SAVE ME | أنقذني

由 lilxiiv

206K 18.2K 10.1K

منذ أفتِراقُنا وأنا لَم أعُد أرى للكَون أي ألوان ، ولا أسمَع أصواتاً سِوى نَبضات قَلبي المُتسارِعة الّتي تَهم... 更多

التقرير ♡.
Part 1 "لِقائُنا الأول".
Part 2 "هَربت من جحيمي".
Part 3 "قَدرُنا".
Part 4 "نَعيش سوياً".
Part 5 "تَطفُل".
Part 6 "عَاد جحيمي".
Part 7 "خَطأي".
Part 8 "بِداية الوقوع".
Part 9 "المَشاكِل تُلاحقُني".
Part 10 "لِماذا أنا؟".
Part.
Part 12 "ضَحية خِداع".
Part 13 "بَعد فُراق لِسنين".
Part 14 "لِقاء بَعد فُراق".
Part 15 "لِنتَظاهَر أننا غُرباء".
Part 16 "بِداية الأنتِقام".
Part 17 "شَهوه الأنتِقام".
Part 18 "مَشاعِر مُختَلطة".
Part 19 "مُلاحقة".
Part 20 "وَعد".
Part 21 "نَحو الحَقيقة المَخفِية".
Part 22 "الحَقيقة الأولى".
Part 23 "مُفارَقة".
Part 24 "نِهاية وبِداية".
Part 25 "بِدُون سَابِق إنذَار".
Pare 26 "قُبلة غَرام".
Part 27 "عُيون قاتِلة".
Part 28 "غُموض".
Part 29 "ما وراء الغُموض".
Part 30 "النِهاية".
مهم.

Part 11 "قُبلتُنا الأولى".

6K 557 356
由 lilxiiv

[البـارت] ~≫الحادي عشر 11≪~..
-
[أضغطي على زر النجمة ⭐️ لتشجيعي وأسعديني بتعليقاتك اللطيفة بين الفقرات...🌻].

- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

"حَل المَساء وعُدتُم للمَنزِل ، كُنتم هَادِئين والصَمت يَتجول بَينَكُم قَاطع هَذا الصَمت صَوتُكِ".

أنتِ : تايهيونغ ، أنت عَارِض أزيَاء مَشهور وثَري هُناك الكَثير مِن الفَتيات حَولُك يَتمَنون مَا أنا فِيه الآن ، لَكِن لِماذا أنا بِالتَحديد ؟!.

تايهيونغ : آآمم ، نَحنُ أصدِقاء ألَيس كَذلِك ؟!.

أنتِ : أجل.

تايهيونغ : الأصدِقاء يُساعِدُون بَعضِهم البَعض.

"تَبادَلتُم النظَرات بِصَمت ، تَنظُرين فِي لُؤلُؤةَ عينَاي تايهيونغ وصُورتُكِ المُنعَكسه عَليهُما ، قَاطع نَظراتَكُم صَوت أحدَهُم يَدق عَلى البَاب".

تايهيونغ : سَأذهَب لِأفتَح.

أنتِ -أومَأتي بِرأسُكِ-.

تايهيونغ -ذَهب بِأتجَاهة البَاب وفَتحِهة- : جونغكوك ؟!.

جونغكوك : مَرحباً.

تايهيونغ -شَارِد ويَنظُر لجونغكوك-.

جونغكوك : ألَن تَدعني أدخُل ؟!.

تايهيونغ : تَفضل -أبتَعد عَن البَاب لِيدخُل جونغكوك وأغلَق البَاب بَعدهة-.

جونغكوك -يَجلِس عَلى الأَريكة بِجانِبُك- : مَرحباً سيوهيون ، كَيف حَالُكِ ؟!.

أنتِ -بِأبتِسامة- : بِخَير.

تايهيونغ : مَا الّذي أتى بِكَ في هَذا الوَقت ؟!.

جونغكوك : لَا شَئ فَقط كُنت مَار مِن هُنا وجِئت لِأطمَئِن عَلى سيوهيون.

تايهيونغ : حَسناً رَأيت أنَها بِخَير يُمكِنك الذَهاب الآن.

"كَان جونغكوك عَلى وَشك الرَد عَلى تايهيونغ ومِن المَتوقع أن حَرب كَلِمات سَتندَلِع الآن ، لَكِن لِحُسن الحَظ أن شَخص مَا طَرق عَلى البَاب".

تايهيونغ : سَأذهَب لِفَتح البَاب.

"ذَهب تايهيونغ نَحو البَاب ورَأي مِن العَين السِحرية مَا جَعله ينصَدِم".

تايهيونغ : جونغكوك أدخُل أنت وسيوهيون للغُرفة بِسُرعة.

جونغكوك : لِماذا ؟!.

تايهيونغ : أنَه والِدي أسرِع.

جونغكوك : حَسناً -أمسَك يَداكِ وذَهبتُم للغُرفة-.

تايهيونغ -يفتَح البَاب- : وَالِدي ! ، مَرحباً تفَضل.

السيد كيم : مَرحَباً بُنَي.

"دَخل السيد كيم المنزِل وتايهيونغ يَتبعَهُ حتى جَلسا عَلى الأريكَة وبَدأوا بِتَناول بَعض الكَلام".

*****

*فِي الغُرفة*.

سيوهيون : لِما نختَبِئ هُنا ؟!.

جونغكوك : تايهيونغ لَا يُريد أن يَعلم وَالِدُه عَنكِ.

سيوهيون : لِماذا ، هَل أنَا سَيئة لِتلك الدَرجة.

جونغكوك : لَا لَيس هَكذا ولَكِن...

سيوهيون : لَقد أعتَدت عَلى الأختِباء جَيداً ، ولَكِن لَيس بَعد الآن.

"فَتحتي بَاب الغُرفة وخَرجتي مُتَجِهة لتايهيونغ ووالِدُة ، لَكِن حَالما وقَفتي أمَامُه شَعرتي بِخَوف يُسَيطِر عَلى قلبُكِ شَعرتي أن كَأن شَلل قَد أصَاب لِسانُكِ لَستِ قَادِرة عَلى التَفوهة بِأي كَلِمه".

السيد كيم : مَن هَذه ؟!.

تايهيونغ -بِأرتِباك- : آمم أنَها...

جونغكوك -يَأتي مِن خَلفُكِ وَيمسِك بِيداكِ- : أنَها حَبيبَتي.

-أنتِ وتايهيونغ تّنظُرون لجونغكوك بِأندِهاش-.

السَيد كيم : لَم أكُن أعرِف أن ذَوقُكَ مُثالي هَكذا ، عَرفني عَليها.

جونغكوك : أنها كيم سيوهيون ، -يَنظُر إلَيكي- أنه وَالِدة تايهيونغ السَيد كيم.

السَيد كيم -يَقِف ويَمِد يَدهة لِمُصافَحتُكِ- : تَشرفت بمعرِفَتُكِ سيوهيون.

أنتِ -تَنظُرين شَارِدة ثُم تَستَعيدي تَركيزُكِ وتُصافِحيه- : وأنا كَذلِك سَيدي.

تايهيونغ -تَفضلوا لِنَجلِس الآن.

"بَدأ جونغكوك وتايهيونغ والسَيد كيم بِالتَحدُث عَن ذِكرياتُهم السَعيدة فِي المَاضي وأنتِ تستَمعين وتَنظُرين للأرض بِصَمت".

السيد كيم : ومَاذا عَنكِ سيوهيون ألا تمتَلِكين ذِكريات لِتُشارِكيننا الحَديث ؟!.

أنتِ : ذِكرياتِ كُلها حَزينة.

السَيد كيم : لَابُد أنَكِ عِشتي حيَاه شَاقة ، أنتِ مَحظوظة أنَ جونغكوك أصبَح حَبيبُكِ أنا وَاثِق أنه سَيجعَلُكِ سَعيده.

جونغكوك : أجَل مَحظوظة جِداً.

تايهيونغ -يُحاوِل تَغيير المَوضوع- : ألن َيَعود عَمي ؟!.

جونغكوك : أبي أعتَاد عَلى العَيش فِي بَاريس.

السَيد كيم : أعتَقِد أنه سَيعود قَريباً ، -َينهض- حَسناً عَلي الَذهاب الآن الوَقت قَد تَأخر وعَلي الأستِيقاظ مُبَكِراً ، هَل أوصِلكِ سيوهيون لمنزِلُكِ ؟!.

جونغكوك : لَا عَليكَ عَمي نَحن سَنسهَر سَوياً.

السَيد كيم : كَما تُريدُون ، أتمَنى لَكم سَهره سَعيدة وداعاً.

"غَادر السَيد كيم المنزِل ثُم أغلَق تايهيونغ البَاب خَلفه وتنَهد بِراحَه ثُم نَظر لَكِ لِيَجِدُكِ صَامِته بِغَير عَادتُكِ".

تايهيونغ : سيوهيون هَل أنتِ بِخَير ؟!.

سيوهيون : نَعم ، سَأذهب للنَوم تُصبِح عَلى خَير.

تايهيونغ : وأنتِ بِخَير.

جونغكوك : مَا خطبُها ؟!.

تايهيونغ : أظُنَها مُتعَبة بَعض الشَئ.

جونغكوك : حَسناً سَأُغادِر أنَا أيضاً ، وَداعاً.

"غَادر جونغكوك المَنزِل وأقفَل تايهيونغ الأبوَاب والنَوافِذ أيضاً لَينَام ، صَعد للغُرفة وبَينما كَان يَمر بِجانب غُرفَتُكِ سَمع صَوت شَهقات بُكاء فَفَتح البَاب بِبُطئ لِيجِدُكِ جَالِسة عَلى السَرير وتَضُمين قَدماكِ لصدرُكِ دَافِنة وجَهُكِ بَينَهُما فَدَخل".

تايهيونغ -يَجلِس بِجانِبُكِ- : هَل تَبكين ؟!.

أنتِ -تُديرينَ وجهُكِ- : لَا.

تايهيونغ -أمسَك وجهُكِ وأستدَارة لِيَنظُر فِي عَيناكِ- : أي سَبب لَعين جَعل ألمَاساتُكِ تتسَاقَط مِن عينَاكِ.

أنتِ -بَدأتي بِالبِكاء- : لَا شَئ صَدِقني.

تايهيونغ -يمسَح الدُموع عَلى وجنتاكِ وعيناكِ ثُم يَضمُكِ لِصدرُه- : أي مَا كَان السَبب الّذي جَعلكِ تبكين ، سَيمُر رُبما كَمرور شَاحِنة فَوق جَسدُكِ لَكِنه سَيمِر.

*****

*فِي صَباح اليَوم التالي*.

"مَكتِب فَخم هُو مَا يجلِس عَليه بَينَما يُوَقِع بَعض الأورَاق ، لِتَدخُل عَليه سيول بِي بِفَزع".

سيول بي : سيوهيون مَيته الآن !!!!.

جيمين : لِماذا مَاذا هُناك ؟!.

سيول بي : أنتَشرت صُور لَها وجونغكوك يُمسك يَداها الجَميع الآن يّتوعَدُون بِقتلُها.

جيمين : عَلي أخبَار تاي -كَان عَلى وَشك أن يُمسِك هَاتِفه لَكِن سيول بِي أخذَته أوَلاً-.

سيول بي : لَن نُوَرِط تايهيونغ بِهذا أيضاً.

جيمين : لَكِن ...

سيول بي : فَالتَدعها هَذا مَا كَانت تُريدُة ، الشُهرة وهَا هي حَصلت عَليها.

جيمين : هَذا لَيس مِن شَأنُنا عَلي أخبَار تاي الآن ، أعطيني الهَاتِف.

سيول بي -تُعطيه الهَاتِف- : لَكِن فَكِر بِما سَيفعَلُه تايهيونغ عِندَما يَعرف بُما تُخَبِئُه عَنه -خَرجت مِن مَكتَبِه-.

جيمين : تلك الَلّعينة !!!!.

******

*فِي منزِلُكِ*.

"نَائِمان كَزوجَان فِي أول أيامِهم ، شَعر تَايهيونغ بِأشِعة الشَمس الّتي تُقلِق نَومَكُما فَنهض لِيُغلق النَافِذة وعَاد للنَوم بِجانِبُكِ ، ألتَفت لكِ أصبَح ينظُر ويبتَسِم".

"أقتَرب مِن وجهُكِ بِبُطئ لَم يَكُن يَتحَكم بِنَفسِه كَان عَلى وَشك تقبِلُكِ لَولا تَحرُكِك فَأبتَعد بِسُرعة مُتظاهِراً النَوم".

أنتِ -تَفرُكين عَيناكِ- : كَم السَاعة الآن -نَظرتي لِهاتِفك لِتَجِدي أنَكِ تَاخرتي عَلى العَمل فَنهضتي بِسُرعة-.

"أرتَديتي مَلابِسُكِ وكُنت على وَشك الخُروج لَولا صُوت تايهيونغ الّذي أعاقَكِ".

تايهيونغ : هَل أنتِ مُعتَادة عَلى تبدِيل ثِيابُكِ أمَام النَاس؟.

أنتِ -بِصُراخ- : يَااا ظَننتُكَ نائِماً أيُهَا المُخادِع.

تايهيونغ : أنتَظِري سَأؤصِلُكِ للمَقهى.

أنتِ -تَغيرت مَلامِحُكِ- : لَا ، لَقد عَلِمت بِأمر الشَائِعات فَالنُبقي مَسافه بَيننا هَذه الفَتره ، وأنا سَأُحاوِل أن أجِد مَنزِل أستَقِر بِه.

تايهيونغ : ولَكِن ...

أنتِ : لَقد تَأخرت ، عَل الذَهاب ودَاعاً -خَرجتي مُسرِعة-.

تايهيونغ : وَداعاً -يَتنَهد-.

*****

*فِي شَرِكة قوتشي*.

جونغكوك -يَدخُل المَكتب- : صَباح الخَير عَمي ، لِماذا أرَدت رُؤيَتي ؟!.

السيد كيم : صَباح الخَير ، تَفضل بِالجُلوس.

جونغكوك -يَجلِس- : هَل هُناك خَطب مَا فِي الأسهُم ؟!.

السيد كيم : لَا كُل شَئ عَلى أفضَل حَال ، لَكِن كُنت أُريد أن أُناقِشَك فِي مَوضوعٍ مَا.

جونغكوك : تَفضل.

السيد كيم : أنت تَعرِف مَن هي كيم سيوهيون أَليسَ كَذلِك.

جونغكوك : نَعم عَلِمت مُنذ ثَلاثة أيام.

السيد كيم : وأنت تَعرف أيَضاً.........

جونغكوك : أجل أعلَم.

السيد كيم : رَائِع أُريدَك الآن أن تَجعَلها تَكرهه تَايهيونغ وَتُسافِر بَعيداً.

جونغكوك : لَكِن لِماذا وكَيف ؟!.

السيد كيم : لِماذا هَذا لَا تسَأل عَنه أذهَب لِوالِدَتُها وأتَفِق مَعها عَلى مَا سَأُخبِركَ بِه الآن.

جونغكوك : حَسناً -يبتَسِم-.

******

*فِي المَقهى*.

"دَخلتي المَقهى بِسُرعه وأتَجهتي لِمكان عَملُكِ".

لورا : صَباح الخَير سيوهيون.

أنتِ -تبتَسمين- : صَباح الخَير.

لورا : لَقد أخبَرني المُدير عِندَما تَأتين أُخبرُكِ بِالذَهاب إلَيه.

أنتِ -تبتَلعين رِيقُكِ- : ألا تَعلِمين لِماذا ؟!.

لورا : لَا يُمكِنُكِ الذَهاب والمَعرِفة بِنفسُكِ.

-
-
~≫يُتبَـع≪~.
-
-

- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

-
-
-

توقعاتك للبارت القادم ؟.

ماهو الشئ الذي يعرفة جونغكوك السيد كيم عنكِ ؟.

على ماذا ينوي السيد كيم وجونغكوك لأبعادك عن تايهيونغ ؟.

لماذا يريد السيد كيم ابعادك عن تايهيونغ ؟!.

لو كنتي الكاتبة كيف ستكملين الجزء الاخير ؟.
-
-

100 comments + 40 votes = new part ♡.

繼續閱讀

You'll Also Like

15.8M 341K 55
باردة حياتها معه ....لا تعلم سبباً واحداً يبرر بروده معها أو عدم اهتمامه بها...فقد تزوجها و لا تدرى لما اختارها هى تحديداً..؟! سارت كالعمياء فى طريقه...
354K 8.1K 34
لو إلتقينا في عالم آخر لوقعت.. لغرقت وتهت في حبك ولكن ولدنا هنا في عالم انتِ القاتلة وانا السجان واه من حرقة الإنتقام ولهيبها تهنا معًا في هذا الظلام...
75.1K 6.4K 29
[مكتملة ] "كيم تايهيونغ" × "بارك سيلين" عندما يسيطر الظلام على الكوكب، تبعث قوى النور حماتها للدفاع عنه 《دافئ أنت كخيوط الشمس الذهبية، نقي وصافي كزرق...
6.1K 596 29
هِيَ كَانتْ عَالمي هِيَ كَانتْ رُوحي هِيَ كَانتْ قَدَري هِيَ كَانتْ حُبي هِيَ كَانتْ مِلْكي وهِيَ كَانتْ قُبْلَتي كِيم سُوكْجين بَاركْ إِيلي