[البـارت] ~≫العاشر 10≪~..
-
[أضغطي على زر النجمة ⭐️ لتشجيعي وأسعديني بتعليقاتك اللطيفة بين الفقرات...🌻].- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -
"نَزل تايهيونغ لِغُرفتُكِ مُسرِعاً ثُم فَتح البَاب ولَم يَجدُكِ بِالغُرفة ، نَظر لِطاوِلة الطَعام فَوجد الطَعام مُحَضر كالعَادة ، فَـ عَلِم أنكِ ذَهبتي للعمل".
تايهيونغ : ماذا عَلي أن أفعَل الآن !.
"ذَهب مُسرِعاً وغَير ثِيابة ثُم أخذ مُفتاح سَيارتة وكَان عَلى وَشك مِغَادرة المَنزِل لَكِن عِندَما فَتح البَاب وَجد سيول بي وجيمين فِي وجهُة".
جيمين : إلى أَين فِي هَذا الوَقت.
تايهيونغ : سَأذهَب لسيوهيون يَجب عَلي أن أُحَذِرُها.
جيمين : لَا تُفَكِر حَتى بِالذَهاب إليهَا.
سيول بي : الذَهاب لِهُناك سَيؤَكِد الإشَاعات وستَلفت الأنتِباهة أكثر وستحصُل عَلى المَزيد مِن الأهتمَام.
تايهيونغ : ومَا المُشكِلة فِي ذَلِك فَاليَظنوا كَما يشاؤُون.
سيول بي : سَوف تتَعرض سيوهيون للتَنمُر أكثَر إن ذَهبت وأُكِدَت الإشَاعات.
تايهيونغ : لَا يَهُم الآن ، أبتَعِدوا عَن وجهي لَن يَقف شَئ بيني وبَين أنقَاذ سيوهيون.
جيمين : بَل هُناك مَن سَيقِف..
"أنهي جيمين كَلمِاتة حَتى لَاحظ تايهيونغ سَيارة سَوداء كَسيارة المُلوك تَوقفَت أمام منزِلُة ، فُتح بابُها لِيخرُج مِنها سَيد بِبَدلة رَسمية تَغزو الفخَامة منظَرُه وعُلو المَقام مَرسوم عَلى هيئَتُة".
السيد كيم : مَرحباً بُني ، لَقد مَر وقتٌ طَويل.
تايهيونغ -بِتفاجُئ وبِنبرة صَوت أشبة بِالصُراخ- : أبي !!!.
*****
*فِي المَقهى الّذي تعمَلين بِه*.
"كُنتِ تَقومين بِعمَلك كَالمُعتاد لَا شئ غَريب ، لَكِن حَذارِ أن تخدَعك الحَياة فَهي فِي لَحظة معَك وألف لَحظة عَليك ، أوقَفكِ عَن العَمل صَوت المُدير يَأمُركِ بِأحضَار شَئ مِن المَحل المُجاوِر فَخرجتي مُسرعة لِتُلَبي طَلبُه".
"كان جونغكوك مُتَجِهه للمَقهى الّذي تَعمَلين بِه ، وعِندَما أقتَرب مِنه لَاحظ حَشد كَبير مِن الفَتيات يَهتِفون بِـ -سيوهيون أترُكِ تاي وشَأنُه- فَعرِف أنَهم مُعجَبات تايهيونغ وألتَفت لِيَعود لمنزِله حَتى لَا يزعِجُونه".
أنت تقرأ
SAVE ME | أنقذني
Romanceمنذ أفتِراقُنا وأنا لَم أعُد أرى للكَون أي ألوان ، ولا أسمَع أصواتاً سِوى نَبضات قَلبي المُتسارِعة الّتي تَهمس بِأسمُك فِي كُل نَبضة ، أنام والأشتِياق لك يملأُني لِأراك فِي حُلمي هُناك تنتَظرني كَما كُنت تَفعل دوماً ، أستَيقظ لِأجدني وحدِي أنتَظِرُك...