا لَم أعُد أرى للكَون أي ألوان ، ولا أسمَع أصواتاً سِوى نَبضات قَلبي المُتسارِعة الّتي تَهم... Plus

التقرير ♡.
Part 1 "لِقائُنا الأول".
Part 2 "هَربت من جحيمي".
Part 3 "قَدرُنا".
Part 4 "نَعيش سوياً".
Part 5 "تَطفُل".
Part 6 "عَاد جحيمي".
Part 7 "خَطأي".
Part 8 "بِداية الوقوع".
Part 9 "المَشاكِل تُلاحقُني".
Part 10 "لِماذا أنا؟".
Part.
Part 11 "قُبلتُنا الأولى".
Part 12 "ضَحية خِداع".
Part 14 "لِقاء بَعد فُراق".
Part 15 "لِنتَظاهَر أننا غُرباء".
Part 16 "بِداية الأنتِقام".
Part 17 "شَهوه الأنتِقام".
Part 18 "مَشاعِر مُختَلطة".
Part 19 "مُلاحقة".
Part 20 "وَعد".
Part 21 "نَحو الحَقيقة المَخفِية".
Part 22 "الحَقيقة الأولى".
Part 23 "مُفارَقة".
Part 24 "نِهاية وبِداية".
Part 25 "بِدُون سَابِق إنذَار".
Pare 26 "قُبلة غَرام".
Part 27 "عُيون قاتِلة".
Part 28 "غُموض".
Part 29 "ما وراء الغُموض".
Part 30 "النِهاية".
مهم.

Part 13 "بَعد فُراق لِسنين".

5.2K 513 135
Par lilxiiv

[البـارت] ~≫الثالث عشر 13≪~..
-
[أضغطي على زر النجمة ⭐️ لتشجيعي وأسعديني بتعليقاتك اللطيفة بين الفقرات...🌻].

- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

أنتِ : لَقد تَحملتُ كَثيراً ، كُل هَذا العَناء والحُزن ، أُريد أن أكُون سَعيدة فِي حَياه آُخرى أنا أستَحِق أن أكون سَعيدة ، أنا سَوف أكون سَعيدة.

"شَردتي قَليلاً تُفَكرين ، هَل أتَصِل عَليه وأفهَم مِنه مَا يَحدُث لَعل لَه تَفسيرٌ مَنطِقي أم أذهَب وأكتَفي بِما رَأيته وسَمِعتُه وعَرِفت بِه ؟ ، أمسَكتي هَاتِفُكِ وكُنتي تَتَمنين أن يُجيب لِيَشرَح لكِ الأمر مَا زَالت هُناك نافِذة صَغيرة فِي تِلك الغُرفة المُظلِمة ، ثِقة صَغيرة لَم تُهدَم كَانت كَفيلة بِتَغيير كُل شَئ لَو أجاب".

"أتَصلتي عَليه ثُم وَضَعتي الهاتِف عَلى أذنَاكِ تسمَعين صَوت الرَنين وَتترجين أن يُجيب".

-

"كَان تايهيونغ نائِم أو بِالأحرى تَحت تَأثير المُنَوِم ، بَينما والِدُة جالِس أمامُه وَهُو يَنظُر لِهاتِفُه الّذي يَرِن ويَظهَر عَليه أسم المُتَصِل |سيوهيون| لَكِنَه أبتَسم أبتسامَه جانِبيه تُعلِن أنتِصارُه وتَرك الهاتِف يَرِن".

-

"بَعد مُرور ثَلاث سَاعات أستَيقظ تايهيونغ وفَتح عَيناهُ بِبُطئ بَينما يَشعُر بِألم شَديد فِي رَأسه ، أستَقام وجَلس لِيَفَرك رَأسُه وَيَنظُر لِوالِده قائِلاً".

تايهيونغ : مَاذا حَصل ؟.

السيد كيم : أعتَقِد أنَك كُنت مُتعَب وأستغرَقت فِي النَوم قَليلاً.

تايهيونغ : آهه ، كَم السَاعه الآن ؟.

السيد كيم : أنَها العاشِرة مَساءاً.

تايهيونغ -نَهض بِفَزع- : اللّعنة سيوهيون !!! -خَرج مُسرِعاً-.

السيد كيم : مَاذا فَعلت لَك لِتَجعلك تُحِبُها لِتلك الدَرجة وفي تِلك المُدة القَصيرة يَا بُنَي ؟!.

"صَعد تايهيونغ سَيارتُه وقَاد بِسُرعه جُنونية إلى نَهر الهَان ، لَكِن واللّعنة الطَريق مُزدَحِم للغَاية ، فَترك سَيارتُه ونَزل مِنها لِيبدأ بِالرَكض نَحو نهر الهان".

"وَصل عِند النَهر بَدأ يَنظُر هُنا وهُناك يَميناً ويَساراً كَالمَجنون الّذي يَبحث عَن كَنز أضاعُه ، ولَكِن لَا آثر لَكِ فَأخرَج هاتِفُه تِلقائِياً لِيتَصِل عَليكِ لَكِن هَاتِفَكِ مُغلَق".

"جُن جُنونة وبَدأ صِراع بِداخِله يَلوم نَفسه عَلى تَركُكِ تنتَظرين طَويلاً هُو يَشعُر بِأن شَئ مَا يَحدُث شَئ مَا خاطِئ يَحدُث هُنا ، لِيَبدأ صِراع آخر عُندَما رَأى جونغكوك يَقِف بَعيداً وَاضِعاً يَداهة فِي جَيب بِنطالِة ويَنظُر لَه بِملامِح يَملاؤهَا التَكبر والغُرور والنَصر وشَهوة الأنتِقام والأنانِية".

"رَكض تايهيونغ فِي الحَال نَحو جونغكوك وأمسَكه مِن يَاقَه قَميصُه قَائِلاً لَه بِنَبره جَادة".

تايهيونغ : أينَ هي ؟.

جونغكوك : لَقد بَاعتك مُقابل بَعض المال يَا أبن العَم.

تايهيونغ -لَكمُه لَكمه أسقَطتهُ أرضاً مُسَبِبَه نَزيف شَفتاه دِماءاً- : كَاذِب ، أخبِرني أينَ هي؟.

جونغكوك : أنا لَستُ كاذِباً أيُها الأحمَق ، إن أرَدت أذهَب للمَطار وتَأكد بِنَفسِك.

تايهيونغ : لَم ننتَهي حَتى الآن يَا جيون جونغكوك.

"تَحت قَطرات المَطر الّتي تَتساقَط بِغَزاره يَركُض ذَلِك الّذي يَحمِل قَلباً مُحِباً بَل عاشِقاً لِمَعشُوقَتِه ، يَركُض دُون أن يَرى أمامُه أحداً سِواها مُسَيطِره عَلى تفكِيره بِأكمَلِه يتَمنى اللّحظَة الّتي يَرانا فِيها ويَضمُها لِصَدرِه".

"وصَل المَطار ثُم دَخل يَنَظر يَميناً ويَساراً مُنادياً بِأسمُكِ بِأعلَى صَوت ، وعِندَما لَم يَجد رَد ذَهب لأحد العَامِلين فِي المَطار".

تايهيونغ : عَفوا هَل هُناك تَذكرة بِأسم كيم سيوهيون ؟.

العامِل : دَقيقة سَيدي -بَحث فِي المَعلومات عَلى الحاسُوب- نَعم هُناك حَجز بِأسم كيم سيوهيون.

تايهيونغ : إلى أين ، ومَتى سَتُقلِع ؟.

العامِل : إلى باريس ، ولَقد أقلَعت مُنذُ سَاعه تَقريباً.

"نَظر تايهيونغ وعَيناه تتَوسع بِبُطئ غَير مُصدِق مَا سَمِعَتهُ أُذُناه ، أصبَح يَنظُر يَميناً ويَساراً ويتنَفس بِسُرعه مازَال لَديه أمل أن يَجِدُها ، أمل صَغير وَلكِنهُ قَوى وكَافي لِبنَاء جِسرٌ كَبير مِن الأمَل".

"وبَينما يَنظر كالمَجنون لَمحكِ مِن الخَلف تتَجِهين نَحو بَوابه الخُروج مِن المَطار ، كَان قَادِراً عَلى تَمييز شعرُكِ وهالَتُكِ فَلحق بِكِ بَعد أن شَعر أنه مَات ورُدَت لَه رُوحِه مِن جَديد".

تايهيونغ -وَضع يَداه عَلى كَتِفاكِ- : سيوهيون !!.

الفَتاة : عَفواً ، مَن هي سيوهيون ؟.

تايهيونغ -بِأبتِسامه مُزَيفه- : أسِف لَقد أخطأت.

"غَادر المَطار وهَو يتمَشى تَحت المَطر ، الآن شعر أنه مات مرتين لَا يستَطيع تَقبُل حَقيقة أنكِ قَد رَحلتي وَلا يُريد تّقبُلها ، فَلا يوجَد وهمٍ يبدو كأنهُ حقيقة مثل الحُب ولا حقيقة نتعَامل معُها وكأنَها الوهم مِثل الفُقدَان".

"ذَهب تايهيونغ للشَرِكة ودَخل مَكتَب والِدُه لِيَجِد جونغكوك ووالِده يَجلِسون كَأنَهم يَعلمون أنَه سَيأتي وينتَظِرونَه".

تايهيونغ -جَلس بِهُدوء دُون أن يَنطُق بِأي حَرف- : أنتُم مَن خَطط لِذَلِك ؟ ، ألَيس هَذا صَحيحاً ؟!.

السيد كيم : كَان يَجب أن أفعَل هَذا حَتى أحميك.

تايهيونغ : هه !! تَحميني ؟! -يَضحَك بِسُخريه- أن تَجعلني وَحيد بِلا أصدِقاء وتَعزِلَني عَن الجَميع وتَجعلني أقوم بِالتَصوير مَتى ما شِئت وكَأنَني دُمية بَين يَدلك بِلا مَشاعِر وبِلا رَأي هَكذا تَحميني ؟ ، -بِصُراخ- حِمايَتك هَذه لَا أُريدُها.

السيد كيم : أعلَم يا بُني رُبَما أخطَأت بِحَقِكَ كَثيراً ، لَكِن لَم أُخطِأ فِي جَعلَها ترحَل وتبتَعِد عَنك.

تايهيونغ : إذا لَديك سَببٌ لِذَلِك ، أخبِرني مَا هو ؟.

السيد كيم : ألَيس هَذا واضِحاً جِداً ، أم أنَك تَتظاهَر بِأنك لَا ترى ؟.

تايهيونغ : أنت تَعلم أنَني لَا أُحِب كَلام الألغَاز هَذا ، لِذا فالتَقول مَا لَديك بِسُرعه.

السيد كيم : أنها كَانت تُحاول أستغلالُك مِن أجل المَال.

تايهيونغ : لِماذا ؟ ، لِماذا تَربُط كُل شَئ بِالمال ؟ ، هَل أصبَح كُل شَئ بِالنسبَة لَك هو المَال ، -بِصُراخ- اللّعنة عَلى المال الّذي يجعَلُكَ تُفَكِر بِتلك الطَريقة.

جونغكوك : فَكِر قَليلاً تايهيونغ ، مَاذا تفعَل تصاميم والِدَتُكَ معها ، لم تَجد إجابة لِهذا السُؤال إلى الآن ، هَل يُعقَل أنها مَن قَتلت والِدَتُك وسَرقَتها ؟.

تايهيونغ -أمسَك جونغكوك مِن يَاقه قَميصه ونَظر فِي عَيناه نَظره حَاده تكاد تختَرِق الحَجر مِن حِدّتُها- : هِي لَيست مِن أمثالِك لِتفعَل هَذا أيُها العاهِر.

"تَرك تايهيونغ يَاقه قَميص جونغكوك وغَادر المَكتب غالِقاً البَاب خَلفُه بِقوه".

جونغكوك : أظُن أنَه مازَال يُحِبُها ، مَاذا ستفعَل عَمي ؟.

السيد كيم : سَأفعل أي شَئ لَكِن لَن أدع أي فُرصه لَها بَأن تَفعل مَع بُني مَا فَعلتُه والِدَتُها بِأخي وزَوجتي.

-

"سَقط عَلى رُكبَتيه وبَدأ يَبكي ، البُكاء الّذي لَم يسمَح لَه بِالخُروج كُل تِلك الأعوام الّتي عَاشها دُون والِدَتُه وتألم كَثيراً مُنذ صِغَرِه ، وبَعد أن شَعر بِتلكَ المَشاعر الّتي سُلِبَت مِنه مِنذُ سِنين ، أعَاد القَدر نَفسهُ مرَه آُخرى".

"ذَهب تايهيونغ إلى المَقبرة مُتجهاً إلى قَبر والِدَتُه وَضع لَها بَعض الأزهَار وجَلس أرضاً بِجانب قَبرُها".

"سَقط عَلى رُكبَتيه وبَدأ يَبكي ، البُكاء الّذي لَم يسمَح لَه بِالخُروج كُل تِلك الأعوام الّتي عَاشها دُون والِدَتُه وتألم كَثيراً مُنذ صِغَرِه ، وبَعد أن شَعر بِتلكَ المَشاعر الّتي سُلِبَت مِنه مِنذُ سِنين ، أعَاد القَدر نَفسهُ مرَه آُخرى".

تايهيونغ : أوما ، كَيف حالُكِ ؟ ، أُراهِن عَلى أنَكِ تريني الآن وتَشعُرين بِي ، تتَذكرين كلِماتُكِ لي كُنتِ دائِماً تَقولين أنني سَأجد فَتاة أُحبُها ولا أستطَيع العَيش بِدونِها ، لَقد وَجدتُها -بَدأ بِالبِكاء- لَكِنها ذَهبت كَما ذَهبتي دُون أو تودعني..

أنتي لا تعاَمين كَم كُنت ومازِلتُ أُعاني مُنذ أن تَركتيني ، أحتاج إلى حُضنُكِ الدافِئ تُرَبتين عَلى شعَري وتستَمعين لِي وتُحاولين إسعادي ، أحتاجُكِ بِشدة !!.
-
-
-

*بَعد مُرور ثَلاثة أعوام*.

"مُنذ أن وَصلتي لباريس ألتَحقتي بِجامِعه الأزياء وقَطعتي الأتِصال مع جونغكوك حَتى لَا يُرسل لَكِ المال وبدأتي بِالعَمل لِتَتَكلفي بِمصارِيف جامِعَتُكِ ومَعيشَتُكِ".

"لَا تُنكرين أن أول سَنة لَكِ كانت صَعبة جِداً ومُرهِقة لِكن بَعد ذَلِك بَدأتي تَبيعين تَصاميمُكِ فِي الشَوارِع ولِحسن الحَظ لَفتي أنتباهه أحدى الصَحفيين فَقام بِتصويرُكِ وعَمل مُقابلة مَعك".

"وسُرعان مَا أتت لَكِ عِدة شَرِكات تَود أن تُوَقِع عَقداً مَعكِ بَعد أن رَأت مَا تمتَلِكينَهُ مِن مَوهِبه نادِره ومُمَيزه وحِس عالي".

"حَصلتي على صديق كُوري يُدعى كيم نامجون كَان مَعك طَوال الوَقت حَتى أنكم تَتشاركون المَسكن ، هُو أيضاً مِن عائِلة غَنية وراقِية تَعمل بِأدارَه الأعمال".

"ولَكِنه سافَر لِباريس لِيدرس مَا يَشعُر بِشَغفٍ نَحوهه ثُم عَاد إى كوريا بَعد عَامين قَضيتموهَا معاً ولازال عَلى تواصُل بِكِ حَتى الآن".

"علَى الرُغم مُن أنَكِ كُنتِ مَحبوبة ولَديكِ الكَثير مِن الأصدِقاء والعِلاقات الجَيدة لَكِنكِ لَم تَنسي ذَلك الّذي أحبهُ قَلبُكِ وذَلك الجَرح العَميق فِي قلبُكِ الّذي يُشفى حَتى الآن".

"أما تايهيونغ فَقد تَدهورت حَياته كَثيراً ، تَرك العَمل والشَرِكة وأصبَح لَا يَخرُج مِن منزِله إلا مَرات تُعد عَلى الأيدي لِزيارة قَبر والِدَتُه".

"أصبَح اكثر أنعِزالاً وبُردة مَشاعِر وألماً يُفكر بِكِ كُل جُزء مُن الثَانية ويَشعُر بِالنَدم فَأصعَب ما يُمكِن أن يَكون فِي هَذه الحَياة أن تُفارِق مَن تِحِب دون أن توَدِعُه أو تَعلم بِمَوعِد رَحيله ، حَاول أن يُسافر لَكِ عِدة مَرات لَكِن والِدُه سَحب مِنهُ كُل مالِه وسَد البَاب أمام كُل وَسيلة حاول تاييهونغ القِيام بِها لُيسافِر إليكِ".

"بَدأت شَرِكة قوتشي تُعاني مِن قِلة رأس المال وكُثرة الدُيون والأتفاقيات الّتي لَم يستَطيعوا الوفَاء بِها حَتى وَصلت بِهم المِحنة لِدَرجة أنهم عَلى وشك الأفلاس".

*فِي شَرِكة قوتشي*.

سيول بي : سَيدي الأوضاع تَدهور بِشدة يَجب أن نَجِد حَلاً مَا لِهَذا الأمر.

السيد كيم :وهَل لَديكِ أي حِلول سيول بي ؟.

سيول بي : أعتَقِد أن الحل الوحيد هُو أن نَبيع نِصف الشَرِكة لِفترة حَتى تَمُر هذه المِحنة وبَعدها نَتمكن مِن أسترجاعُها ، أعلَم أنكَ لَن تُوافِق لَكِن عَلينا فِعل هَذا مِن أجل أنقاذ الشَرِكة.

السيد كيم : تَعلمين أنني لَن أوافِق لِأنني أُحب تِلك الشَرِكة ، لِكن فِي هَذا الوَقت أظُن أننا مَجبورين لِذا فالتُعلِني أننا نُريد شَريك ولِنختار الذي يَعرض مالاً أكثر.

سيول بي : كَما تأمر سيدي -أنحنت وذهبت-.

السيد كيم : أظُن أنه عَلي أن أحاول أقناعُ تاي بِالعودة بِطرَيقة مَا -نَادى عَلى السكرتيره خَاصته فَأتيت بِسُرعه- أخبري جيمين أن يَأتي إلى حالاً.

السكرتيرة : حَسناً سَيدي -أنحَنت وذَهبت-.

-
-
~≫يُتبَـع≪~.
-
-

- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

-
-
-

توقعاتك للبارت القادم ؟.

ماذا فعلت والدتك بأخ والد تايهيونغ وزوجتة ؟.

هل ستعودين لكوريا وماذا سيكون سببك ؟!.

لو كنتي الكاتبة كيف ستكملين الجزء الاخير ؟.

-
-

100 comments + 40 votes = new part ♡.

Continuer la Lecture

Vous Aimerez Aussi

995K 6.9K 3
افوت بشارع اطلع مِن شارع وماعرف وين اروح المنو اروح ويضمني عنده صار بعيوني بيت خالته وساسًا ما عندي غيرها حتى الجئ اله اابجي واصرخ شفت بيتهم مِن بع...
6.4K 971 9
"أين أنتِ؟" "بعد السماء" "كيف أجدُكِ؟" "حلّق أو إتبع المنطاد زُر الحمَام وشُق طريقكَ عبر السحاب" -نحنُ نَعيش في السماء. -قِصة قَصيرة لِكيم تايهيونغ ...
415K 34.1K 14
في عالمٍ يملأهُ الزيف غيمةً صحراويةً حُبلى تلدُ رويدًا رويدًا و على قلقٍ تحتَ قمرٍ دمويْ ، ذئبا بشريًا ضخم قيلَ أنهُ سَيُحيى ملعونًا يفترسُ كلُ منْ ح...
368 88 5
لأن الڪتـاب الجيـد يحتـاج لغـلاف بهِّـي ؛ أنشـأنـا متجـرنـا فريـقٌ مـن أفضـل مصممـي الأغلفـة فـي الواتبـاد وخـارجـه ؛ لـذا أنتَ فـي المڪان الصحـيـح ل...