[البـارت] ~≫السابع 7≪~..
-
[أضغطي على زر النجمة ⭐️ لتشجيعي وأسعديني بتعليقاتك اللطيفة بين الفقرات...🌻].- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -
"كَان تشونغ هِي يَطرُق عَلى البَاب بِقوة ، ولَكِن هَذه المَرة مَع صُراخ مِنة".
تشونغ هي : أفتَحي البَاب وإلا كَسرتة فَوق رَأسُكِ وسَتندَمين حِينها.
*****
"تَسلل الخَوف إلى شَرايين قَلبُكِ الصَغير حَتى أنَه أصبَح يُسَيطر عَلى مَلامِح وَجهُكِ وكُنتِ عَلى وَشك البُكاء لَولا كِتمَانُكِ لِدمُوعِك بِقسوة ، بَدأتي تَتَراجَعين لَا تَعرفين مَاذا يَجب عَليكِ فِعلُه فَقط تستَمعين لِصُراخِة".
تشونغ هي : لَن تفتَحي إِذاً ؟ ، سَأفتح أنَا إِذاً.
-
"تِلك السَيارة التِي تَسير بِسُرعة جُنونية تَكاد تَكون مُساوية لُسرعة الضَوء ، تايهيونغ يَكاد قَلبُة يَخرُج مِن صَدرِة لَا يَعرِف لِماذا لَكِنه لَن يسمَح لِأي شَئ أن يَضرُكِ".
-
"بَدأ تشونغ هي بِالضَرب عَلى البَاب بِقوة مُحاوِلاً كَسرة ، تَراجعتي أكثَر فَأكثر حَتى وَصلتي للنَافِذة نَظرتي لَها لِتبدَأ تِلك الأفكَار بِالسَيطرة عَلى عقلُكِ ، كُنتِ تَعيشين فِي الدور الأول لَكِنه كَان يبعُد عَشرة أمتَار عَن الأرض".
"نَظرتي للبَاب ثُم للنَافِذة وفتَحتيها ثُم ألقَيتي بِحقيِبَتُكِ وجَلستي عَلى حَافة النَافِذة ، قَبضتي عَلى قلبكِ الّذي كَاد أن يَتوَقف مِن الخَوف وحِين سَماعُكِ صَوت البَاب ينكَسِر قَفزتي دُون تَردُد".
"لِسوء الحَظ قَفزتي عَلى كَاحِلُكِ فَأُصيب بِألتِواء شَديد لَكِنه لَم يَكون حَاجِزٌ بَينُكِ وبَين حَياتُكِ التي تُريدينَها ، وقَفتي عَلى قدمَاكي وأمسَكتي حَقيبَتُكِ وبَدأتي تَركُضين رَكضات متَقطِعة بِسبب ألم قَدمُكِ".
"دَخل تشونغ هي المنزِل بَعد أن ألقَى بِجَسدة نَحو البَاب وكُسِر ، نَظر يَميناً ويَساراً وَلم يَجدُكِ ، كَان عَلى وشَك الألتِفات حَتى شَعر بِتلك الضَربة الّتي تَلقاها عَلى رَأسُه مِما أوقَتعُة أرضاً".
"نَزل تايهيونغ لِمسَتوى تشونغ هي وأمسَكة مِن يَاقَتُة وعَيناة تشتَعِلان مِن الغَضب وأقسِم لَكم لَو كَانت عَيناة تُخرج نَاراً حَقيقة لأحرَقت غَابة بِأكمَلِها".
تايهيونغ -بَينما يُمسِك يَاقة تشونغ هي- : أين هِي أيُها الحَقير ، أخبِرني وإلا دَفنتُك هُنا بِيداي.
YOU ARE READING
SAVE ME | أنقذني
Romanceمنذ أفتِراقُنا وأنا لَم أعُد أرى للكَون أي ألوان ، ولا أسمَع أصواتاً سِوى نَبضات قَلبي المُتسارِعة الّتي تَهمس بِأسمُك فِي كُل نَبضة ، أنام والأشتِياق لك يملأُني لِأراك فِي حُلمي هُناك تنتَظرني كَما كُنت تَفعل دوماً ، أستَيقظ لِأجدني وحدِي أنتَظِرُك...